إنتقد مغني الراب الفرانكو جزائري كريم زنود والمعروف على الساحة الفنية بإسم “LACRIM”، الحكومة الفرنسية جراء سكوتها عما يحدث في فلسطين من عدوان صهيوني.

وكتب LACRIM عبر حسابه الرسمي على منصة X:”في الأساس، لا أريد حتى أن أفتح هاتفي لأرى هذه الأشياء بينما أكون عاجزًا على فعل أي شيء، خاصة عندما أرى هذه الوحوش تبرر مايحدث”.

وأضاف الرابر الجزائري:”ندين كل الإغتيالات، ولكن بعد إعتداءات شارلي إيبدو بتاريخ 13 نوفمبر 2015، كان الحل بالخروج بعدها بيوم للتظاهر، وقتل الأطفال المسلمين بفرنسا”.

وتابع “LACRIM” منتقدا سياسة الكيل بمكيالين لما يحدث بفلسطين:”إنها سخافة، فرنسا لم تحارب داعش، لكنها تجد من الطبيعي أن يقتل الصهاينة الأطفال الفلسطينين، وإيهام الجميع بأنهم يحاربون حماس”.

وأشار “LACRIM”  على الظلم الذي يتعرض له الشعب الفلسطيني:”الحقيقة، لم أرى شيئا مثل هذا من قبل! حتى الاحتياجات حيوية ماء غاز كهرباء 4 حقوق دولية تنتهك”.

وختم “LACRIM” منتقدا الحكومة الفرنسية:”حياة المسلم لا تساوي شيئاً في نظركم، وأرى ذلك بوضوح، وأفهمه، فرنسا غيرت وجهها جذرياً في السنوات الأخيرة، استيقظوا!”.

À la base jveux même pas ouvrir mon phone pour voir ces choses en étant impuissant et surtout la tournure que la situation prend, quand je vois les monstres justifier ce qui se passe.
On condamne toute m*rt, mais le 13 novembre par exemple la solution était de descendre le 14 et…

— Lacrim ???? (@Lacrim_Officiel) October 18, 2023

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: الحرب في فلسطين

إقرأ أيضاً:

الهدوء يعود الى طرابلس بعد اعلان الحكومة الليبية وقف اطلاق النار

طرابلس"رويترز": قال سكان في العاصمة الليبية طرابلس إن أشد قتال تشهده المدينة منذ سنوات هدأ اليوم بعد ساعة من إعلان الحكومة وقف إطلاق النار، دون صدور بيان بعد من السلطات بشأن عدد القتلى.

واندلعت الاشتباكات في وقت متأخر من يوم الاثنين بعد مقتل قائد كبير لإحدى الجماعات المسلحة. وبعد أن هدأ القتال صباح أمس الثلاثاء، تجدد خلال الليل وهزت معارك كبيرة أحياء في جميع أنحاء العاصمة.وقالت وزارة الدفاع التابعة للحكومة "القوات النظامية بدأت بالتنسيق مع الجهات الأمنية المختصة اتخاذ الإجراءات اللازمة لضمان التهدئة من خلال نشر وحدات محايدة".

وأضافت الوزارة أن الوحدات التي تنشرها حول المواقع الحساسة هي من قوات الشرطة التي لا تحمل أسلحة ثقيلة.

وعبرت بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا عن "قلق بالغ إزاء تصاعد العنف في الأحياء المكتظة بالسكان في طرابلس"، ودعت بشكل عاجل إلى وقف إطلاق النار.

وعززت اشتباكات يوم الاثنين على ما يبدو سلطة عبد الحميد الدبيبة رئيس حكومة الوحدة الوطنية.

لكن أي قتال لفترة طويلة داخل طرابلس يهدد بجذب فصائل من خارج العاصمة مما قد يؤدي إلى تصعيد أوسع نطاقا بين الأطراف المسلحة العديدة في ليبيا بعد هدوء نسبي على مدى سنوات.

وذكرت صحيفة (ليبيا أوبزرفر) التي تصدر باللغة الإنجليزية أن القتال الرئيسي اليوم دار بين اللواء 444 التابع للدبيبة وجهاز الردع لمكافحة الارهاب والجريمة المنظمة، وهو آخر فصيل مسلح رئيسي في طرابلس لا ينتمي حاليا إلى معسكر الدبيبة.

واندلعت اشتباكات مسلحة كذلك في مناطق غربية من طرابلس والتي كانت تاريخيا بوابة للفصائل المسلحة من مدينة الزاوية الواقعة إلى الغرب من العاصمة.

وعبر سكان طرابلس المحاصرون في منازلهم بسبب القتال عن شعورهم بالرعب من العنف الذي اندلع بشكل مفاجئ في أعقاب تزايد التوتر بين الفصائل المسلحة على مدى أسابيع.وقال أب لثلاثة أطفال في منطقة الظهرة عبر الهاتف "من المرعب أن نشهد كل هذا القتال العنيف، وضعت عائلتي في غرفة واحدة لتجنب القصف العشوائي".

وذكر مهند جمعة في ضاحية السراج الغربية أن القتال يتوقف لبضع دقائق ثم يُستأنف.وأضاف "نشعر بالارتياح في كل مرة يتوقف فيها، لكننا نفقد الأمل مجددا".

ولم تنعم ليبيا باستقرار منذ الانتفاضة التي دعمها حلف شمال الأطلسي في عام 2011 وأطاحت بمعمر القذافي. وانقسمت البلاد في عام 2014 بين فصائل متنافسة في الشرق والغرب لكن هدنة في عام 2020 منعت انزلاق البلاد إلى حرب كبرى.

وتقع منشآتها النفطية الرئيسية في الجنوب والشرق بعيدا عن القتال الدائر حاليا في طرابلس.

ويهيمن خليفة حفتر قائد قوات شرق ليبيا (الجيش الوطني الليبي) على شرق البلاد منذ 10 سنوات، فيما تنقسم السيطرة على طرابلس وغرب ليبيا بين العديد من الفصائل المسلحة.وأمر الدبيبة الثلاثاء بتفكيك ما سماها بالجماعات المسلحة غير النظامية.

وأعلن الدبيبة ذلك بعد مقتل عبد الغني الككلي، المعروف باسم غنيوة، يوم الاثنين والهزيمة المفاجئة لجماعته "جهاز دعم الاستقرار" على يد فصائل متحالفة مع الدبيبة.

مقالات مشابهة

  • الكونجرس يقـ تل الأطفال.. اعتقال الشريك المؤسس لـ Ben & Jerry's بسبب غزة
  • وزير العدل: الحكومة تعتمد منهاجًا شاملًا يولي أهمية قصوى لحقوق الإنسان
  • الرئيس الإيراني يفتح النار على ترامب: «الشهادة أحلى من الموت على السرير»
  • مش لاعب كبير.. نجم الأهلي السابق يفتح النار علي بن شرقي
  • الفلوس لحست دماغهم.. أيمن يونس يفتح النار على لاعبي الزمالك
  • الهدوء يعود الى طرابلس بعد اعلان الحكومة الليبية وقف اطلاق النار
  • لوتان: غزة أصبحت مقبرة للأطفال بسبب القصف والتجويع
  • فلسطين والإمارات تبحثان سبل وقف إطلاق النار بغزة
  • “إهمال المظهر” يثير التنمر في مدارس بريطانيا
  • ممرضة بمستشفى غزة الأوروبي: أى طفل يعانى من قصور القلب يتوفى بسبب نقص الإمدادات