رصدت المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني (46) مخالفة من منشآت التدريب الأهلية خلال شهر سبتمبر الماضي بمختلف المناطق.

وأوضح المتحدث الرسمي للمؤسسة فهد العتيبي، أن المخالفات المرصودة شملت (32) مخالفة لمنشآت تدريبية مرخصة، وذلك بسبب عدم امتثالها للأنظمة المحددة بالقواعد التنفيذية للائحة التدريب في منشآت التدريب الأهلية.

إضافةً إلى (14) حالة تدريب لجهات غير مرخصة تمارس نشاطًا تدريبيًا غير نظامي.

أخبار متعلقة أمير الشرقية يهنئ طلاب "التدريب التقني والمهني "الفائزين في معرض سنغافوربرامج "التدريب التقني" بالمدينة المنورة..كيفة التقديم ؟تفاصيل مؤتمر وزير التعليم: التقدم في 16 مؤشراً عالمياً وحصد 141 جائزةمراقبة مستمرة لتطبيق القواعد

وأكد أن الإدارة العامة للتدريب الأهلي تقوم بمتابعة المنشآت التدريبية الأهلية المرخصة حيث تُعنى بمراقبة الأداء في ظل تطبيق القواعد والإجراءات التنفيذية للائحة التدريب في منشآت التدريب الأهلية، كما أنها تقوم بمتابعة سوق التدريب والجهات التي تقوم بمزاولة التدريب دون الحصول على رخصة للتدريب، وتعمل على ذلك وفق تسلسل إجرائي وعمليات تتمثل في استقبال البلاغات والشكاوى، ورصد وتصنيف المخالفات في منصات التواصل الاجتماعي والمواقع الإلكترونية، ثم تطبيق الإجراءات النظامية على المنشآت التدريبية المخالفة.

يذكر أن المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني أتاحت خدمة التأكد من نظامية المنشآت التدريبية والدورات المعتمدة، وذلك من خلال عدة قنوات إلكترونية من أبرزها الموقع الإلكتروني للمؤسسة، ومنصة منار الإلكترونية، وتطبيق "تدريبك".

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: واس الرياض التدريب التقني مخالفات رصد تقييم ترخيص منشآت التدریب

إقرأ أيضاً:

إيران: نمتلك كمية كبيرة من وثائق حسّاسة عن منشآت “إسرائيل” النووية

 

 

