عطاء: المنافسة توافق على استحواذ شركتها التابعة على الألسن العالمية
تاريخ النشر: 12th, October 2023 GMT
الرياض - مباشر: أعلنت شركة عطاء التعليمية، عن صدور قرار الهيئة العامة للمنافسة أمس الأربعاء الموافق 11 أكتوبر / تشرين الأول 2023، بعدم الممانعة على إتمام صفقة شراء شركتها التابعة المجموعة العربية للتعليم والتدريب القابضة 100% من حصص شركة الألسن العالمية.
وقالت الشركة، في بيان لها اليوم الخميس على "تداول"، إنه من المتوقع أن يظهر الأثر المالي للصفقة على النتائج المالية العام المالي المنتهي في 31 يوليو / تموز 2023.
كانت شركة عطاء التعليمية قد أعلنت في يوليو /تموز الماضي عن توقيع شركة تابعة لها (شركة المجموعة العربية للتعليم والتدريب القابضة) اتفاقيتين لشراء كامل الحصص في شركة مدارس الألسن العالمية الأهلية، وشركة مدارس جيل المجد الأهلية العالمية، بقيمة إجمالية يبلغ 42.17 مليون ريال.
وبينت الشركة أن الاتفاقية الأولى تتضمن شراء كامل حصص شركة مدارس الألسن العالمية الأهلية، مقابل 38.32 مليون ريال، وذلك بعد إتمام التفاوض مع ملاك الحصص في الشركة.
وتمتلك شركة الألسن العالمية مجمع مدارس الألسن بحي المربع وحي العليا بمدينة الرياض، كما أن المجمع التعليمي يشمل جميع المراحل التعليمية للبنين والبنات من مرحلة الروضة وحتى المرحلة الثانوية (KG-G12) بمنهج عالمي ومسار مصري.
للتداول والاستثمار في البورصات الخليجية اضغط هنا
المصدر: معلومات مباشر
إقرأ أيضاً:
اضمن شغلك وأنت في الكلية.. جامعة الغردقة: 90% من الطلاب يعملون أثناء دراستهم
أكد الدكتور محفوظ عبد الستار الفضل رئيس جامعة الغردقة أن الكليات التي تم التفكير فيها أثناء فترة إنشاء الجامعة عام 2018 ترتبط ارتباطا وثيقا ببيئة البحر الأحمر ومحافظة البحر الأحمر من الناحية اللوجيستية والخدمات التعليمية والبيئة السياحية والتعليمية.
اللغات الأكثر شيوعاوأضاف رئيس جامعة الغردقة خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «ناسنا» والمذاع عبر قناة «المحور» أن القطاع الرئيسي في البحر الأحمر هو السياحة، فكان التفكير في البدء بكلية الألسن تخدم اللغات الأكثر شيوعا بين السائحين في محافظة البحر الأحمر، بالإضافة إلى كلية السياحة والفنادق.
وأشار إلى أن كلية الألسن بها 4 أقسام، أولهما الألماني والروسي والإيطالي ثم اللغة الإنجليزية، بالإضافة إلى كلية السياحة والفنادق.
وأكد أن تلك الكليات تخدم البيئة، والتي تخرج طالب مؤهلا لسوق العمل، لافتا إلى أن نسبة العاملين بالسوق أثناء دراستهم بالجامعة بكليات الألسن والسياحة والفنادق تتعدى الـ90%.