الدكتور أحمد القرش نقيبًا للأطباء بالمنوفية
تاريخ النشر: 14th, October 2023 GMT
أعلنت اللجنة المشرفة على انتخابات التجديد النصفى لنقابة الأطباء بمحافظة المنوفية، فوز الدكتور أحمد القرش بمنصب نقيب الأطباء، عقب حصوله على عدد أصوات 444 صوتا مقابل حصول الدكتور عبد البارى العجيزى أقرب المنافسين على عدد أصوات 339 صوتا.
وفاز بمقعد فوق السن الدكتور أحمد ولاش، الدكتور عباس العنانى، وتحت السن فاز بالمقعدين الدكتور محمد السنباوى، والدكتور محمد الشافعى.
وتنافس على منصب نقيب الأطباء 5 مرشحين فى التجديد النصفي للنقابة، وتنافس 6 مرشحين على مقعدين فوق السن، بالإضافة إلى 7 مرشحين على مقعدين تحت السن.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: التجديد النصفي لنقابة الأطباء المنوفية محافظة المنوفية نقابة الأطباء نقيب الأطباء
إقرأ أيضاً:
مستشار محافظ البحر الأحمر: القرش كنز قومي..حمايته تجلب 200 ألف دولار سنويا
أكد الدكتور محمود حنفي، أستاذ علوم البحار بجامعة قناة السويس والمستشار العلمي لمحافظ البحر الأحمر، أن خطة مشروع تتبع أسماك القرش بالأقمار الصناعية تتضمن تقسيم البحر الأحمر إلى ثلاث مناطق، شمالية، ووسطى، وجنوبية، بالتنسيق مع وزارة البيئة، على أن يتم تركيب 15 جهاز تتبع في كل منطقة، موضحًا أن الأجهزة سيتم توزيعها على ثلاثة أنواع من أسماك القرش، بواقع خمسة أجهزة لكل نوع في كل منطقة.
وشدد “حنفي”، خلال مداخلة هاتفية ، ببرنامج “مراسي”، عبر شاشة “النهار”، على أن الهدف من هذه الخطة هو رصد حركة هذه الأنواع داخل المياه المصرية، وتتبع سلوكها بشكل أفقي وعمودي، مشيرًا إلى أن الجانب الأهم في المشروع هو تحديد الصبغات الوراثية (DNA) للأسماك، مع وضع علامات على الزعانف الظهرية، بما يتيح رصد الأسماك بصريًا.
وأضاف: "في حال وقوع حادث، يمكن من خلال تحليل العينة المأخوذة من أثر العضة تحديد القرش المسؤول، مما يساعد في تقليل الحوادث وإدارتها بشكل علمي"، موضحًا أن المشروع يساهم في إنشاء بنك للجينات الوراثية، يُستخدم في الدراسات العلمية وإدارة المخاطر، مؤكدًا أن القرش ليس مجرد كائن بحري بل عنصر أساسي في توازن النظام البيئي، وله قيمة اقتصادية وسياحية كبيرة.
وتابع: “القرش الكبير يدر دخلًا يتجاوز 200 ألف دولار سنويًا كمنتج سياحي، بينما لا تتجاوز قيمته كصيد 150 إلى 300 دولار، ولهذا اتخذت مصر قرارًا منذ عام 2004 بوقف صيد أسماك القرش للحفاظ عليها”، موضحًا أن هذا المشروع يُعد الأول من نوعه الذي يدمج بين تتبع سلوك القرش، وتحديد بصمته الوراثية، ووضع علامات لتتبعه بصريًا، بمشاركة الغواصين كمواطنين علميين.