برامج تدريبية للشباب من جهاز تنمية المشروعات لتأهيلهم لسوق العمل بالمنيا
تاريخ النشر: 19th, October 2023 GMT
نفذ جهاز تنمية المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر بالمنيا، عدد من الدورات التدريبية للشباب والسيدات، لتأهيلهم لسوق العمل.
وتابع اللواء أسامة القاضي محافظ المنيا، أنشطة فرع جهاز تنمية المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر، خلال الفترة الماضية وما يوفره من خدمات مالية من قروض ومنح ودعم فنى وتسويق وتدريب على ريادة الأعمال والتمكين الاقتصادي وورش العمل.
وذلك في إطار توجه الدولة لدعم المشروعات الصغيرة ونشر ثقافة العمل الحر بهدف توفير فرص عمل للشباب والحد من البطالة.
أوضح مروان محمد مدير جهاز تنمية المشروعات المتوسطة والصغيرة والمتناهية الصغر، أنه تم البدء في تنفيذ البرنامج التدريبي للسيدات في مجال الحرف اليدوية والتراثية تحت عنوان " الاقتصاد الدائري والأخضر" بحضور عدد ٥٥ متدربة، وذلك بالتعاون بين جهاز تنمية المشروعات ومنظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية ( UNIDO ) وذلك في إطار تنفيذ برنامج التمكين الاقتصادي الشامل والمستدام.
وأضاف "مروان" أنه بدأ تنفيذ برنامج ريادة الأعمال " ابدأ مشروعك " لعدد ٢٤ متدربا على مدار 5 أيام من يوم الأحد الماضى ١٥ أكتوبر وينتهى اليوم الخميس ١٩ أكتوبر بالتعاون مع جهاز تشغيل الخريجين بالمحافظة، وذلك لتأهيلهم لسوق العمل وتدريبهم على إدارة المشروعات قبل حصولهم على التمويل ، وذلك ضمن تفعيل قانون تنمية المشروعات ١٥٢ لسنة ٢٠٢٠ فيما يخص مكون ريادة الأعمال.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر برامج تدريبية برنامج التمكين الاقتصادي دعم المشروعات الصغيرة فرص عمل للشباب نشر ثقافة العمل الحر ريادة الاعمال جهاز تنمیة المشروعات
إقرأ أيضاً:
إنجاز جديد في ريادة الأعمال.. المملكة تقفز 60 مرتبة عالميًا
تقدمت العاصمة الرياض 60 مركزًا خلال السنوات الثلاث الماضية ضمن تصنيف أفضل 100 بيئة أعمال ناشئة صاعدة عالميًّا، لتحتل المرتبة الـ23 في تقرير "منظومة الشركات الناشئة العالمية 2025" الصادر عن منظمة Startup Genome بالشراكة مع شبكة ريادة الأعمال العالمية.
ويعكس هذا التقدم النمو المتسارع الذي تشهده المملكة في بيئة ريادة الأعمال، لا سيما في مؤشرات رأس المال الجريء، وتطور البنية التحتية للمنظومة الريادية، إلى جانب ارتفاع مستويات الابتكار والاستثمار في التقنيات الناشئة، في ظل ما تقدمه الجهات الحكومية في المملكة من دعم وتمكين للمستثمرين في القطاع، ومنها ما تقدمه الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة "منشآت" من جهود في بناء منظومة ريادية متكاملة، عبر مبادراتها وبرامجها الداعمة لنمو وتوسع الشركات الناشئة، وتعزيز البيئة التشريعية والتنظيمية لرواد الأعمال، لرفع حصة تلك المنشآت في الناتج المحلي تحقيقًا لمستهدفات رؤية المملكة 2030.
وسجلت المملكة ثاني أعلى أداء في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وجاءت في المرتبة الثالثة من حيث حجم التمويل وقيمة الاستثمار مقابل الأثر، فيما حلّت في المرتبة الرابعة من حيث توفر المهارات والخبرات؛ ما يعزز من قدرتها على استقطاب وحفظ المواهب الريادية، بحسب التقرير.
وسلّط التقرير الضوء على القطاعات الواعدة التي أسهمت في هذه النتائج، وفي مقدمتها؛ الذكاء الاصطناعي، والتقنيات المالية، والأمن السيبراني، والمدن الذكية، والبنية التحتية، إضافة إلى الصحة الرقمية، التي تمثل ركائز أساسية في خطط التحول الاقتصادي للمملكة.
واستند التقرير إلى تحليلات بيانات لأكثر من 5 ملايين شركة ناشئة ضمن أكثر من 350 منظومة عالمية، مستعرضًا أبرز الاتجاهات الاستثمارية والسياسات المحفزة لنجاح الابتكار وريادة الأعمال على المستوى الدولي.
المملكةريادة الأعمالمنظمة Startup Genomeقد يعجبك أيضاًNo stories found.
باستثمارات 200مليون دولار.. وضع حجر أساس مجمع لصناعة مستلزمات الطاقة الشمسية