فاطمة المالكي

أعلنت أمانة الطائف عن توفر وظائف شاغرة (رجال / نساء) على سلم الموظفين العام عن طريق التعاقد وفق ما ورد في اللائحة التنفيذية للموارد البشرية في الخدمة المدنية في التخصصات (الهندسية، الفنية، الإدارية) من خلال المنصة الوطنية الموحدة للتوظيف جدارات.

وأوضحت الأمانة أن المسميات الوظيفية المتوفرة هي:

– أخصائي أمن معلومات.


– مهندس مدني مساعد.
– مهندس مساحة.
مساعد مراجع.

– مهندس تخطيط مساعد.
– مهندس معماري مساعد.
– مهندس زراعي مساعد.

– فني دعم مساعد.
– مهندس حاسب آلي مساعد.
– مطور برامج.
– باحث ميزانية مساعد.

وأشارت إلى أن التقديم متاح الآن من اليوم الإثنين بتاريخ 1445/04/08هـ الموافق بالميلادي 2023/10/23م، ويستمر التقديم على الوظائف حتى يوم الجمعة بتاريخ 1445/04/12هـ الموافق 2023/10/27م من خلال : هنا

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: أمانة الطائف وظائف شاغرة

إقرأ أيضاً:

خطط إسرائيلية لاغتيال قياديي حماس قبل هجمات 7 أكتوبر: فرص ضائعة وخلافات سياسية وعسكرية

صراحة نيوز-تكشف شهادات ضباط كبار في جيش الاحتلال أمام لجنة تورجمان، المكلفة بمراجعة جودة التحقيقات بشأن إخفاقات 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، عن وجود خطط إسرائيلية سابقة لاغتيال قائدي حركة حماس في غزة، يحيى السنوار ومحمد الضيف، وشن عدوان على القطاع قبل عملية “طوفان الأقصى”، لكن هذه الخطط لم تُنفذ.

تشير الشهادات التي نقلتها صحيفة “يديعوت أحرونوت” إلى أن قيادة المنطقة الجنوبية بلورت خططاً عملياتية محددة لاغتيال السنوار والضيف، لكنها لم تُنفذ بسبب تركيز الجيش على الجبهة الشمالية، وإصرار المستوى السياسي على عدم القيام بأي عملية في غزة خلال فترات التهدئة.

وأظهرت مواد استخباراتية ضبطت في حواسيب حماس خلال الحرب أن الحركة كانت تخطط لهجوم بين عيد الفصح العبري لعام 2023 و”يوم الاستقلال” الإسرائيلي، في ظل شرخ داخلي متصاعد بسبب خطة الحكومة لتقويض القضاء والاحتجاجات المناهضة لها.

ووفقاً لإحدى الشهادات، فقد كانت هناك خطة أوسع أُعدت مطلع العقد الأخير، تشمل أربع مراحل: اغتيال السنوار والضيف مع عدد من كبار قادة الحركة، قصف مواقع التعاظم العسكري لحماس، تنفيذ طلعات جوية تدريجية، وأخيراً دخول ثلاث فرق نظامية في مناورة برية محدودة ضد منصات إطلاق الصواريخ.

وأشار التقرير إلى أن المستوى السياسي برئاسة نتنياهو طالب بالإبقاء على حكم حماس في القطاع، لذلك لم تكن الخطة تهدف إلى إسقاط الحركة، بل لإلحاق ضرر شديد بها وردعها لسنوات. هيئة الأركان العامة رفضت المبادرتين، المحدودة والواسعة، رغم توصيات أقسام العمليات والاستخبارات.

وفي شهادة متناقضة، أفاد ضابط آخر بأن قيادة الجنوب أوصت بتنفيذ النسخة المصغرة للاغتيال، بعد فرصة متاحة إثر “هجوم الفؤوس” في إلعاد 2022، ودعم الشاباك الفكرة، بينما كان تحفظ رئيس الأركان هليفي مبدئياً، استناداً إلى السياسة الحكومية القائمة على إبقاء حماس ضعيفة ومرتدعة.

وأضاف التقرير أن قائد المنطقة الجنوبية آنذاك، أليعازر توليدانو، التقى هليفي وطلب الموافقة على التخطيط للعملية، وحصل على الضوء الأخضر، لكن التنفيذ كان مرتبطاً بتصعيد مبرر سياسياً، لأن نتنياهو لن يوافق إلا خلال توترات تتيح تبرير الاغتيال.

وأوضحت الشهادات أن الاستعدادات في عام 2023 كانت موجّهة أساساً للجبهتين اللبنانية والإيرانية، بينما كرر المستوى السياسي التأكيد على إبقاء غزة جبهة ثانوية وهادئة، مع التمسك بسياسة التهدئة والتقدم نحو تسوية مع حماس لفترات طويلة.

ويخلص التقرير إلى أن الجزء المؤسف ليس الخلافات بين الجنرالات أو تبادل الاتهامات، بل غياب أي جهة تحسم ما حدث خلف الأبواب المغلقة، ولماذا أصر المستوى السياسي على إبقاء حماس في الحكم بغزة رغم الفرص المتاحة لاغتيال قيادييها.

مقالات مشابهة

  • تحذير عاجل من السعال لأكثر من 3 أسابيع | مرض خطير
  • خطط إسرائيلية لاغتيال قياديي حماس قبل هجمات 7 أكتوبر: فرص ضائعة وخلافات سياسية وعسكرية
  • أسوان تعلن عن وظيفة مدير إدارة تنسيق وظائف التعليم الفني
  • فرص عمل حكومية جديدة في 5 جهات.. تفاصيل الوظائف والشروط وطريقة التقديم
  • قدامك فرصة .. وظائف حكومية شاغرة في جامعة عين شمس
  • مظلات المسجد النبوي.. تحفة هندسية تجمع الإبداع المعماري والدقة التقنية
  • الشروط والمستندات وثمن ملف التقديم لوظيفة معاون بالنيابة العامة من دفعة 2024
  • نتيجة فحص التظلمات في مسابقة وظائف معلم مساعد اللغة العربية
  • وزارة الشباب تفتح التقديم على وظائف بعقود سنوية
  • وظائف شاغرة / تفاصيل