إغلاق متحف "اللوفر" في فرنسا بعد تهديدات بوجود قنابل
تاريخ النشر: 14th, October 2023 GMT
أغلق متحف "اللوفر" أبوابه في باريس اليوم السبت، لـ"أسباب أمنية"، إذ مازالت فرنسا في حالة تأهب قصوى، في أعقاب حادث طعن دموي بمدرسة، تتعامل معه السلطات على أنه هجوم إرهابي.
وأعلن المتحف المشهور عالميا، الذي يضم روائع مثل، "الموناليزا" عن إغلاق أبوابه على وسائل التواصل الاجتماعي، لكن لم يحدد طبيعة التهديد.
رحلة #اللوفر.. من حصن إلى مسكن ملوك وصولًا للمتحف الأشهر في العالم#متحف_اللوفر | #اليوم pic.twitter.com/CQDrXxATxd— صحيفة اليوم (@alyaum) August 9, 2023تهديدات بوجود قنابل
نقلت قناة "بي. إف. إم. تي. في" التلفزيونية عن مصادر شرطة قولها إن المتحف تلقى تهديدات بوجود قنابل. ونشر زوار المتحف مقاطع فيديو لمجموعات من الأشخاص، وهم يخرجون من المجمع مترامي الأطراف في وسط باريس.
يأتي الحادث، بعد يوم من مقتل مدرس في مدينة "آراس" شمال البلاد طعنا، مما دفع فرنسا إلى إعلان حالة تأهب قصوى خاصة بالإرهاب.
وعلى الرغم من أن الشرطة اعتقلت المهاجم، الذي يعتقد بأنه طالب سابق في مدرسة جامبيتا في مدينة "آراس"، قالت رئيسة الوزراء إليزابيث بورن إنها قررت تنفيذ إجراءات التعامل مع "الهجوم الطارئ" على أي حال.
وجرى فرض هذا المستوى من التأهب فور وقوع أي هجوم أو عندما تنشط مجموعة إرهابية غير معروفة أو غير محلية.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: باريس اللوفر أخبار العالم فرنسا متحف اللوفر
إقرأ أيضاً:
نائب: لا ثقة بالانتخابات بوجود المال السياسي
آخر تحديث: 30 يوليوز 2025 - 3:46 م بغداد/ شبكة أخبارالعراق- انتقد النائب عبود العيساوي ما وصفه بـ”الضخ الكبير للمال السياسي” في الحملات الانتخابية، محذرًا من تداعيات خطيرة على نزاهة العملية الديمقراطية، وداعيًا مفوضية الانتخابات إلى التحرك العاجل لضمان العدالة وتكافؤ الفرص بين جميع المرشحين.وقال العيساوي في تصريح صحفي: إن “البذخ المالي المفرط، الذي بدأ يظهر بشكل مبكر سواء من قبل مرشحين ينتمون لكتل سياسية أو من المستقلين، يمثل ظاهرة سلبية سيكون لها تأثير مباشر على مصداقية الانتخابات المقبلة”.وأضاف أن “المال السياسي يفقد المواطنين الثقة بالبرلمان المقبل، حيث يُنظر إلى المرشح الفائز كمن يسعى لاستثمار مقعده النيابي لمصالح شخصية واقتصادية، بعيدًا عن المهام التشريعية والرقابية”.وتابع العيساوي: “كما تؤدي هذه الأساليب إلى عزوف جماهيري واسع عن المشاركة في الانتخابات، مما يُفقدها معناها الحقيقي ويقوّض مطلب التغيير الذي ينشده الشارع العراقي”.