سفير كازاخستان يُشارك في احتفالات عيد ميلاد دار الأوبرا وذكرى ميلاد الظاهر بيبرس
تاريخ النشر: 8th, October 2023 GMT
شارك سفير دولة كازاخستان في إحتفالات عيد ميلاد دار الأوبرا المصرية بمناسبة مرور ٣٥ عام، وبذكري ميلاد الظاهر بيبرس
فعاليات إحتفالات بعيد ميلاد الأوبرا المصرية
و جاءت الإحتفالات برئاسة دكتور خالد داغر رئيس الأوبرا، بإستضافة سفير كازاخستان ومحافظ القليوبية وعدد رؤوساء المدن في دولة كازاخستان.
و في السياق ذاته أنشأت دار الأوبرا الخديوية منذ عام ١٨٦٩و في عهد الخديوي إسماعيل حتي تقُام بها الإحتفالات المختلفة أبرزها افتتاح قناة السويس، ثم بعد إحتراق المبني الأساسي وفى فجر الثامن والعشرين من أكتوبر 1971 احترق المبنى القديم فى مشهد مأسوى،وفى عام 1985 وضع حجر الاساس للمبنى الذى اكتمل بعد 34 شهرا من العمل الجاد المتواصل لتُفتتح دار الاوبرا المصرية فى 10 اكتوبر عام 1988 وتصبح احدث معالم القاهرة الثقافية واول دارًا للاوبرا فى الشرق الاوسط.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: سفير دولة كازاخستان محافـظ القليوبيــة
إقرأ أيضاً:
"دروب مصر ".. مبادرة جديدة لإعادة قراءة الجمالية في ذكرى ميلاد نجيب محفوظ
قال طارق الطاهر، المشرف على متحف "نجيب محفوظ"، إن المتحف نظم مجموعة من الورش الفنية والثقافية احتفالاً بالذكرى 114 لميلاد الروائي الكبير، بهدف إعادة توثيق دروب الجمالية المرتبطة بسيرة نجيب محفوظ وأماكنه المميزة.
وأضاف خلال اتصال هاتفي ببرنامج هذا الصباح على شاشة "إكسترا نيوز": "نحن ننظم على مدار الشهر حوالي أربع ورش مرتبطة بسيرة نجيب محفوظ وكتاباته.
وقد نظمنا ورشة حول علاقة السينما بالأدب، طبقناها على فيلمين له، هما 'بين السماء والأرض' و'اللص والكلاب'. أما الورشة الحالية، والتي تستمر لأربعة أيام، فهي بعنوان 'دروب مصر'، وتركز على جولة ميدانية في الأماكن التي كتب عنها محفوظ، بهدف إنتاج معرض يعكس رؤية هذا الجيل لهذه المواقع".
وأضاف الطاهر أن الهدف من هذه الورشة لا يقتصر على الاحتفاء بالأدب فحسب، بل يمتد إلى الحفاظ على الهوية الثقافية للمكان وربطها بالتنمية السياحية والعمرانية. وقال: "الورشة تسعى لإحياء روح هذه الأماكن، مثل حي الجمالية، التي كانت ركنًا أساسيًا في روايات محفوظ، وتسليط الضوء على احتياجاتها للتطوير بشكل يحافظ على هويتها الثقافية والتاريخية".
المشروع يمثل تواصل الأجيال وإحياء تراث حي الجماليةوأكد الطاهر أن المشروع يمثل تواصل الأجيال وإحياء تراث حي الجمالية بشكل يدمج بين الثقافة والفن والتنمية المستدامة، مشيرًا إلى أن إعادة اكتشاف هذه الأماكن من خلال ورشة "دروب مصر" تساعد على إبراز قيمتها التاريخية والاجتماعية، وتعزز من العلاقة بين الأدب والمكان، مؤكداً أن الفكرة تكمل الجهود الوطنية والفردية في الحفاظ على الهوية الثقافية للمدن المصرية.