العفو الدولية تطالب بمزيد من الشفافية تجاه مصير المهاجرين في ليبيا
تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT
أخبار ليبيا 24
دعت منظمة العفو الدولية، الوكالة الأوروبية لحرس الحدود والسواحل فرونتكس، إلى المزيد من الشفافية فيما يتعلق بمجال الهجرة في ليبيا.
وقالت المنظمة في بيانس لها عبر موقعها الرسمي؛ أنها بحاجة إلى المزيد من الشفافية حول تعاونها مع ليبيا في مجال الهجرة وجهود وقف تدفق المهاجرين غير الشرعيين عبر البحر المتوسط.
وفي سياقٍ ذي صلة.. رحّل، جهاز مكافحة الهجرة طبرق 7 سبعة مهاجرين غير شرعيين من جنسيات مختلفة، عبر مركز إيواء قنفودة ببنغازي.
وأحال لواء إبراهيم لربد رئيس جهاز مكافحة الهجرة غير الشرعية بطبرق، الأربعاء، قائمة بأسماء 07 أشخاص إلى رئيس جهاز مكافحة الهجرة غير الشرعية بنغازي الكبرى، بهدف ترحيلهم إلى بلدانهم عبر مركز الإيواء والترحيل قنفودة. والمهاجرين من جنسيات، سيرلانكا والسودان وسوريا وتونس.
وفي النصف الأول من 2023 رحّل جهاز مكافحة الهجرة في طبرق 2802 مهاجر من مختلف الجنسيات، بينهم مصابين بالتهاب الكبد والإيدز.
المصدر: أخبار ليبيا 24
إقرأ أيضاً:
الحوثيون يغرقون سفينة جديدة ويحتجزون طاقمها: عشرة بحّارة في قبضة الجماعة ووعيد بمزيد من الهجمات
السفينة التي كانت ترفع علم ليبيريا وتُدار من قِبل شركة يونانية، تعد ثاني سفينة يتم إغراقها خلال هذا الشهر على يد الحوثيين، بعد حادثة مماثلة استهدفت سفينة "ماجيك سي"، التابعة أيضًا لشركة يونانية.
وأكدت الحكومة الفلبينية أن تسعة من أفراد الطاقم الذين تم إنقاذهم يحملون الجنسية الفلبينية، مشيرة إلى أن حالتهم الصحية مستقرة، في حين تتواصل الجهود لتأمين إطلاق سراح المحتجزين العشرة.
ولفت وزير شؤون العاملين المهاجرين، هانز كاكداك، إلى أن مانيلا تتابع القضية عن كثب لضمان عودتهم الآمنة.
ووفقًا لروايات أمنية بحرية نقلتها "رويترز"، فإن عملية إنقاذ نفذها القطاع الخاص تمكنت من انتشال عشرة ناجين، في حين يُخشى أن يكون خمسة آخرون قد لقوا مصرعهم.
ونشرت جماعة الحوثي تسجيلًا مصورًا للبحّارة العشرة المحتجزين، ظهروا فيه وهم يتواصلون مع ذويهم، مؤكدين أنهم لم يكونوا على علم بالحظر البحري الذي تفرضه الجماعة على السفن المتجهة إلى إسرائيل.
وأوضحت الجماعة أن السفينة "إتيرنتي سي" كانت متوجهة لتحميل شحنة أسمدة من ميناء إيلات الإسرائيلي، محذّرة في بيانها الأخير من أنها ستستهدف أي سفينة لها صلة بإسرائيل، بغض النظر عن جنسيتها أو علمها.