عمرو أديب: قادة قوافل المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة شجعان
تاريخ النشر: 14th, October 2023 GMT
قال الإعلامي عمرو أديب، إن إسرائيل تدرك أنها لا يمكنها استخدام قنبلة نووية في قطاع غزة، ولكنهم يستخدموا ذخيرة تعادل القنبلة النووية، معلقًا: "مفيش حاجة فالتاريخ الحديث كده".
عاجل| عمرو أديب يكشف مفاجأة عن طلب إسرائيل بشأن وقف اطلاق النار في غزة الزراعة: تمويل المشروع القومي للبتلو وصل إلى 8 مليار و263 مليون جنيه (فيديو) قوافل المساعدات المصريةوأشار أديب، خلال برنامج "الحكاية" المذاع عبر فضائية "إم بي سي مصر"، مساء السبت، إلى أن عدد الأطفال في قطاع غزة يصل إلى مليون طفل، بالإضافة إلى عدد النساء، متسائلا: "كيف يصمت العالم امام ما يحدث؟، مضيفًا: "إن شاء المصريين هيقدروا يوصلوا المساعدات الإنسانية".
وأضاف الإعلامي عمرو أديب، "اللي بيسوقوا سيارات قوافل المساعدات الإنسانية شجعان، وهيقدروا يوصلوا لاخواتنا في فلسطين".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عمرو أديب اسرائيل قطاع غزة قوافل المساعدات المصرية برنامج الحكاية عمرو أدیب
إقرأ أيضاً:
سعد الدين الهلالي لعمرو أديب: الشراكة في الأضحية فيها خلاف
أوضح الدكتور سعد الدين الهلالي ، أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر أن الفقهاء اختلفوا بشأن ذبح الاضاحى قبل العيد بهدف توزيع اللحمة على الموظفين أو الفقراء .
وأضاف الهلالى خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامى عمرو أديب فى برنامج الحكاية على mbc masr أن الشائع او الاضحية كلها ملك المضحى ليرد عمرو أديب عليه قائلا : ده احنا عايشين التلت والتلت يامولانا .
وتابع الهلالى قائلا : أن الاضحية تعتبر سنة وليس فرض طالما الانسان غير قادر .
وأكد الهلالى أن مسألة الشراكة فى الأضحية فيها خلاف حتى الان فلابد على المضحى أن يضحى بأمواله فقط دون شريك ولكن بعض الفقهاء قالوا يجوز .
أكدت الدكتورة إيمان أبو قُورة، عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، أن الأضحية من أحب الأعمال إلى الله تعالى يوم النحر، مشيرة إلى أنها شعيرة عظيمة تُعظّم من شعائر الله، وتُدخل البهجة على النفوس، وتُعلّم الإنسان معاني البذل والتقرب لله عز وجل.
وأضافت عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، خلال تصريحات تلفزيونية، اليوم الإثنين، أن النبي صلى الله عليه وسلم بيّن في الحديث الشريف أن "ما من عمل أحب إلى الله عز وجل في يوم النحر من إهراق الدم"، موضحة أن أداء شعيرة الأضحية في هذا اليوم المبارك يُعد من أعظم القربات والطاعات، خصوصًا في العشر الأوائل من ذي الحجة، التي أمرنا الله فيها بتعظيم شعائره، لقوله تعالى: "ذلك ومن يعظّم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب".
وأشارت إلى أن الأضحية ليست مجرد نسك يُذبح، بل فيها توسعة على النفس والأهل والأبناء، وتُدخل السرور على الصغار الذين ينتظرون هذا اليوم بفرح، مؤكدة أن شعيرة الأضحية تعزز مفهوم العطاء والتضحية من أجل الله، لما فيها من بذل للمال والجهد ابتغاء مرضاة الله.