كوريا الجنوبية تصنع سفنا عسكرية جديدة للفلبين
تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT
أعلنت شركة Hyundai Heavy Industries أنها تعمل على تطوير سفن حربية جديدة لصالح سلاح البحرية في الجيش الفلبيني.
وأشارت الشركة في بيان لها إلى "أنها تخطط لتسليم الجيش الفلبيني سفينة صاروخية من تطويرها عام 2025، وتسليمه سفينة أخرى عام 2026".
ومن جهته ذكر موقع Armstrade المتخصص بالشؤون العسكرية أن شركة Hyundai Heavy Industrie تعمل على مشروع لتصنيع سفينتين جديدتين لصالح جيش الفلبين، والعمل على بناء أول سفينة بدأ في مايو 2023، وأعمال تصنيع السفينتين تجري وفق الجداول الزمنية المتفق عليها.
وكانت وزارة الدفاع الفلبينية قد وقعت في ديسمبر 2021 عقودا مع شركة Hyundai Heavy Industrie الكورية الجنوبية للحصول على سفينتين حربيتين جديدتين، واعتبرت هذه الصفقة هي الثانية من نوعها بين الفلبين وشركة Hyundai Heavy Industries، فعام 2016 وقع الطرفان عقودا لتطوير سفينتين من فئة Jose Rizal لصالح الجيش الفلبيني، وتسلمت الفلبين أول سفينة عام 2020 أما السفينة الأخرى فتسلمتها وضمتها للخدمة في سلاح بحريتها في مارس 2021.
إقرأ المزيدوتشير المعلومات المتوفرة إلى أن السفن الجديدة التي ستحصل عليها الفلبين ستكون نسخا معدلة عن سفن Jose Riza التي حصلت عليها سابقا، وستكون كل سفينة بطول 114 م، ومقدار إزاحتها للمياه سيعادل 3100 طن.
المصدر: سلاح روسيا
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أسلحة ومعدات عسكرية سفن حربية
إقرأ أيضاً:
مروحيات عسكرية تنقل جنودا إسرائيليين جرحى إلى المستشفيات تزامنا مع إرسال الجيش قوات ضخمة إلى غزة
إسرائيل – أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، فجر الأحد، بأن مروحيات عسكرية إسرائيلية قامت بنقل عدد من الجنود الجرحى إلى مستشفيي “تل هشومير” و”بلنسون”، على خلفية المعارك الدائرة في قطاع غزة.
وأشار موقع حدشوت بزمان إلى وجود “حدث أمني” جار في غزة، يخضع في الوقت الراهن للرقابة العسكرية، دون الإفصاح عن مزيد من التفاصيل.
ويأتي ذلك تزامنا مع إعلان هيئة البث الإسرائيلية عن إدخال الجيش الإسرائيلي جميع ألوية المشاة والمدرعات النظامية إلى قطاع غزة، في خطوة تهدف إلى توسيع نطاق المناورة البرية المستمرة منذ أشهر.
وبحسب الهيئة، فقد شملت التعزيزات فرقة المظليين، التي أنهت انتشارها الكامل خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، لتكون آخر تشكيل نظامي يدخل ضمن خطة التوسع الميداني.
ووفق المصادر ذاتها، تتركز العمليات العسكرية في هذه المرحلة على محورين رئيسيين: شمال القطاع، وتحديدًا في محيط مخيم جباليا، حيث تدور اشتباكات عنيفة، وجنوب القطاع في منطقة خان يونس، التي تشهد معارك متواصلة وسط مساع إسرائيلية لتفكيك ما تصفه بـ”البنية التحتية العسكرية” التابعة لحركة الفصائل الفلسطينية.
ويأتي التصعيد في وقت تتزايد فيه التوقعات بشأن تحرك عسكري أوسع، وسط تحذيرات دولية من تفاقم الكارثة الإنسانية في القطاع المحاصر.
المصدر: RT