الزعاق يكشف من أين أتت مقولة “لا برد إلا بعد الانصراف”..فيديو
تاريخ النشر: 12th, October 2023 GMT
الرياض
كشف خالد الزعاق خبير الأرصاد الجوية والأحوال الجوية عن حالة الطقس خلال الفترة الحالية .
وقال الزعاق :”إذا طال النهار زادت الحرارة ، وإذا طال الليل زادت البرودة ، وإذا تساوى طول الليل مع يعتدل الزمان كحال أيامنا هذا ، فالحرارة والبرودة مرتبطان بوجود الشمس” .
أشار إلى سيستمر الليل يسارع النهار في الطول إلى الثالث من ديسمبر المقبل، وهو موعد بداية البرد الفعلي .
وأوضح أن العامة كانوا يقولون “لا برد إلا بعد الانصراف ، إذا انصرفت نفسي عن الشئ مرة ، فلست إليه آخر الدهر مقبلاً ، بني العز بيتا فاستقرت عماده علينا فأعيا الناس أن يتحولا” .
لا برد إلا بعد الانصراف.. من أين أتت هذه المقولة؟
التفاصيل في #تقويم مع خالد الزعاق. #نشرة_الرابعة #السعودية @dralzaaq pic.twitter.com/G2UxbuZk0T
— العربية برامج (@AlArabiya_shows) October 12, 2023
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: حالة الطقس خالد الزعاق خبير الأرصاد الجوية
إقرأ أيضاً:
مناورات “ماراثون 25” المغربية الفرنسية تعزز قدرات القوات الملكية الجوية
زنقة 20 | الرباط
أعطيت رسميا الانطلاقة للتمرين العسكري الجوي المشترك “ماراثون 25″، الذي يجمع بين القوات الملكية الجوية المغربية وسلاح الجو والفضاء الفرنسي، في إطار شراكة دفاعية متقدمة تهدف إلى تعزيز قابلية التشغيل البيني وتبادل الخبرات وتطوير التكتيكات والإجراءات العملياتية بين البلدين.
ويشهد هذا التمرين مشاركة نوعية من الجانب الفرنسي، من خلال نشر خمس مقاتلات من طراز رافال B تابعة للجناح الرابع للطيران المقاتل، إلى جانب طائرة A330 MRTT Phénix، المتخصصة في التزود بالوقود جواً والنقل الاستراتيجي، والتابعة للجناح 31 أما الجانب المغربي، فيشارك بثماني مقاتلات من نوع F-16، فضلاً عن مروحيات بوما المجهزة بقدرات خاصة للنقل والإخلاء الطبي.
ويتضمن التمرين مرحلتين أساسيتين، الأولى تشمل حملة رماية لمقاتلات رافال B، إضافة إلى تنفيذ عمليات تزويد جوي بالوقود لصالح مقاتلات F-16 المغربية بواسطة الطائرة الفرنسية Phénix، في خطوة تعكس درجة عالية من التنسيق التقني والعملياتي. أما المرحلة الثانية، فتتمثل في تمرين تكتيكي مشترك يحاكي مواقف واقعية، ويركز على تحسين التفاعل بين الطواقم وتوحيد أساليب العمل.
ويُعد “ماراثون 25” تمريناً جوياً رفيع المستوى يعكس متانة التعاون المغربي الفرنسي في المجال الدفاعي، وحرص الطرفين على تعزيز التكامل العملياتي وتبادل الخبرات بما يواكب التحديات الأمنية الإقليمية والدولية.