معتز القيعي يحدد 8 أسباب رئيسية وراء الثبات الوهمي للوزن أثناء الريجيم
تاريخ النشر: 15th, October 2023 GMT
على الرغم من إلتزامك بنظام غذائي صحي لخسارة الوزن،إلا أنه في كثير من الأحيان قد تتفاجأ بثبات وزنك أو حدوث ما يسمى بظاهرة "الثبات الوهمي للوزن"، والتي تحدث لدى البعض بسبب اتباع عادات خاطئة أثناء فترة الريجيم، مما يُشعرك بالإحباط ويُفقدك الحماس والإرادة ويجعلك تتوقف عن إستكمال ما بدأته.
وفي هذا الصدد، حدد د.
1- قياس الوزن بعد شرب الماء أو تناول الطعام، حيث يجب قياس الوزن صباحًا أو بعد تناول الطعام أو الماء بـ3 ساعات.
2- تناول الكثير من الأملاح والمخللات، مما يسبب تخزين الجسم للسوائل وزيادة الوزن بصورة غير صحيحة، لذا، يفضل عدم قياس الوزن بعد تناول الأطعمة المملحة.
3- قياس الوزن بعد تناول وجبة دسمة، ينتج عنها زيادة وهمية، لذا، يفضل قياس الوزن بعد الإلتزام بالنظام الغذائي بيوم أي بعد يومين من يوم الوجبة المفتوحة "الفري".
4- قياس الوزن بعد ساعات طويلة من الصيام، حيث إنه في هذا الوقت يكون الجسم قد استهلك جميع السوائل الموجودة به ويكون الوزن أقل من الحقيقي.
5- في بعض الأحيان يحدث زيادة في الكتلة العضلية يقابلها نقص في الدهون بنفس الوزن، وهو ما يؤدي إلى ثبات وهمي في الوزن ويعرف الوزن المفقود من شكل الجسم وتغير مقاساته.
6- عدم تثبيت ميزان واحد لقياس الوزن وقياسه على أكثر من ميزان، وهو ما يُظهر فروقا غير صحيحة في الوزن.
7- قياس الوزن في نهاية اليوم يظهر وزنًا مختلفًا بسبب السوائل الموجودة في الجسم، وفي بعض الأحيان انتفاخات الغازات في الجسم تزيد الوزن زيادة وهمية، كما أن كمية الطعام أيضا تتغير من يوم لآخر، فضلًا عن الإمساك الذي يسبب زيادة وهمية في الوزن، لذا يفضل الوزن صباحا على معدة فارغة.
8- قياس الوزن بعد التمرين مباشرًة، وهو ما يظهر الوزن أقل بصورة وهمية بسبب فقدان السوائل أثناء التمرين.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: معتز القيعي الريجيم فقدان الوزن
إقرأ أيضاً:
"الأحرار" تهنئ حماس بذكرى انطلاقتها
غزة - صفا تقدم أمين عام وقيادة حركة الأحرار الفلسطينية بأحر التهاني والتبريكات للإخوة في حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، وكتائب الشهيد عز الدين القسام، وكل الأطر والمستويات القيادية والتنظيمية فيها، بمناسبة انطلاقتها الـ38. وقالت الحركة في بيان يوم الأحد، إن انطلاقة حركة حماس شكلت علامة فارقة في تاريخ القضية الفلسطينية، وامتدادًا لمسيرة النضال الفلسطيني، ورافعة لفصائل المقاومة والمشروع الوطني. وأضافت "لقد أثبتت حركة حماس أنها الوفية لقضايا شعبنا وهمومه، فقد خاضت منذ انطلاقتها حراكًا وطنيًا مقاومًا في شتى المجالات بمواجهة الاحتلال الصهيوني". وتابعت "منذ انتفاضة الحجارة حتى طوفان الأقصى قدمت الحركة قادتها وكوادرها وجندها شهداء وأسرى وجرحى في طريق فلسطين والقدس، وما أثنتها كل المحاولات والمكائد التي سعت للنيل منها ومن صمودها وإعدادها، ورفضها لكافة الخيارات العبثية العقيمة ورفضها للاحتلال والاعتراف به وبوجوده على أرض فلسطين". وأكدت أن الثبات الأسطوري لحركة حماس وجناحها العسكري كتائب القسام في معركة" طوفان الأقصى"، يؤكد سلامة البنيان وتماسك الروابط ووحدة الهدف والبوصلة. وأوضحت الحركة أن هذا الثبات يؤكد العقيدة الإسلامية الصحيحة في فهم الصراع مع هذا المحتل، والعمل الدؤوب على دحره وتحرير الأرض الفلسطينية من نهرها إلى بحرها.