رعب.. تعليق عاجل من الاتحاد الأوروبي بشأن استهداف مستشفى المعمداني في غزة
تاريخ النشر: 18th, October 2023 GMT
علق مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، اليوم الثلاثاء، على استهداف الاحتلال الإسرائيلي لـ مستشفى المعمداني في غزة.
وقال مسؤول السياسة الخارجية في منشور عبر منصة إكس، إن الأخبار الواردة من المستشفى المعمداني في غزة تضيف الرعب إلى المأساة التي تتوالى أمام أعيننا منذ أيام.
وأضاف بوريل: "مرة أخرى يدفع المدنيون الأبرياء الثمن الباهظ"، لافتا إلى أنه يجب تحديد المسؤولية عن هذه الجريمة بشكل واضح ومحاسبة مرتكبيها.
ووفقا لوكالة الأنباء الفلسطينية، قصفت طائرات الاحتلال الإسرائيلي، مستشفى الأهلي العربي "المعمداني" في حي الزيتون بمدينة غزة، ما أسفر عن استشهاد وإصابة عدد كبير من المواطنين.
وأضافت الوكالة، أن طائرات الاحتلال شنت غارة على المستشفى أثناء تواجد آلاف المواطنين النازحين الذين لجأوا إليه، بعد أن دمرت منازلهم، وبحثوا عن مكان آمن.
وأظهرت مقاطع فيديو، مركبات الإسعاف وهي تنقل الشهداء والمصابين، بالإضافة إلى اندلاع حريق جراء القصف.
الرئيس العراقي يدين استهداف مستشفى المعمداني في غزة البحرين تصدر بيانا عاجلا شديد اللهجة ضد القصف الإسرائيلي لمستشفى المعمدانيالمصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل الاحتلال الاسرائيلي مستشفى المعمداني غزة مسؤول السياسة الخارجية مستشفى الأهلي العربي مستشفى المعمدانی فی غزة
إقرأ أيضاً:
أول تعليق من حماس على صورة الأسير المحرر عزيز الدويك
#سواليف
أفرجت سلطات الاحتلال الإسرائيلي عن رئيس المجلس التشريعي المنحل عزيز الدويك المعتقل من تشرين الأول/أكتوبر الماضي وظهر بقوام نحيل، وملامح مرهقة.
وقالت وكالة الأناضول، إن سلطات الاحتلال الإسرائيلي أفرجت عن الدويك عند حاجز الظاهرية العسكري في مدينة الخليل جنوب الضفة الغربية.
واعتقل الدويك (75 عاما) في17 تشرين الأول/أكتوبر، وصدر بحقه قرار اعتقال إداري لمدة 6 أشهر.
مقالات ذات صلة انقطعت أخباره منذ 3 أشهر.. الشاباك يعتقل شابا أردنيا بادعاء التخطيط لهجوم 2024/06/14والاعتقال الإداري قرار حبس بأمر عسكري إسرائيلي بدعوة وجود “تهديد أمني” دون توجيه لائحة اتهام، يمتد إلى 6 شهور قابلة للتمديد.
وقال عضو المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) عزت الرشق، إن صورة عزيز دويك رئيس المجلس التشريعي الفلسطيني بعد ثمانية أشهر من الاعتقال الإداري الظالم في سجون الاحتلال الصهيوني، تبرز لكل العالم حقيقة معاناة أبناء شعبنا ورموزه الوطنية، داخل هذه السجون التي أصبحت مكاناً لكل أصناف التعذيب الجسدي والنفسي والانتقام الصهيوني الوحشي”.