ارتفع معدل النساء العازبات، اللائي يعلن أسرهن، أي أنهن ربات أسر، إلى 8,9 في المائة سنة 2022 مقارنة بسنة 2012، إذ لم يكن يتجاوزن في ذلك الوقت 6,8 في المائة؛ حسب أرقام كشفت عنها المندوبية السامية للتخطيط في دراسة حديثة تحمل عنوان “المرأة المغربية في أرقام 2023” بمناسبة الاحتفال باليوم الوطني للمرأة، أمس الثلاثاء.

وفيما يتعلق بنسبة النساء المتزوجات ربات الأسر بلغت 23,7 في المائة والأرامل من النساء ربات الأسر 54,6 في المائة بينما المطلقات 12,8، سنة 2022.

هذه النسب تختلف حسب وسط الإقامة سنة 2022؛ إذ نجد أن النساء العازبات ربات الأسر في الوسط الحضري يبلغن 9,8 في المائة، بينما في الوسط القروي لا يتجاوزن 5,2 في المائة.

كذلك في صفوف النساء المتزوجات ربات الأسر، في الوسط الحضري تبلغ نسبتهن 19,7 في المائة، وفي المجال القروي نجد هذه النسبة مرتفعة تقدر بـ 39,6 في المائة.

ويبلغ معدل النساء المطلقات ربات الأسر في الوسط الحضري 14,8 في المائة، وفي الوسط القروي 5,1 في المائة، سنة 2022.

كلمات دلالية المندوبية السامية للتخطيط النساء دراسة

المصدر: اليوم 24

كلمات دلالية: المندوبية السامية للتخطيط النساء دراسة فی المائة فی الوسط سنة 2022

إقرأ أيضاً:

تحذير أممي: المجاعة تتكشف في غزة وسط تزايد الوفيات المرتبطة بالجوع

صراحة نيوز- قال مرصد عالمي للجوع في تحذير أصدره الثلاثاء، إن المجاعة “تتشكف” في قطاع غزة، بالتزامن مع تصاعد الانتقادات الدولية لسلطات الاحتلال الإسرائيلية بسبب التدهور السريع للأوضاع في القطاع.

وجاء في تحذير التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي أن “السيناريو الأسوأ وهو حدوث مجاعة يتكشف حاليا في قطاع غزة”.

وأضاف أن “أدلة متزايدة تشير إلى أن انتشار الجوع وسوء التغذية والأمراض يقود لارتفاع الوفيات المرتبطة بالجوع”.

و”لا يصنف التحذير غزة رسميا في حالة مجاعة”. ولا يمكن التوصل إلى هذا التصنيف إلا من خلال تحليل، وهو ما أعلن التصنيف المرحلي المتكامل أنه سيجريه الآن “بدون تأخير”.

والتصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي هو مبادرة عالمية تشترك فيها 21 منظمة إغاثة ومنظمة دولية ووكالة تابعة للأمم المتحدة، وتهدف إلى تقييم مدى الجوع الذي يعاني منه السكان.

وعلى مدى الاثنين والعشرين شهرا الماضية، استعرت الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة المحاصر، وفي ظل التنديد العالمي بالأزمة الإنسانية، قالت سلطات الاحتلال الأحد إنها ستوقف عملياتها العسكرية لمدة عشر ساعات يوميا في أجزاء من القطاع الفلسطيني، وستسمح بفتح ممرات جديدة للمساعدات.

ولكي يتم تصنيف منطقة ما أنها في حالة مجاعة، يجب أن يعاني ما لا يقل عن 20% من سكانها من نقص حاد في الغذاء وأن يعاني واحد من كل ثلاثة أطفال من سوء التغذية الحاد، إلى جانب وفاة شخصين من كل 10 آلاف يوميا بسبب الجوع أو سوء التغذية والمرض.

وورد في تحذير التصنيف المرحلي المتكامل “يجب اتخاذ إجراءات فورية لإنهاء الأعمال القتالية والسماح باستجابة إنسانية واسعة النطاق ودون عوائق لإنقاذ الأرواح. هذا هو السبيل الوحيد لوقف المزيد من الوفيات ووضع نهاية للمعاناة الإنسانية الكارثية”.

ووفقا للتحذير، تشير أحدث البيانات إلى أن استهلاك الغذاء وصل لحد المجاعة في معظم أنحاء القطاع الذي لا يزال يعيش فيه نحو 2.1 مليون شخص، إلى جانب سوء التغذية الحاد في مدينة غزة.

وقال رئيس لجنة الإنقاذ الدولية ديفيد ميليباند في بيان قبل صدور تحذير التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي “بحلول الوقت الذي أُعلنت فيه المجاعة في الصومال عام 2011، كان 250 ألف شخص، نصفهم من الأطفال دون سن الخامسة، قد ماتوا جوعا. عندما يتم إعلان المجاعة، يكون الأوان قد فات بالفعل”.

مقالات مشابهة

  • فوج جديد من المهاجرين من دول جنوب الصحراء يصل تيزنيت تحت وطأة تزايد عددهم !!
  • بايرن ميونيخ يعلن رسميا ضم لويس دياز من ليفربول
  • ليفانتي يعلن تعاقده مع سامو أوكانيا
  • التجمع الوطني للأحرار يعلن أنه مستعد لتنزيل وتنفيذ رؤية الملك من مختلف المواقع والمسؤوليات
  • التجمع الوطني للأحرار يعلن أنه مستعد لتنزيل وتنفيذ رؤية  الملك من مختلف المواقع والمسؤوليات
  • العاصمة.. احتراق حافلة للنقل الحضري بالطريق السريع الشراقة -بن عكنون
  • تزايد حالات الانتحار في جيش الاحتلال منذ أكتوبر 2023 (إنفوغراف)
  • تراجع الأورو ومؤشر الدولار يواصل مكاسبه
  • تحذير أممي: المجاعة تتكشف في غزة وسط تزايد الوفيات المرتبطة بالجوع
  • الحضري يستعرض لياقته البدنية من الجيم