يدمر القصبة الهوائية والرئتين.. إسرائيل تستخدم الفسفور الأبيض والعالم صامت
تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT
لا تزال القضية الفلسطينة هي القضية التي تشغل العالم أجمع خاصة بعد استخدام إسرائيل الفسفور الأبيض وسط حالات من الصراخ الذي يعيشه أهالي غزة بعد القصف الشامل التي تشنه إسرائيل على غزة وسط صمت رهيب من العالم الأجنبي لما تفعله إسرائيل وما تستخدمه من أسلحة فتاكة وأسلحة محرمة دولية فأين منظامات حقوق الإنسان الجميع في صمت.
إسرائيل طرقت أبواب الأسلحة المحرمة دولية بعدما لم تجد من يمانعها أو يراجعاها عما تفعله تحت مظلة جناح أبيها الأكبر "أمريكا" فعلى مدار يومين تسخدم إسرائيل الأسلحة المحلمة دوليًا من خلال استخدام الفسفور الممنوع دوليًا طبقًا لما كشفت عنه وسائل إعلامية فلسطينية من بينهم التلفزيون الفلسطيني الذي أكد بأن إسرائيل شرعت في استخدام الفسفور في قصفها على غزة.
ترصد بوابة الوفد الإلكترونية أبرز المعلومات عن الفسفور الأبيض المحرم دوليًا والتي تستخدمه إسرائيل كقنابل من خلال غارات طيرانها التي تشنها على قطاع غزة بأكمله.
الفسفور الأبيض عبارة عن مادة شمعية شفافة وبيضاء ومائلة للاصفرار.
الفسفور الأبيض له رائحة تشبه رائحة الثوم، ويُصنع من الفوسفات.
الفسفور الأبيض ينتج نيران ودخان كثيفين عند تفاعله مع الأكسجين.
الفسفور الأبيض يتم امتزاجه مع الأكسجين ويتم استخدامها في القنابل.
قنابل الفسفور الأبيض محرمه دوليًا حسب اتفاقية جنيف عام 1980.
الفسفور الأبيض يتسبب في حرق جسد الإنسان لدرجة أنه قد يصل إلى العظام.
الفسفور الأبيض يترسب في التربة أو في قاع الأنهار والبحار ويولثها فيسبب ضرر للإنسان.
القذيفة الواحدة من الفسفور الأبيض تقتل كل كائن حي حولها حتى مدى 150م.
استنشاق غاز الفسفور الأبيض يؤدي إلى ذوبان القصبة الهوائية، والرئتين.
إسرائيل تستخدم الفسفور الأبيض والعالم صامتالمصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الفسفور الفسفور الأبيض إسرائيل أسلحة محرمة الفسفور الأبیض دولی ا
إقرأ أيضاً:
مستشار عسكري: إسرائيل تواجه ضغوطًا دولية.. واحتجاجات عارمة في الغرب |فيديو
قال اللواء أسامة كبير، المستشار بكلية القادة والأركان، إن إسرائيل تتعرض لضغط دولي غير مسبوق، في ظل تصاعد الاحتجاجات بعدد من العواصم الأوروبية والولايات المتحدة، بسبب التطورات الأخيرة في الملف الفلسطيني.
وأوضح كبير، خلال مداخلة هاتفية في برنامج "الحياة اليوم" على قناة الحياة، أن هذه الاحتجاجات تعكس تحولًا في الرأي العام الغربي تجاه الممارسات الإسرائيلية في غزة، مشيرًا إلى أن تلك الضغوط ساهمت في تغيير مواقف بعض العواصم الغربية تجاه الأزمة.
وأضاف أن الوضع ازداد تعقيدًا بعد إعلان المسؤول الإسرائيلي عاد ويتكوف فشل المفاوضات، مما أحدث حالة من الارتباك في الإدارة الأمريكية، وأدى إلى تزايد التكهنات بشأن إمكانية استئناف المفاوضات لاحقًا.