المناطق_متابعات

صرح البيت الأبيض اليوم الأربعاء بأن الولايات المتحدة تدرس إرسال حاملة طائرات أمريكية ثانية إلى المنطقة إذا لزم الأمر.

وقال البيت الأبيض اليوم إنه يعمل مع مصر وإسرائيل على “فتح ممرات آمنة في غزة لإيصال المساعدات”. كما كشف أنه قد يرسل حاملة طائرات أمريكية ثانية إلى المنطقة “إذا لزم الأمر”.

أخبار قد تهمك البيان الختامي لاجتماع وزراء خارجية العرب بشأن الحصار على غزة يدعو لإطلاق سراح المدنيين وكل الأسرى والمعتقلين 11 أكتوبر 2023 - 9:05 مساءً 1128 شهيدا و5489 جريحا حصيلة عدوان الاحتلال على الضفة وغزة 11 أكتوبر 2023 - 8:58 مساءً

قال قائد الجيش الأمريكي اليوم الأربعاء إن واشنطن لم تلحظ أي مؤشرات على اعتزام فاعلين إقليميين الانضمام إلى عملية حماس في إسرائيل.

وصرّح رئيس هيئة الأركان المشتركة للجيش الجنرال تشارلز براون في مؤتمر صحافي على هامش اجتماع لحلف شمال الأطلسي (الناتو) في بروكسل: “لم أر أي مؤشرات إلى أن فاعلين إضافيين سيشاركون في الإضرار بإسرائيل”، حسب تعبيره.

وأمر الرئيس جو بايدن بتحريك حاملة طائرات وسفن حربية أميركية إلى شرق المتوسط، مع إرسال مساعدات عسكرية جديدة لإسرائيل.

وأضاف براون “هذا هو أحد الأسباب التي دفعتنا إلى تعديل انتشار قوتنا. ليس فقط دعماً لإسرائيل، بل أيضاً لردع أي عمل مستقبلي”.

بدوره كرّر وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن، وهو يقف بجوار براون، تحذير بايدن لخصوم إسرائيل من مغبة التدخل في النزاع.

وقال أوستن: “لأي دولة، لأي منظمة، لأي شخص يفكر في محاولة الاستفادة من المعاناة في إسرائيل لمحاولة توسيع هذا النزاع أو محاولة إراقة المزيد من الدماء. لدينا كلمة واحدة فقط: لا تفعلوا”.

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: أمريكا إسرائيل غزة فلسطين حاملة طائرات

إقرأ أيضاً:

بايدن يُحذر: أمريكا تواجه أياما مظلمة في عهد ترامب

(CNN)-- حذّر الرئيس الأمريكي السابق، جو بايدن، الخميس، من أن البلاد تواجه "أياما مظلمة" في عهد الرئيس دونالد ترامب، قائلاً إنه يبدو أن السلطة التنفيذية "تبذل قصارى جهدها لتفكيك الدستور".

وقال بايدن في كلمته خلال الحفل السنوي لنقابة المحامين الوطنية في شيكاغو: "إنهم يفعلون ذلك في كثير من الأحيان بمساعدة الكونغرس الذي يجلس على الهامش، وبتمكين من أعلى محكمة في البلاد. يا إلهي.. الأحكام التي أصدروها".

وأضاف الرئيس الأمريكي السابق: "أيها الناس، في حياتنا، وفي حياة أمتنا، هناك لحظات عصيبة للغاية تفصل كل ما جاء قبلها عما جاء بعدها. لحظات أجبرتنا على مواجهة حقيقة قاسية عن أنفسنا ومؤسساتنا والديمقراطية نفسها. نحن، في رأيي، في لحظة كهذه من التاريخ الأمريكي، تنعكس في كل محاولة وحشية من السلطة التنفيذية، وكل تراجع للحريات الأساسية، وكل تآكل للسوابق التاريخية".

ولم يذكر بايدن ترامب بالاسم مطلقا، بل أشار إليه بـ"هذا الرجل"، وجادل بأن الشعب الأمريكي بدأ يدرك ضرورة الرقابة القضائية على السلطة التنفيذية.

وقال: "القضاة مهمون. والمحاكم مهمة. والقانون مهم، والدستور مهم. أعتقد أن الكثير من الأمريكيين بدأوا يدركون الضغط الذي نتعرض له الآن مع هذا الرجل كرئيس". وأضاف: "استعدوا يا رفاق، هذه مجرد البداية".

