حماس: اسرى الاحتلال تحت القصف.. و70% من الشهداء اطفال ونساء
تاريخ النشر: 17th, October 2023 GMT
#سواليف
أكد الناطق باسم حركة #حماس عبد اللطيف القانوع أن ما يزيد عن 70 % من #شهداء #العدوان_الصهيوني على قطاع #غزة هم من #النساء و #الأطفال؛ مبيناً أن الاحتلال المجرم يواصل #حرب #الإبادة_الجماعية على حساب المدنيين.
وقال القانوع اليوم الثلاثاء:” إن #الخطر الذي يتعرض له شعبنا في قطاع غزة هو ذات الخطر والظروف التي يعيشها #أسرى_الاحتلال لدى المقاومة في غزة وليسوا بمنأى عن قصفه”.
وأضاف القانوع:” ما عرضه #القسام أمس الإثنين من أعداد #الأسرى؛ أوراق قوة تمتلكها المقاومة في إدارة المعركة مع الاحتلال ولديه أوراق أخرى لهزيمته”.
مقالات ذات صلة صور جوية من غزة تكشف دمارا هائلا ومشاهد لا توصف / شاهد 2023/10/17وشدد الناطق باسم حركة حماس أن المقاومة وكتائب القسام بخير؛ وإرادتنا أشد وأصلب من قوة الاحتلال التدميرية وسينهزم عدونا طالت المعركة أم قصرت.
وأوضح أن نداءات استغاثة قطاع غزة ضعيفة مقارنة بزيادة الوضع الكارثي وانعدام مقومات الحياة الآدمية.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف حماس شهداء العدوان الصهيوني غزة النساء الأطفال حرب الإبادة الجماعية الخطر أسرى الاحتلال القسام الأسرى
إقرأ أيضاً:
"حماس" في الذكرى الأولى لاغتيال هنية: استشهاد القادة يزيدنا تمسكًا بالحقوق والثوابت
غزة - صفا
في الذكرى السنوية الأولى لاغتيال القائد الوطني الكبير إسماعيل هنية، رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، شدّدت الحركة على أن سياسات الاحتلال في استهداف واغتيال قادتها لن تُضعف من عزيمتها، بل تزيدها إصرارًا على المضيّ قدمًا في طريق المقاومة، والتمسّك بالحقوق والثوابت الوطنية.
وقالت "حماس" في بيان وصل وكالة "صفا"، "يمر عامٌ كامل على استشهاد القائد الوطني الكبير، شهيد غزّة وفلسطين والأمّة الإسلامية، إسماعيل هنية، الذي اغتالته يد الغدر والإجرام الصهيونية في جريمة جبانة من جرائم الاحتلال".
وأكدت الحركة أن سياسة الاغتيال التي ينتهجها الاحتلال ضد قادة ورموز حماس، لم تزِد الحركة إلا تمسكًا بحقوق شعبها وتجذرًا في النضال والمقاومة، حتى دحر الاحتلال وزواله.
وأضافت "لقد كانت مسيرة القائد الشهيد حافلة بالعطاء في مجالات العمل التنظيمي والطلابي والسياسي والمقاومة، منذ انطلاقة الحركة في أعقاب الانتفاضة الأولى، مرورًا بمحطات النضال، ورئاسة الوزراء، وقيادة المكتب السياسي، وصولًا إلى استشهاده بعيدًا عن الوطن".
وأشارت "حماس" إلى أن دماء الشهيد التي سالت في طهران، وجثمانه الذي وُوري في الدوحة، إلى جانب جولاته السياسية والدبلوماسية، ستظل شاهدة على التزامه بالقضية الوطنية ووحدة الصف الفلسطيني، وعلى نضاله من أجل تحرير الأرض والمقدسات.
وشدد البيان على أن استشهاد هنية "لم يكن مجرد نهاية لمسيرة، بل محطة تاريخية لقائد قدّم أبناءه وأحفاده شهداء، وختم حياته في ميادين العمل السياسي والميداني، على طريق القدس"، مضيفًا أن هنية انضم إلى قافلة القادة المؤسسين الذين مضوا على درب المقاومة.
ودعت الحركة إلى اعتبار يوم الثالث من آب/ أغسطس من كل عام، يومًا وطنيًا وعالميًا لنصرة غزة والقدس والأسرى، ومناسبة لتجديد العهد بمواصلة الحراك حتى وقف الحرب على القطاع وكسر الحصار ودحر الاحتلال.
وقالت "حماس" "عهداً أن نظلّ أوفياء للقائد الشهيد أبي العبد، ولجميع شهداء شعبنا، ماضون على درب المقاومة، دفاعاً عن الأرض والمقدسات، وتحقيقاً لحلم شعبنا بالحرية والاستقلال وإقامة دولتنا الفلسطينية وعاصمتها القدس".