خبير تكنولوجيا المعلومات: فيسبوك يمارس حربا ضد داعمي فلسطين (فيديو)
تاريخ النشر: 20th, October 2023 GMT
قال المهندس شريف إسكندر خبير تكنولوجيا المعلومات، إنّ هناك حربا تكنولوجية تختلف أدواتها من منصة لأخرى، مشيرًا إلى أن أول سلاح تستخدمه المنطقة هو أن يكون المحتوى يتعارض مع شروط الاستخدام.
صور منافية للمعاييروأضاف إسكندر خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «صباح الخير يا مصر»، المذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية، من تقديم الإعلاميين محمد عبده وجومانا ماهر: «عندما نتحدث عن دعم القضية الفلسطينية وإدانة المذابح، فإن الصورة قد تنافي شروط الاستخدام فيتم حجبها حتى لا يراها الشباب الأصغر سنا، وبالتالي، فإن أول مرحلة من الحرب التكنولوجية هي استخدام الأدوات الشرعية من فيسبوك».
وتابع خبير تكنولوجيا المعلومات: «هناك أدوات أخرى مثل وقف المنشورات بسبب كثرة البلاغات حتى إن لم تكن مخالفة لمعايير الاستخدام، وهناك سلاح الحظر التلقائي بأن يبحث السيستم عن كلمات مفتاحية معينة مثل ذبح أو قتل وغيرهما، وبالتالي يجب تغيير كتابة هذه الكلمات مثل كتابة ذ بح، أي فصل الكلمة إلى جزئين».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فيسبوك فلسطين القضية الفلسطينية تكنولوجيا المعلومات
إقرأ أيضاً:
الحرس الثوري: تكنولوجيا إيران النووية لن تدمر.. وتوقعوا الرد
أكد الحرس الثوري الإيراني، أن أي هجوم يستهدف التكنولوجيا النووية الإيرانية لن ينجح في تدميرها، بل سيزيد من إدارة العلماء الإيرانيين الشباب في مواصلة مسيرة التقدم والتنمية.
وأضاف في بيان أن " أن الحرس الثوري الإسلامي يدرك جيدا ساحة هذه الحرب الشاملة والمفروضة، ولن يخيفه أبدًا ضجيج ترامب والعصابة الإجرامية الحاكمة في البيت الأبيض وتل أبيب".
وفيما يتعلق بالرد الإيراني، أعلن الحرس الثوري أن عمليات "الوعد الحق 3" لا تزال متواصلة، مشيرا إلى أن "الكيان الصهيوني تلقى حتى الآن 20 موجة من هذه العمليات التي تستهدف بدقة وعنف البنية التحتية والمراكز الاستراتيجية والمصالح الإسرائيلية".
وأضاف البيان أن "العدوان الذي شنه النظام الإرهابي الأميركي اليوم، دفع الجمهورية الإسلامية الإيرانية إلى تفعيل خيارات دفاعية تتجاوز وحسابات جبهة المعتدي الوهمية"، محذرا من أن "على المعتدين أن يتوقعوا ردودا مؤسفة".
واعتبر الحرس الثوري الإيراني أن الذربات الأميريكة ضد منشآت نووية هو "انتهاك واضح لميثاق الأمم المتحدة والقانون الدولي ومعاهدة حظر انتشار الأسلحة النووية والمبادئ الأساسية لاحترام السيادة الوطنية وسلامة أراضي الدول".