محمد رمضان عن أحداث فلسطين: "مين برة يدافع عنهم غير عربي زيك"
تاريخ النشر: 19th, October 2023 GMT
حرص الفنان محمد رمضان علي دعم القضية الفسطينية ضد العدوان الإسرائيلي وماحدث ضد غزة من إنتهاكات ومزابح الأطفال والنساء والرجال من الإحتلال الصهيوني د، وذلك عبر صفحته الشخصية موفع تبادل الصور والفيديوهات "إنستجرام".
ونشر محمد رمضان مقطع فيديو له عبر صفحته الشخصة قائلا خلاله: “ربنا يصبر أهالي الشهداء ويرزقهم الاستقرار والنصر القريب إن شاء الله".
وتابع محمد رمضان حديثه قائلا: “وكم الرسائل اللي بتجيلي إن أنزل حاجة وعايزين صوتنا يوصل، عايزين صوتنا يوصل لمين بره!؟، صوتنا يوصل لبلادنا بلادنا عندها جيوش وأسلحة ونشتري أسلحة ودبابات وطيارات".
واضاف: “وصوتنا يوصل لمين بره احنا عايزين مين برة يدافع عننا، لما بنقول أحنا عايزين نكتب بالإنجليزي عشان بره يعرفوا”.
ومن ناحية أخرى، حسب مصادر صحفية أن محمد رمضان مرشح بقوة للمشاركة في الأغنية الرسمية لبطولة كأس أمم إفريقيا لعام 2024، وتحديدًا غناء المقطع العربي من الأغنية، المقرر إقامة فعاليات البطولة في يناير المقبل 2024 في دولة ساحل العاج
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محمد رمضان الفجر الفني الفنان محمد رمضان محمد رمضان
إقرأ أيضاً:
محمد رمضان يرد على تصنيف مصر عالميًا
رد الفنان محمد رمضان على وصف مصر بالعالم الثالث، مؤكدًا أن بلاده عالم أول، وأن المصريين أذكى ومتعلمون على مستوى عالمي، ويستحقون التقدير على نجاحاتهم الفنية والاجتماعية.
وقال رمضان، خلال ظهور محمد رمضان في برنامج «أجمد 7» مع الإعلامية جيهان عبد الله عبر إذاعة نجوم إف إم : "بضايق جدا لما حد يقول إن مصر عالم ثالث، لا مصر عالم أول".
وأضاف: "كل أصحابي اللي في مصر عالم أول، أنا ليه صحاب إنجليز وفرنسيين وعندي صحاب مصريين أذكى منهم، ومتعلّمين وبيتكلموا أحسن منهم".
محمد رمضان يستعرض تطور الحفلات والغناء في مصر
استعرض محمد رمضان خلال اللقاء كيفية تطور شكل الحفلات الموسيقية في مصر منذ العقود الماضية، مشيرًا إلى التغيرات الكبيرة التي شهدها المسرح وطريقة تقديم الفنان لأعماله أمام الجمهور.
وأضاف رمضان: "لما بدأت أقدم حفلات، اكتشفت إن زمان الحفلة كانت عبارة عن تخت المغني، والجمهور قاعد قدامه مربع، والمطرب يدندن بس".
وتابع: "بعد كده الموضوع تطور والمغني بقى يقوم يقف، ويقعد على كرسى، ولكن ممنوع يحرك رجله أو راسه، وبعد كده حصل تطور وبقى يهز راسه ويرفع ايده فى أواخر الستينيات، زي عبدالحليم حافظ اللي بحبه وأسمعه".