تفاصيل التحقيق مع حارس أمن وأخرون بتهمة سرقة مدرسة بالخليفة
تاريخ النشر: 12th, October 2023 GMT
تباشر نيابة المقطم والخليفة الجزئية، التحقيق مع 3 أشخاص من بينهم حارس أمن بتهمة سرقة مدرسة بمنطقة الخليفة، وقررت حبسهم 4 أيام على ذمة التحقيقات، والتحرى حول نشاطهم الإجرامي.
البداية عندما تمكنت أجهزة الأمن من ضبط (عاطلَين وحارس أمن بمدرسة كائنة بدائرة قسم شرطة الخليفة) حال سيرهم بمركبة "تروسيكل" وبحوزتهم (عدد 20 قطعة حديدية مُخردة- 2 أسطوانة لحام- أسطوانة غاز مُتصلة بجهاز لتقطيع الحديد) واعترفوا بسرقة القطع الحديدية بإستخدام الأدوات المضبوطة حوزتهم من داخل المدرسة حراسة الثالث.
وتم اتخاذ الاجراءات القانونية اللازمة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الخليفة سرقة مدرسة حارس أمن
إقرأ أيضاً:
مش قادرة أنسى نظرة أولادي.. سيدة تروي تفاصيل سرقتها وضربها أمام منزلها
تعرضت سيدة في مدينة بورفؤاد لحادث اعتداء وسرقة بالإكراه أمام منزلها، في واقعة صادمة وقعت أمام أعين أطفالها، ما أثار موجة من التعاطف والغضب على مواقع التواصل الاجتماعي بعد أن نشرت تفاصيل ما حدث معها.
وبحسب روايتها، بدأت الواقعة بعد أن استقلت السيدة تاكسي من بورسعيد إلى بورفؤاد، واتفقت مع السائق على أجرة تتراوح بين 50 و60 جنيهًا. وعند الوصول إلى شارع الجمهورية، أخرجت ورقة فئة 100 جنيه وسألت السائق عمّا إذا كان يفضل أخذ 50 جنيهًا أم إعطائها الباقي من الـ100.
إلا أن السائق باغتها بخطف المبلغ من يدها، وأعطاها 20 جنيهًا فقط، مدعيًا أن الأجرة 80 جنيهًا، وهو ما رفضته السيدة، وتركت له 50 جنيهًا وانصرفت.
لكن المفاجأة كانت بنزوله من السيارة، حيث لحق بها، وبدأ في الاعتداء عليها بالضرب والسب بألفاظ خارجة أمام أطفالها، ثم قام بخطف حقيبتها ولاذ بالفرار.
وتمكنت السيدة من اللحاق به واستعادة الحقيبة، إلا أن المعتدي لحق بها مجددًا داخل المصعد، وقام بفتح الحقيبة وسرقة كشاف كهربائي منها، قبل أن تعود لاسترجاعه.
وفي تصعيد خطير، اعتدى السائق مرة أخرى عليها داخل المصعد، وأسقطها أرضًا، وسرق محفظتها التي كانت تحتوي على مبلغ مالي قدره 10 آلاف جنيه، بالإضافة إلى أوراق عمل هامة وهاتفها المحمول.
السيدة أكدت أنها حررت بلاغًا رسميًا بالواقعة، لكنها طالبت بسرعة اتخاذ الإجراءات القانونية، ومحاسبة المعتدي الذي لا يزال حرًا طليقًا.
واختتمت مناشدتها قائلة:
"أنا أم اتضربت واتسرقت قدام أولادي، ومش قادرة أنسى نظرة الخوف في عيونهم. كل اللي بطلبه هو حقي."