في اليوم العالمي لغسل اليدين 2023.. نصائح هامة لحماية طفلك من الجراثيم القاتلة
تاريخ النشر: 15th, October 2023 GMT
اليوم العالمي لغسل اليدين 2023.. يتم الاحتفال بـ اليوم العالمي لغسل اليدين 2023 «Global Handwashing Day» في 15 أكتوبر من كل عام،
اليوم العالمي لغسل اليدين 2023 Global Handwashing Dayوتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص اليوم العالمي لغسل اليدين 2023 وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
قررت الجمعية العامة للأمم المتحدة الاحتفال اليوم العالمي لغسل اليدين لأول مرة عام 2008، وذلك بالتزامن مع إعلان الأمم المتحدة عام 2008 عام دولي للصرف الصحي.
ويهدف الاحتفال اليوم العالمي لغسل اليدين 2023، حث الأفراد في العالم على أهمية غسل أيديهم بالصابون، لأنها عامل أساسي في الوقاية من الأمراض، والتخلص من الجراثيم والميكروبات.
أهمية غسل اليدين بالصابونويعمل غسل اليدين بالصابون على الوقاية من الإسهال والعدوى التنفسية الحادة، والالتهاب الرئوي، الذي يصاب به عدد كبير من الأطفال حول العالم.
وأوضحت منظمة الصحة العالمية أن نظافة اليدين، تمنع 50% من الإصابة بالأمراض والالتهابات، وتعمل على عدم انتشار الفيروسات القاتلة، التي من بينها كورونا.
ويجب أن يغسل طفلك يديه بالصابون بشكل متكرر خلال اليوم في الأوقات التالية..
- يجب أن يغسل طفلك يديه بالصابون بعد تمخط أنفك.
- يجب أن يغسل طفلك يديه بالصابون قبل الأكل وبعده
- يجب أن يغسل طفلك يديه بالصابون بعد استخدام الحمام
- يجب أن يغسل طفلك يديه بالصابون بعد لمس الحيونات.
- يجب أن يغسل طفلك يديه بالصابون عندما يظهر الاتساخ على يديك.
- يجب أن يغسل طفلك يديه بالصابون بعد السعال أو التعطس.
- اغسل يديك بالماء الفاتر.
- استخدم الصابون وارغي لمدة 10-15 ثانية.
تأكدي من الوصول إلى ما بين الأصابع وتحت الأظافر.
-قومي بشطف اليدين وتنشيفها جيداً بمنشفة نظيفة.
اقرأ أيضاًأسباب الأنفلونزا الشديدة.. منها عدم غسل اليدين واستنشاق القطرات
بالخطوات.. تعرف على كيفية غسل اليدين بطريقة صحيحة للوقاية من كورونا (صورة)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الصحة العالمية اليوم العالمى اليوم العالمي غسل اليدين اليوم العالمي لغسل اليدين اليدين
إقرأ أيضاً:
رقابة الإنترنت تشتد.. حجب الأطفال دون سن 16 عامًا من وسائل التواصل.. فهل تستطيع منع طفلك؟
قبل حظر وسائل التواصل الاجتماعي للشباب بدأت شركة التواصل الاجتماعي الأمريكية العملاقة ميتا في حجب الأطفال الأستراليين الذين تقل أعمارهم عن 16 عامًا من منصاتها إنستجرام وثريدز وفيسبوك، وتستعد البلاد لفرض أول حظر عالمي على وسائل التواصل الاجتماعي للشباب اعتبارًا من 10 ديسمبر. ستجبر القواعد الجديدة الشاملة المنصات الرئيسية على حظر المستخدمين القصر في البلاد أو مواجهة غرامات باهظة.
فوفقا لموقع " france24 " قالت شركة التكنولوجيا العملاقة ميتا إنها بدأت في إزالة الأطفال دون سن 16 عامًا في أستراليا من Instagram وThreads وFacebook قبل حظر وسائل التواصل الاجتماعي للشباب لأول مرة في العالم في البلاد.
وتشترط أستراليا على منصات الإنترنت الرئيسية، بما في ذلك تيك توك ويوتيوب، حظر المستخدمين القصر بحلول 10 ديسمبر، عندما يدخل القانون الجديد حيز التنفيذ لتواجه الشركات غرامات قدرها 49.5 مليون دولار أسترالي (32 مليون دولار أميركي) إذا فشلت في اتخاذ "خطوات معقولة" للامتثال.
وقال متحدث باسم شركة ميتا: أن المستخدمين الأصغر سنا يمكنهم حفظ وتنزيل تاريخهم على الإنترنت .
على الجانب الآخر من المتوقع أن يتأثر مئات الآلاف من المراهقين بالحظر، حيث أفاد موقع إنستجرام وحده بوجود حوالي 350 ألف مستخدم أسترالي تتراوح أعمارهم بين 13 و15 عامًا وتم استثناء بعض التطبيقات والمواقع الإلكترونية الشهيرة مثل Roblox وPinterest وWhatsApp، لكن القائمة لا تزال قيد المراجعة.
حلا فعالمن المتوقع أن تبتكر المنصات وسائلها الخاصة لمنع حدوث ذلك، لكن "لا يوجد حل من المرجح أن يكون فعالاً بنسبة 100%"، وفقاً لهيئة مراقبة سلامة الإنترنت.
هناك اهتمام كبير بمعرفة ما إذا كانت القيود الشاملة التي تفرضها أستراليا قادرة على النجاح في الوقت الذي تكافح فيه الهيئات التنظيمية في جميع أنحاء العالم المخاطر المحتملة لوسائل التواصل الاجتماعي.
رد فعل مبالغ فيه، أم تربية ذكيةعلى الجانب الآخر بعد الجدل الذي أثاره حجب استخدام الأطفال الاستراليون دون سن 16 سنة هل هو رد فعل مبالغ فيه، أم تربية ذكية؟
أشار تقرير لصحيفة وول ستريت جورنال نهاية الشهر الماضي بعنوان " كفى ذعراً بشأن المراهقين ووسائل التواصل الاجتماعي ". بناءً على العنوان، يُمكنك على الأرجح تخمين الحجة الرئيسية للكاتب: أن وسائل التواصل الاجتماعي ليست السبب وراء أزمة الصحة النفسية لدى المراهقين، وأن القوانين المُصممة لإبعاد الأطفال عن وسائل التواصل الاجتماعي حتى سن السادسة عشرة على الأقل - مثل القانون الذي سُنّ مؤخراً في أستراليا - لا تُصيب الهدف فحسب، بل هي "حلولٌ كارثية" مُتجذرة في "الذعر".
بينما تُعارض الكاتبة “لوسي فولكس” فكرة أن وسائل التواصل الاجتماعي هي سبب أزمة الصحة النفسية للمراهقين، إلا أنه من المثير للاهتمام أنها لا تُقدم أي نظريات بديلة. وبدلاً من سنّ قوانين تُنظّم استخدام وسائل التواصل الاجتماعي، تقترح الكاتبة على الآباء ببساطة ضبط استخدام أبنائهم المراهقين لها (كما لو كان الأمر بهذه السهولة)، وتُشير إلى أن القيام بذلك خطوة مهمة في تعليم أطفالنا كيفية التعامل مع العالم الرقمي. وتكتب: "الحياة الحديثة رقمية فنحن بحاجة إلى حلول أفضل. ليس حلولًا جبرية، بل حلول مبنية على المنطق السليم والعلم