الثورة / متابعات

قال التلفزيون الرسمي الإيراني أمس إن إيران حصلت على وثائق “حساسة” تتعلق بإسرائيل، وخصوصا بمنشآتها النووية، من دون تقديم أي توضيح عن هذه الوثائق أو كيف تم الحصول عليها.
وأفاد التلفزيون باقتضاب بأنها “حصلت أجهزة الاستخبارات الإيرانية على كمية كبيرة من المعلومات والوثائق الاستراتيجية والحساسة المتصلة بالكيان الصهيوني، بما في ذلك آلاف الوثائق المتعلقة بمشاريعه ومنشآته النووية”.
إلى ذلك، أوضحت المصادر أن العملية تمّت قبل مدة، لكن الحجم الهائل من الوثائق المهربة من داخل “إسرائيل”، والحاجة إلى نقل الحمولة كاملة إلى داخل إيران بشكل آمن، فرضت تعتيماً إعلامياً إلى حين التأكد من وصولها إلى المواقع المحمية المقررة.
وأشارت إلى أن كثافة الوثائق تطلّب وقتاً طويلاً لمراجعتها والاطلاع على الصور ومقاطع الفيديو المرفقة بها.
وإيران التي جعلت مساندة القضية الفلسطينية ركيزة أساسية لسياستها الخارجية منذ الثورة الإسلامية عام 1979م، لا تعترف بدولة الاحتلال.
وتأتي هذه التصريحات في ظل التوتر بشأن البرنامج النووي الإيراني الذي تعتبره “إسرائيل” تهديدا وجوديا لها.
أما الدول الغربية، وعلى رأسها الولايات المتحدة و”إسرائيل”، فتتهم إيران بالسعي إلى امتلاك السلاح النووي، لكن الجمهورية الإسلامية تنفي ذلك.
وتُصرّ إيران في المقابل على حقها في حيازة الطاقة النووية المدنية، وخصوصا لأغراض توليد الكهرباء، بموجب معاهدة حظر الانتشار النووي التي وقّعتها.
ولوح الإرهابي بنيامين نتنياهو بتوجيه ضربة عسكرية للمواقع النووية الإيرانية، في ظل حرب خفية يخوضها البلدان منذ سنوات.
وتعلن إيران من وقت لآخر اعتقال أفراد بتهمة التجسس، واتهمت أجهزة الكيان الاستخباراتية بالوقوف وراء اغتيالات مُستهدفة أو أعمال تخريب مرتبطة ببرنامجها النووي.
إلى ذلك أكّدت منظّمة الطاقة الذرية الإيرانية، أنّ تخصيب اليورانيوم بنسبة 60% لا يتعارض مع معاهدة حظر انتشار الأسلحة النووية.
وقالت منظمة الطاقة الذرية الإيرانية في مذكّرة توضيحية بشأن تقرير المدير العامّ للوكالة الدولية للطاقة الذرية المقدّم إلى مجلس محافظي الوكالة، إنّ «أنشطة التخصيب ومخزونات إيران من اليورانيوم المخصّب بنسبة 60% تخضع بالكامل لرقابة وتحقّق الوكالة الدولية».
وأشارت المذكّرة إلى أنّه «لا يوجد أيّ دليل موثوق يثبت أنّ القضايا العالقة بين طهران والوكالة الذرية تشكّل خطراً من حيث الانتشار النووي».
ولفتت إلى أنّ «المواد والأنشطة النووية الإيرانية كافّة، تمّ الإعلان عنها بالكامل للوكالة، وقد تمّ التحقّق منها من قبلها».
وأردفت أنّ «إدراج بعض المواضيع غير ذات الصلة في التقرير يتعارض مع المهنية والموضوعية والحياد الذي يُفترض أن تلتزم به الوكالة الدولية».
وقبل يومين، أفادت مصادر سياسية مطلعة بأنّ إيران أبلغت الولايات المتحدة، عبر وسطاء، أنّ أيّ قرار يصدر عن الوكالة الدولية للطاقة الذرية ضدّ برنامجها النووي، لن يُنظر إليه على أنه خطوة أوروبية فحسب، «بل ستتحمّل واشنطن أيضاً مسؤولية تبعاته».
وأكدت المصادر أنّ «طهران أوضحت للجانب الأمريكي أنّ ردّها على أيّ تصعيد من الوكالة سيترك أثراً مباشراً على مسار المحادثات غير المباشرة الجارية»، مشيرةً إلى أنّ «الجمهورية الإسلامية لن تقبل باستخدام القرارات التقنية كأدوات ضغط سياسي».

مقالات مشابهة

  • تفاصيل التدريب الفردي.. «زيزو» يفتح الملفات المغلقة ويروي أصعب لحظات رحيله عن الزمالك
  • الاحتلال يقر بأن تسليح عصابة أبو شباب أنقذ حياة العديد من الجنود الإسرائيليين
  • إيران: نمتلك كمية كبيرة من وثائق حسّاسة عن منشآت “إسرائيل” النووية
  • “التدريب التقني” يشارك بـ(1068) متطوعًا ومتطوعة في البرامج التطوعية والكشفية لحج هذا العام
  • تفقد أحوال الجرحى بمستشفى الثورة العام ورعاية ٢٦ سبتمبر بصنعاء
  • بدء الدراسة 20 سبتمبر | كل ما تريد معرفته عن جامعة القاهرة الأهلية
  • دولة الاحتلال تزعم تحذير لبنان من ضربة استهدفت منشآت حزب الله
  • اليافع يوسف سليمان… موهبة نادرة تجمع بين الإبداع الفني والتميّز التقني
  • الصحة: التفتيش على عدد من منشآت الرعاية الأساسية
  • المنتخب المغربي يواجه تونس بحثا عن الانتصار وسط العديد من الغيابات