انهارت الإعلامية هدير أبو زيد، مقدمة برنامج "التاسعة" باكية على الهواء مباشرة، بعد عرض عدد من المشاهد من استشهاد عدد من الفلسطينيين خلال تكفينهم ونقلهم في عربات الإسعاف، محاولة حبس دموعها.

شاهد الفيديو:

وقالت مذيعة التاسعة إن المشاهد التي تعرض على الهواء لا يمكن تحملها بأي شكل من الأشكال، وما يحدث من تصعيد ضد الأشقاء في فلسطين يجب العمل عليه في أسرع وقت ممكن.

 

وأضافت "أبو زيد"، خلال تقديمها برنامج "التاسعة" المذاع من خلال قناة "الأولى"، أن فلسطين تعاني بشكل كبير، وما يحدث أمر خارج الآدمية والإنسانية سواء من خلال انقطاع الكهرباء والمياه، وإجبار المواطنين من الخروج من أراضيهم والنزوح خارجها.

وتابعت هدير أبو زيد باكية أنه يجب على المجتمع الدولي التدخل ووقف إطلاق النار داخل غزة خلال الساعات القادمة إذ أن ما يحدث في غزة خلال الفترة الأخيرة امر لا يتحمله أي شخص، سواء من استشهاد لمواطنين أو أطفال أو شيوخ، والتصعيد مستمر دون تدخل أي طرف لحل الأزمة.

شاهد الفيديو:

 

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

المؤتمر الكدمولي

مشاهد فزع وهلع وخوف المواطن البسيط في أي مكان يدخله الدعم السريع، وبالمقابل مشاهد الطمأنينة والهدوء والسكينة على وجه نفس المواطن البسيط في أي مكان يحرره الجيش من همجية المرتزقة. تلك المشاهد بنوعيها حقائق لا ينكرها إلا مكابر قد أعمت عينيه قِذى العمالة والارتزاق والخيانة. تلك الصفات التي تبغضها حتى دواب الشارع السوداني، نجدها قد تجسدت في حزب كما نقلها لنا موقع السلطة نت: (المؤتمر السوداني يتهم الجيش والقوات المساندة له بقتل عشرات المدنيين). عندما يفجر الإنسان في الخصومة، يفقد بوصلة الوعي تمامًا، فيصبح كالثور في مستودع الخزف. سبق وأن أتهم خالد سلك الجيش بحرق قطاطي الجنوبيين عليهم، ليزيد الحزب اليوم بلة موقفه طينًا. أين تم القتل؟. ومتى كان؟ لا نعلم، اللهم إلا في مواقفه المعادية للشارع. فكم كان يسعدنا أن يطل علينا هذا الحزب ببرنامج جديد بدلًا من (مجد اللساتك). صحيح فاقد الشيء لا يعطيه، ولكن أن يتعرى من كل قيمة وطنية لهذه الدرجة، ويحمل خنجر الغدر والخيانة ليطعن الجيش من الخلف كذبًا وبهتاناً في هذا التوقيت الحرج من عُمر الوطن، خاصة والجيش في الميدان لتحرير الوطن من الاستعمار العالمي الجديد، لعمري هذا ما لم نجد له إجابة، اللهم إلا في (من أمن العقاب أساء الأدب). وخلاصة الأمر ليعلم الشيوعي (ب) بأن الجيش بالغ أمره بإذن الله، وقد رفع شعار: (صنعاء وإن طال السفر). عليه لا عودة للحكم مهما كنتم مؤتمر سوداني أو كدمولي إلا عبر صندوق الشارع. خلاف ذلك (كو).

د. أحمد عيسى محمود
عيساوي
الأثنين ٢٠٢٥/٥/١٩

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • طهران: لن نتخلى عن حقنا في تخصيب اليورانيوم سواء تم التوصل إلى اتفاق أم لا
  • هدير غير عادي يجتاح الأرض!
  • المؤتمر الكدمولي
  • بريطانيا: الوضع في غزة لا يُطاق ولم يعد بوسعنا تحمّل ما يحدث
  • رئيس الوزراء القطري: إهداء طائرة لترامب أمر طبيعي يحدث بين الحلفاء
  • بحجم بطاقة ائتمان..كيف ساهم جهاز صغير بإنقاذ حياة مريض خلال رحلة جوية؟
  • مفيدة شيحة تنفعل على الهواء بسبب أزمة عبد الرحمن أبو زهرة
  • احتفاء كبير بـ The Phoenician Scheme بعد عرضه بمهرجان كان وبكاء بطلته
  • خناقة على الهواء وأحمد موسى يتدخل.. مشادة بين ممثلي الملاك والمستأجرين بسبب الإيجار القديم
  • تجاوز غير مقبول| مشادة على الهواء بسبب الإيجار القديم تنتهي بإعتذار