نواب ونائبات قادمات تدين العدوان الغاشم على غزة
تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT
أدانت مؤسسة نواب ونائبات قادمات للتنمية برئاسة السفيرة الدكتورة ناهد شاكر ما يقوم به الاحتلال الإسرائيلي ومن يدعمه من الساسة الغربيين، على الأراضي الفلسطينية المحتلة، وتحذر من أن هذا السلوك الإجرامي غير المسؤول سيجر المنطقة إلى كارثة كبرى، وعلى الحكماء والمسؤولين في كل مكان في العالم التدخل لإيقاف هذه الجرائم.
وأوضحت أن الحكومة المصرية تبذل أقصى جهد للحيلولة دون توسيع الصراع الحالي تمهيداً لوقفه مع السعي لمعالجة أسبابه العميقة، وهذا دور معترف به دائماً ومقدر دولياً وإقليمياً للدبلوماسية المصرية مع إظهار العزم ودون تردد على رفض أي انتهاك من أي طرف لحدودنا ولأمننا القومي، كما ندعم صمود الشعب الفلسطيني بتعبئة كافة سبل الاغاثة والدعم وفتح المجال للمبادرات الشعبية والأهلية لتقديم للمساعدات الإنسانية.
وأكدت أنه لابد أن يعترف بالحق الشرعي لفلسطين في مقاومة الاحتلال وبالحق في تقرير المصير، ويحث الحكومات والرأي العام الدولي على سرعة تطبيق حل الدولتين ووقف كل المخططات الإسرائيلية، وما تفعله الآن آلة الحرب الإسرائيلية من قصف عنيف وغاشم على قطاع غزة الذي يسكنه الملايين من المدنيين يعد جريمة حرب وعدوان انتقامي يتجاوز كل القوانين الدولية والأعراف الإنسانية، ولا يمكن تبريره.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائيلي صمود الشعب الفلسطيني
إقرأ أيضاً:
إذاعة جيش الاحتلال: استمرار دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة اليوم
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن إذاعة جيش الاحتلال، أعلنت أنه سيستمر دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة اليوم ومن المتوقع وصول أربع شاحنات إضافية خلال الساعات المقبلة.
شنت القوات الجوية الإسرائيلية أكثر من 10 غارات عنيفة على مناطق شرق حي التفاح شرقي مدينة غزة، وشرق جباليا البلد شمال قطاع غزة، ما أسفر عن سقوط عدد من الشهداء والجرحى، بينهم أطفال ونساء، وتدمير واسع في البنية التحتية والمنازل السكنية.
استهدفت الغارات الإسرائيلية منازل مدنية ومرافق حيوية في حي التفاح، مما أدى إلى مقتل عدة أطفال وإصابة آخرين بجروح متفاوتة .
كما استهدفت غارة جوية منزلاً في جباليا البلد، ما أسفر عن سقوط شهداء وجرحى.
وأسفرت الغارات عن تدمير واسع في البنية التحتية، بما في ذلك تدمير منازل سكنية ومرافق حيوية، مما أدى إلى تشريد العديد من العائلات.