لبنان ٢٤:
2025-12-04@21:36:33 GMT

حزب الله يتبنى عملية شتولا... ويكشف سبب التدخل!

تاريخ النشر: 15th, October 2023 GMT

حزب الله يتبنى عملية شتولا... ويكشف سبب التدخل!

أصدرت المقاومة الإسلاميّة في لبنان بيانا جاء فيه:     "في سياق الرد على الإعتداءات الإسرائيلية التي استهدفت الصحافيين وأدت الى استشهاد الصحافي عصام عبدالله وجرح عدد من الصحافيين وأيضاً القصف الذي أدى إلى إصابة منزل في شبعا وأدى إلى استشهاد  المواطنين خليل اسعد علي هاشم ورباد حسين العاكوم، قامت مجموعة الشهيدين علي يوسف علاء الدين وحسين كمال المصري صباح اليوم الأحد الموافق 15/10/2023 بإستهداف مركز لجيش العدو الصهيوني في منطقة شتولا بالصواريخ الموجهة مما أدى إلى وقوع عدد من الإصابات بين قتيلٍ وجريح".

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

فصائل فلسطينية تعقب على عملية الطعن شمال رام الله

عقبت الفصائل الفلسطينية، اليوم الثلاثاء 2 ديسمبر 2025، في بيانات صحفية منفصلة، على عملية الطعن التي وقعت صباح اليوم شمال مدينة رام الله .

وفيما يلي نصوص البيانات كما وصلت "سوا":

حركة حماس :

▪️إن عملية الطعن البطولية التي نُفذت عند مستوطنة "عطريت" الجاثمة على أراضي قرى شمال رام الله، هي ردّ طبيعي على جرائم الاحتلال، ورسالة واضحة بأن محاولاته كسر إرادة شعبنا عبر العمليات العسكرية والقتل والاعتقالات اليومية والإعدامات الميدانية لن تجدي نفعاً.

▪️ننعى الشهيد البطل منفذ العملية محمد رسلان أسمر من بلدة بيت ريما، ونؤكد أن دماءه الطاهرة ومن سبقه من الشهداء ستبقى وقودًا لاستمرار المقاومة، وأن شعبنا سيظل وفياً لتضحيات أبنائه الذين يدافعون عن أرضهم وكرامتهم ويواجهون الاحتلال بشتى السبل.

▪️إن تتابع عمليات المقاومة خلال أقل من 12 ساعة بين الخليل ورام الله، يؤكد فشل الاحتلال في فرض معادلات الأمن والردع التي يدعيها، ويعبّر عن رفض شعبنا لكل محاولات التهويد والضم ومخططات تصفية قضيتنا.

▪️ندعو أبناء شعبنا في الضفة الغربية إلى تعزيز روح الصمود وتصعيد المقاومة بكافة أشكالها، حتى يتحقق لشعبنا حقه في الحرية، وتقرير المصير وإقامة دولتنا الفلسطينية وعاصمتها القدس .

الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين:

▪️نشيد بالتصاعد النوعي للعمليات البطولية في الضفة المحتلة والتي كان آخرها عمليتي الدهس في الخليل والطعن قرب رام الله، ونعتبرها رداً طبيعياً، مشروعاً ومباشراً على جرائم الاحتلال وعمليات الإعدام التي يرتكبها جنوده، إضافةً إلى إرهاب عصابات المستوطنين.

▪️ تُثبت هذه العمليات أن المقاومة موجودة وحاضرة في الضفة، كما أن استمرارها بزخمٍ كبير رغم الحملات العسكرية الصهيونية الواسعة يؤكد أن الإرادة الفلسطينية أقوى من جبروت المحتل ويفضح محاولاته المستمرة لكسر شوكة شعبنا وإخماد جذوة المقاومة.

▪️نحيي بكل فخر واعتزاز الشهيدين البطلين منفذي العمليتين، وهما: الفتى الشهيد مهند طارق محمد الزغير (17 عاماً)، منفذ عملية الدهس البطولية، والشهيد محمد رسلان محمود أسمر (18 عاماً) من بلدة بيت ريما شمال غرب رام الله، منفذ عملية الطعن البطولية، ونؤكد أن دماء هؤلاء الأبطال ستظل تُضيء درب العودة والحرية.

▪️نؤكد ثقتنا بأن هذه العمليات هي الشرارة التي ستغذي المقاومة وتجعلها تتواصل وتتصاعد، حتى تصل إلى انفجارٍ شامل في وجه الاحتلال، ونشدد على أنه لن يهدأ لشعبنا بال إلا بانتزاع حقوقه كاملة ودحر هذا الكيان الصهيوني الإجرامي.

المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين وزير التعليم: خطّة لعودة التعليم الوجاهي بالكامل في غزة العام المقبل تقرير: الجيش الإسرائيلي يشجع جنوده على تبني أفكار المستوطنين 631 مستوطناً يقتحمون باحات المسجد الأقصى الأكثر قراءة القسام وسرايا القدس يُعلنان تسليم جثة أسير إسرائيلي مساء اليوم ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 69,775 شهيدا الحكومة تصادق على إجراءات تسّهل تنفيذ برامج وزارة العمل في غزة تشكيل هيئة وطنية للنازحين في قطاع غزة: ضرورة إنسانية ومهمة وطنية عاجلة عاجل

جميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025

مقالات مشابهة

  • استشهاد فلسطينية برصاص الاحتلال شرق غزة
  • وفق منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية: أوروبا تتخلف في الذكاء الاصطناعي وجيل زد بدول ناشئة يتبنى
  • هل أدّى اغتيال الطبطبائي إلى تأجيل عملية عسكرية إسرائيلية واسعة في لبنان؟
  • الإعلام الحكومي في غزة: ارتفاع عدد الشهداء الصحافيين إلى 257
  • استشهاد فلسطيني وإصابة جنديين اسرائيليين في عملية طعن قرب رام الله
  • فصائل فلسطينية تعقب على عملية الطعن شمال رام الله
  • أول تعليق من حماس على استشهاد منفذ عملية مستوطنة عطريت
  • بالفيديو .. لحظة تنفيذ عملية الطعن قرب رام الله
  • استشهاد شاب برصاص الاحتلال شمال رام الله
  • استشهاد فلسطيني وإصابة جنديين في عملية طعن قرب رام الله – تفاصيل ما جرى