المولَّد يتفقد مدرسة المستقبل الصيفية للصم والبكم بالأمانة
تاريخ النشر: 20th, May 2025 GMT
الثورة نت/..
تفقَّد وزير الشباب والرياضة نائب رئيس اللجنة العليا للأنشطة والدورات الصيفية الدكتور محمد المولَّد، اليوم، مدرسة المستقبل الصيفية للصم والبكم ـ فرعي الطلاب والطالبات بمديرية شعوب في أمانة العاصمة.
واطلع الوزير المولد ومعه أمين عام جمعية رعاية وتأهيل الصم والبكم إياد الوعيل، ومدير المشاريع بالجمعية عبد السلام العصار، ومنسقة الأنشطة منال القهالي، على الأنشطة التي يتم تقديمها للطلاب وللطالبات.
واستمعوا من مدير المدرسة أسامة شرف الدين إلى شرح عن البرامج النوعية والخدمات التعليمية والتأهيلية التي تُعين الطلاب والطالبات على التواصل والاندماج مع محيطهم الاجتماعي، وتساعدهم على فهم الأحداث المحيطة بهم والمشاركة فيها.
كما اطلَّع الوزير ومرافقوه على المشروع الزراعي ومشروع الرِّي اللذين تنفذهما الوزارة بالمدرسة، ووجَّه وزير الشباب المعنيين باستكمال الدراسات اللازمة لإصلاح الملعب الرياضي.
وأشاد وزير الشباب والرياضة، بالأنشطة والبرامج النوعية التي تقام في المدرسة الصيفية، مثمناً جهود إدارة المدرسة والعاملين فيها في رعاية الصم والبكم، وتنظيم الأنشطة التعليمية والتأهيلية.
وحث على بذل المزيد من الجهود لخدمة شريحة الصم والبكم وتقديم كامل الخدمات لهم.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
مبادرة مجتمعية لدعم العاملين في المدارس الصيفية في بني الحارث بالأمانة
الثورة نت/..
نُفذت بمديرية بني الحارث في أمانة العاصمة، اليوم، مبادرة مجتمعية لدعم العاملين في عدد من المدارس والدورات الصيفية في حي جدر بالمديرية.
حيث اطلع وكيل أول أمانة العاصمة خالد المداني، خلال زيارته لعدد من المدارس الصيفية، على سير أنشطة الدورات الصيفية، وتم توزيع مبالغ مالية دعماً للعاملين في تلك المدارس.
واستمع المداني ومعه مسؤول التعبئة العامة بالمديرية مطهر الوشلي، ومدير المنطقة التعليمية عبدالسلام الغولي، ومسؤول التعبئة بالحي سيف الجدري، إلى مشاركات طلابية في تلاوة القرآن الكريم، ومهارات في الإلقاء والخطابة والشعر والثقافة، عكست مستوى استفادة الطلاب من الدورات وصقل مواهبهم في مختلف المجالات.
وأشاد وكيل اول أمانة العاصمة، بجهود القائمين على المبادرة المجتمعية، ودور العاملين في المدارس الصيفية واهتمامهم بها، وتفاعل الطلاب مع الأنشطة والبرامج الصيفية وحرصهم على تحقيق الاستفادة منها.
وأكد أهمية الدورات الصيفية في تحصين النشء والشباب من الثقافات المغلوطة ومخاطر الحرب الناعمة، واكسابهم المعارف والعلوم النافعة وفي مقدمتها حفظ وتلاوة القرآن الكريم.