ريمة تشهد عرضًا أمنيًّا وشعبيًّا تأييدًا ودعمًا لعملية “طوفان الأقصى”
تاريخ النشر: 15th, October 2023 GMT
الثورة نت|
نُظم بمركز محافظة ريمة اليوم، عرضاً رمزياً لوحدات أمنية وشعبية تأييداً ومباركة لعملية “طوفان الأقصى” ودعما للمقاومة الفلسطينية في مواجهة العدو الصهيوني.
وجاب المشاركون في العرض عدداً من شوارع مدينة الجبين مركز المحافظة، مرددين الهتافات والشعارات الداعمة للشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة في مواجهة غطرسة الكيان الصهيوني.
وخلال العرض الذي حضره قيادات محلية وتنفيذية وأمنية، اكد المشاركون، الوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني ودعم مقاومته الباسلة للرد على جرائم ووحشية الاحتلال الصهيوني وتدنيسه المتكرر للمقدسات الإسلامية في كل مكان وفي مقدمتها القدس الشريف.
وأعلن المشاركون، الجاهزية الكاملة، والاستعداد لأي تطورات قادمة تنفيذاً لتوجيهات قائد الثورة، لنصرة ومساندة المقاومة الفلسطينية في معركة طوفان الأقصى، لتحرير أرض فلسطين والقدس الشريف باعتبار ذلك واجب ديني.
واستنكروا صمت المجتمع الدولي والمنظمات الحقوقية، إزاء ما يتعرض له الشعب الفلسطيني من مجازر وحشية وإبادة جماعية من قبل قوات العدو الصهيوني.. مشيدين بما حققه أبطال المقاومة الفلسطينية من انتصارات نوعية وملاحم بطولية ،في عملية ” طوفان الأقصى”.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: طوفان الأقصى طوفان الأقصى
إقرأ أيضاً:
نادي الأسير الفلسطيني: العدو الصهيوني يشّن حملة اعتقالات طالت (40) مواطنًا على الأقل
الثورة نت/وكالات قال نادي الأسير الفلسطيني، إنّ قوات العدو الإسرائيليّ، تواصل تنفيذ عمليات الاعتقال بحقّ المواطنين في الضّفة المحتلة في إطار العدوان الشامل على أبناء الشعب الفلسطيني وعمليات الانتقام الجماعية الممنهجة، حيث شنت قوات العدو منذ مساء أمس وحتّى صباح اليوم حملة اعتقالات واسعة، طالت (40) مواطنًا على الأقل من الضّفة بما فيها القدس. وأضاف النادي في تصريح أن عمليات الاعتقال تركزت في محافظات الخليل، نابلس، وبيت لحم، فيما توزعت بقيتها على محافظات رام الله جنين، سلفيت، وقلقيلية، إلى جانب ذلك نفذت قوات العدو عمليات تحقيق ميداني في عدة بلدات، واحتجزت عشرات الشبان. ولفت نادي الأسير إلى أن عمليات الاعتقال والتحقيق الميداني يرافقها عمليات تنكيل واسعة، واعتداءات بحقّ المعتقلين وعائلاتهم، إلى جانب إطلاق النار بشكل مباشر بهدف القتل، واستخدام المعتقلين رهائنا، بالإضافة إلى عمليات التخريب والتدمير الواسعة في منازل المواطنين. ومن الجدير ذكره أنّ سلطات العدو ماضية في تنفيذ عمليات الاعتقال، التي تشكل أبرز السياسات الثابتة والممنهجة التي تنفذها يوميًا بحقّ المواطنين، شملت فئات المجتمع الفلسطيني كافة، حيث بلغت عدد حالات الاعتقال في الضّفة بعد حرب الإبادة نحو (21 ألف) حالة اعتقال.