وانتقد بايدن "شركات المحاماة التي ترضخ للضغوط، وتخضع للمتنمرين، بدلا من أن تتشبث بالعدالة والقانون"، بجانب بعض أكبر وسائل الإعلام في البلاد. كما سخر من "الفرحة التي يعرب عنها بعض سياسيينا" تجاه النهج العدواني الذي تتبعه الإدارة في إنفاذ قوانين الهجرة.

وقال بايدن إن الإدارة الحالية عازمة على العمل على "تقويض جميع المكاسب التي حققناها خلال إدارتي، ومحو التاريخ بدلا من صنعه، ومحو العدالة والمساواة، ومحو العدالة نفسها".

وأردف االرئيس الأمريكي السابق: "أيها الناس، لا يُمكننا تجميل هذا الوضع. هذه أيام مظلمة، لكنكم جميعا هنا للسبب نفسه. لأن مستقبلنا على المحك. يجب علينا، يجب علينا ألا نعتذر عن الكفاح من أجل المستقبل".

ويأتي خطاب بايدن الأخير في نفس الأسبوع الذي خضع فيه اثنان من كبار مساعديه لمقابلات أمام لجنة الرقابة في مجلس النواب، كجزء من تحقيق مكثّف تجريه اللجنة بقيادة الجمهوريين بشأن التدهور المعرفي للرئيس السابق، والجهود المُحتملة لإخفائه عن الجمهور.

وفي خطابه في شيكاغو، مازح الرئيس السابق بشأن عمره.

وقال: "أتمتع بتميز غريب، وهو أنه تم انتخابي كأصغر سيناتور في تاريخ أمريكا، وأكبر رئيس سنا في تاريخ أمريكا. إنه جحيم أن تبلغ الأربعين مرتين".

وظل الرئيس السابق الذي لا يزال يخضع للعلاج من نوعٍ شرس من سرطان البروستاتا، بعيدا عن الأنظار نسبيا منذ مغادرته البيت الأبيض، ولم يلق سوى عددٍ قليل من الخطب. ويقضي بايدن معظم وقته في منزله في ويلمنغتون وريهوبوث بيتش بولاية ديلاوير، ويعمل على إعداد كتاب سيصدر قريبا

وفي ختام خطابه، شجع بايدن الأمريكيين على "استحضار الشجاعة" للدفاع عن الحق.

وقال: "هذا يعني قبول العميل الذي لا يستطيع كتابة شيك كبير، ولكنه بحاجة إلى حماية حقوقه الأساسية. وهذا يعني الموافقة على تلك الوثيقة التي قد تثير غضب أصحاب السلطة، لكنكم تعلمون أن هذا هو الصواب. هذا يعني الوقوف بحزم في وجه الإجراءات غير الدستورية، المصممة لترهيبكم. وهذا يعني كتابة المقال، وإلقاء الخطاب، وقيادة الاحتجاج، والدفاع عن الأفكار التي تبنى عليها بلدكم، وحماية مؤسساتكم، والنضال من أجل روح الأمة".

مقالات مشابهة

  • 3 أهداف لزيارة "ويتكوف" مركز مساعدات أمريكية برفح أهمها تلميع صورة "إسرائيل"
  • هل نفّذت إدارة الشرع في السويداء ما أرادته إسرائيل؟
  • هيومن رايتس ووتش: إسرائيل تقتل الجائعين في غزة بمساعدة أمريكية
  • بايدن يُحذر: أمريكا تواجه أياما مظلمة في عهد ترامب
  • مباحثات أمريكية متواصلة مع أرض الصومال لاستقبال مهجّرين من غزة
  • تحطم مقاتلة أمريكية «F-35» فى كاليفورنيا ونجاة قائدها
  • نجل شمخاني في دائرة الاستهداف .. عقوبات أمريكية على 115 جهة مرتبطة بإيران
  • الحوثيون يعلنون مهاجمة إسرائيل بخمس طائرات مسيرة
  • تصاعد التوتر التركي-الإسرائيلي.. هل تقف المنطقة على شفير مواجهة مباشرة؟
  • مجلة أمريكية: فيديو طاقم سفينة “إتيرنيتي C” يشعل ارتباكًا في واشنطن وتل أبيب