كتب- نشأت علي:

تقدم النائب محمد عبد الله زين الدين، عضو مجلس النواب، أمين حزب مستقبل وطن بمحافظة البحيرة، بطلب إحاطة إلى المستشار الدكتور حنفي جبالي، رئيس المجلس، موجه إلى الحكومة ممثلة في وزير القوى العاملة، بشأن معاناة الصيادين من فرض رسوم على إصدار شهادة قياس المهارة.

وأشار النائب، في بيان له اليوم الأحد، إلى أنه تلقى خلال الفترة الأخيرة، عددًا كبيرًا من شكاوى واستغاثات الصيادين، من صدور قرار وتعليمات جديدة من وزارة القوى العاملة، يلزم الأحوال المدنية بعدم اعتماد مهنة الصيد في بطاقة الرقم القومي دون الحصول على شهادة قياس المهارة من وزارة القوى العاملة، رغم إلغاء تلك التعليمات من قبل.

وقال زين الدين في طلب الإحاطة: في حال التوافق على أهمية الحصول على تلك الشهادة، فمن الطبيعي صدورها من خلال النقابة المختصة بالصيادين، وليس وزارة القوى العاملة.

وأوضح عضو مجلس النواب أن اعتماد مزاولة مهنة الصيد ببطاقة الرقم القومي، يجب أن يكون من الجهاز القومي لتنمية البحيرات والثروة السمكية، وليس وزارة القوى العاملة.

وتساءل زين الدين: أين تذهب حصيلة رسوم صدور شهادات قياس المهارة من وزارة القوى العاملة؟ وهل تدخل خزينة الدولة؟

وطالب النائب بضرورة مناقشة هذه الأزمة بحضور الوزراء والمسؤولين المختصين؛ لرفع المعاناة عن الصيادين، قائلًا: وزارة القوى العاملة لا تقدم أية خدمات للصيادين حتى تحصل منهم على رسوم شهادة قياس المهارة.

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: طوفان الأقصى نصر أكتوبر الانتخابات الرئاسية حريق مديرية أمن الإسماعيلية أسعار الذهب فانتازي الطقس أمازون سعر الدولار أحداث السودان سعر الفائدة الحوار الوطني طلب إحاطة الصيادون وزارة القوى العاملة

إقرأ أيضاً:

متى يكون الدين الخارجي في مرحلة آمنة؟.. وزير المالية الأسبق يكشف (فيديو)

أكد الدكتور أحمد جلال، مقرر المحور الاقتصادي بالحوار الوطني، أن الاقتصاد كان سيكون في "زنقة" اقتصادية لولا صفقة رأس الحكمة، مشيرا إلى أن ما حدث فرصة لالتقاط الأنفاس للانطلاق بالاقتصاد مرة أخرى.

خبير اقتصادي يطالب بعودة وزارة الاستثمار ونائب رئيس وزراء للمجموعة الاقتصادية خبير اقتصادي: الدعم بصورته الموجودة يستنزف جزء كبير من إيرادات الدولة النقدية

وبشأن الديون، تابع الدكتور أحمد جلال خلال لقائه مع الإعلامي حمدي رزق ببرنامج "نظرة"، المذاع على فضائية "صدى البلد" مساء اليوم الجمعة: "لدي قلق من الدين الخارجي ولا أفهم ما يقال أن الدين العام الخارجي في مرحلة آمنة، ووصوله 165 مليار دولار ما يوازي الدخل القومي لمصر قضية مهمة ويجب النظر فيها، وأمريكا واليابان لديهما نفس النسبة من الدين ولكن الأمر المهم هو قدرة الدول على سداد الديون".

سقف للدين العام 

واستطرد "يجب أن تزيد الدولة من الدخل القومي للدولار وعلينا وضع سقف للدين العام وعدم زيادته عن الدخل القومي"، مشيرًا إلى أن قطاعي الصحة والتعليم، لم يحظيا حتى الآن بما يجب من المخصصات في الموارد بالموازنة العامة.

وأردف "الموارد موجودة ولا توضع في موضعها الصحيح، والقطاعين هما المدخلين الأساسيين للارتقاء بمن هم أقل حظا في المجتمع، ومبدأ تكافؤ الفرص يحتاج وضع موارد مالية أكثر بكثير للصحة والتعليم".

مقالات مشابهة

  • مسؤول بـ«الهلال الأحمر»: تغطية مشعر مِنى اليوم بـ1500 من القوى العاملة
  • إحاطة هامة من القنصلية المصرية بجدة بشأن فقدان الاتصال بالحجاج
  • إحاطة هامة من القنصلية المصرية في جدة بشأن فقدان الاتصال بالحجاج
  • عقيل: القوى الأجنبية تدخل ليبيا في نفق مظلم والبعثة الأممية تخضع لسيطرة واشنطن
  • بلومبرغ تكشف تفاصيل اتفاق طال انتظاره بين السعودية وأمريكا..إحاطة سرية حول ملامح الصفقة
  • مركز أداء يقيس رحلة مناسك الحج لعام 1445 هـ
  • متى يكون الدين الخارجي في مرحلة آمنة؟.. وزير المالية الأسبق يكشف (فيديو)
  • رابط التسجيل في منحة العمالة الغير منتظمة 2024 عبر موقع وزارة القوى العاملة
  • طلب إحاطة بشأن شركات النصب على الحجاج المصريين
  • المرصد الأورومتوسطي: وثقنا 33 شهادة جديدة بشأن تعذيب المعتقلين الفلسطينيين