المشروع يؤكد على وجوب حماية السكان المدنيين

دعت روسيا مجلس الأمن للتصويت على مشروع قرار وقف إطلاق نار إنساني بين حماس وتل أبيب،  يوم الاثنين القادم، وفق ما صرح به مصدر دبلوماسي بالمجلس. 

اقرأ أيضاً : نتنياهو يجري جولة في صفوف حشود جيشه مرتديًا درعًا واقيًا على حدود غزة- فيديو

ذكرت وسائل إعلام، في وقت سابق، أن روسيا قدمت مشروعا يدعو إلى وقف إطلاق نار إنساني في غزة، بعد أسبوع على عدوان الاحتلال، الذي أسفر حتى مساء السبت عن استشهاد 2228 فلسطينيا، وإصابة 8744 معظمهم من النساء والأطفال.

كما يدعو المشروع إلى إيصال المساعدات الإنسانية والإجلاء الآمن للمدنيين الذين يحتاجون ذلك

وأعرب مشروع القرار الروسي الذي تم توزيعه بمجلس الأمن مساء الجمعة، عن القلق البالغ إزاء تفاقم الأزمة الإنسانية في غزة

كما يؤكد المشروع على وجوب حماية السكان المدنيين من الجانبين "الفلسطينيين والمستوطنين".

وكانت الولايات المتحدة في جلسة سابقة، دعت أعضاء المجلس إلى إدانة حازمة لهجوم حماس على مستوطنات، فيما لم تسع أي دولة عضو خلال الجلسة إلى التوصل إلى موقف موحد للمجلس تجاه التطورات في الأراضي الفلسطينية.

 

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: دولة فلسطين روسيا قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

إسرائيل اليوم: هؤلاء قادة حماس الذي ما زالوا في غزة

نشرت صحيفة "إسرائيل اليوم" تقريرا بعد مزاعم الاحتلال حول اغتيال القيادي في القسام رائد سعد عن قادة حماس الذين ما زالوا في غزة.

وقالت الصحيفة إنه بعد اغتيال رعد سعد، "الرجل الثاني" في "الجناح العسكري" لحماس، بقي عدد من قادة الحركة وعلى رأسهم:

1. عز الدين الحداد: القائد الحالي للجناح العسكري، الذي وصل إلى السلطة بعد اغتيال محمد ضيف ونائبه مروان عيسى ومحمد السنوار بحسب الصحيفة. 

وكان الحداد قائداً للواء مدينة غزة، ووفقاً لتقارير عربية، كان من بين القلائل الذين علموا بتوقيت هجوم 7 أكتوبر. حيث كان شريكا رئيسيا في التخطيط للعملية.

وأوضحت أنه مع كل عملية تصفية، ارتقى في التسلسل القيادي، حتى أصبح مسؤولا عن قضية الأسرى الذي ذكروا أن الحداد كان يتحدث العبرية ويتواصل معهم. 

وخلال الحرب، قُتل اثنان من أبنائه، اللذين كانا يعملان في صفوف نخبة القسام النخبة.

محمد عودة: رئيس مقر استخبارات حماس في غزة. لا يُعرف الكثير عن عودة، لكن بحكم طبيعته، كان متورطًا بشكل كبير في التخطيط لعملية ٧ أكتوبر. 

وفي وثائق نُشرت قبل الحرب، يظهر اسمه إلى جانب محمد ضيف والمتحدث باسم القسام أبو عبيدة. 

ووفقًا لتقارير ، أُجبر عودة على تولي قيادة لواء شمال غزة، بعد اغتيال القائد السابق أحمد غندور كما زعمت الصحيفة العبرية.

وبينت "إسرائيل اليوم" أنه إلى جانب كبار قادة الجناح العسكري، بقي اثنان من الشخصيات البارزة في حماس على قيد الحياة، واللذان كانا في السابق ضمن أعلى مستويات نظامها في غزة. 

الأول هو توفيق أبو نعيم، الذي ترأس جهاز الشرطة وكان يُعتبر من المقربين من السنوار. أما الثاني فهو محمود الزهار، عضو المكتب السياسي في غزة وأحد أعضاء الفصائل المؤسسة لحماس. 

وأشارت إلى أن هناك أيضاً قادة كتائب مخضرمون في حماس لم يُقتلوا بعد أولهم حسين فياض ("أبو حمزة")، قائد كتيبة بيت حانون، الذي نجا من محاولتي اغتيال على الأقل حيث أسفرت المحاولة الأخيرة عن مقتل أفراد من عائلته. 

وفي وقت سابق من الحرب، أعلن جيش الاحتلال أنه قُتل، لكن فياض ظهر بعد فترة من وقف إطلاق النار.

ولفتت الصحيفة إلى قائد كتيبة آخر هو هيثم الحواجري، المسؤول عن كتيبة مخيم الشاطئ. 

وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي اغتياله، لكنه ظهر خلال وقف إطلاق النار في إحدى المراسم الدعائية لإطلاق سراح الأسرى.

وفي تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، برز اسم قائد بارز آخر في حماس وهو  مهند رجب. وبحسب تقارير عربية، عُيّن رجب قائداً للواء مدينة غزة خلفاً للحداد، الذي أصبح قائداً للجناح. كما ورد أنه، على غرار رجب، عُيّن قادة ميدانيون آخرون ليحلوا محل من قُتلوا خلال الحرب.

مقالات مشابهة

  • حماس: سلاحنا "حق مشروع" ومنفتحون على مقترحات تحافظ عليه
  • موعد أذان الفجر.. مواقيت الصلاة غدا الاثنين 15 ديسمبر 2025
  • مناقشة مشروع قانون المرور بالمجلس الشعبي الوطني غدا الاثنين
  • خليل الحية بذكرى انطلاقة حماس: سلاح المقاومة حق مشروع وهذه أولوياتنا في المرحلة المقبلة
  • رئيس الوزراء الأسترالي يدعو لاجتماع عاجل للجنة الأمن القومي عقب هجوم سيدني
  • كورة بريك تطلق النسخة التجريبية من تطبيق النتائج المباشرة ثنائي اللغة وتفعّل شراكتها مع "غلوب سوكر" للتصويت الجماهيري
  • إسرائيل اليوم: هؤلاء قادة حماس الذي ما زالوا في غزة
  • ما أهمية إقليم دونباس الأوكراني الذي تسيطر روسيا على معظمه؟
  • طقس بارد حتى الثلاثاء وأمطار متوقعة اعتبارا من مساء الاثنين
  • أردوغان يدعو بوتين لوقف إطلاق النار على المرافئ ومنشآت الطاقة