إلتقى والي الشمالية الفريق ركن عبد الرحمن عبد الحميد بمكتبه الأحد وفد المقاومة الشعبية بمحلية مروي بحضور رئيس اللجنة العليا للاستنفار والمقاومة الشعبية بالولاية الشمالية الفريق ركن مهندس د. صالح يس والمشرف العام لهيئة الطريقة الختمية بالولاية الشمالية الشيخ تاج السر إبراهيم وشيخ عموم السجادة العجمية معتصم نور الدائم العجيمي.

وقدم رئيس لجنة الإستنفار والمقاومة الشعبية بمحلية مروي لواء ركن (م) وداعة الخير وداعة التهاني لوالي الشمالية لنيله ثقة القيادة وتكليفه بقيادة الولاية، وجدد وقوف المقاومة الشعبية مع القوات المسلحة ووالي الولاية في معركة الكرامة وصد أي عدوان على الولاية من المليشيا.وأوضح وداعة أن اللقاء مع والي الشمالية بحث جميع القضايا الأمنية والإجتماعية واطمأن على الأوضاع الأمنية بالولاية، وأكد أن القوات المساندة للجيش جاهزة لدحر التمرد لحماية الولاية الشمالية.سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

مدرعات تركية تنتشر على خطوط التماس مع “قسد”

أنقرة (زمان التركية)- عقب زيارة رئيس الأركان التركي الجنرال بايراكتار أوغلو إلى دمشق يومي 5 و 6 ديسمبر/كانون الأول، أرسلت القوات المسلحة التركية وحدات مدرعة إضافية إلى شمال سوريا، فيما يبدو أنه تهديد لقوات سوريا الديمقراطية “قسد” التي لم تنفذ حتى الآن اتفاق مارس/ آذار الماضي بالاندماج في الجيش التركي.

وظهرت  صور لدخول القوات المسلحة التركية إلى سوريا عبر مناطق عفرين ورأس العين وشمال حلب. وبينما تتقدم قافلة الجنود الأتراك نحو خط منبج، أرسلت حكومة دمشق في الوقت نفسه تعزيزات إضافية إلى دير الزور التي تسيطر عليها قوات سوريا الديمقراطية (قسد)، الذراع السوري لتنظيم العمال الكردستاني الإرهابي.

ووفقاً للمعلومات الواردة من المنطقة، تتقدم المركبات المدرعة التابعة للقوات المسلحة التركية نحو خط منبج.

وأفيد بأن القوافل دخلت الأراضي السورية ليلاً عبر معبري دير بلوط وعدوانية الحدوديين.

انتقلت القوات التركية من منطقة عملية “غصن الزيتون” إلى منطقة عفرين، حيث أُرسلت كقوات إسناد للقوات المتمركزة هناك. ولوحظ أن الوحدات المدرعة التابعة للقيادة الـ 7 بالفيلق، والتابعة لقيادة الجيش الثاني ضمن قيادة القوات البرية بهيئة الأركان العامة، شاركت في هذا النقل.

كما رافقت طائرات مسيّرة (İHA) الجنود الأتراك. ويتم نقل الصور الملتقطة من المنطقة فوراً إلى مركز قيادة العمليات، وتتم إدارة وتحريك الوحدات وفقاً للخطة المحددة.

ويُنظر إلى هذا التحرك في سوريا على أنه رسالة إلى قوات سوريا الديمقراطية مفادها “لا تنازلات”.

وصرح “أبو عمر الإدلبي”، أحد قياديي تنظيم “قسد”، لقناة روداو قائلاً: “حتى الآن لم تحدث أي تطورات تشكل خطراً في الميدان، ولم تدخل القوات التركية منبج بشكل مباشر”.

قبل يوم واحد من نقل القوات، أدلى وزير الخارجية التركي هاكان فيدان بتصريحات في العاصمة القطرية الدوحة يظهر من خلالها انزعاج أنقرة، حيث قال: “قسد لا تعطي أي إشارة على أنها ستندمج في مؤسسات الدولة السورية”.

وأشار فيدان إلى أن الحكومة السورية يمكنها إبرام اتفاقياتها الخاصة مع “قسد”، بشرط: “إزالة جميع العناصر المنتشرة بشكل يتعارض مع مصالح تركيا وأمنها”.

وبخصوص كيفية تحقيق وحدة الأراضي السورية، أكد فيدان أنه: “يجب على قسد أن تفهم أن القيادة والسيطرة يجب أن تأتي من مكان واحد. لا يمكن أن يكون هناك جيشان منفصلان في أي بلد. يمكن أن يكون هناك جيش واحد وتسلسل قيادي واحد”.

Tags: تركياسورياقسد

مقالات مشابهة

  • الجيش التركي يكمل استعداداته للانضمام إلى “قوة الاستقرار” في غزة
  • مدرعات تركية تنتشر على خطوط التماس مع “قسد”
  • “الجبهة الشعبية” تحيي ذكرى الانتفاضة بتوجيه التحية للشعب الفلسطيني الصامد
  • والي السويق يرعى تدشين مقر مبادرة "أصالة" لتمكين فئات المجتمع
  • مي عمر وريم سامي تخطفان الأنظار ببريق معدني على السجادة الحمراء في “مهرجان البحر الأحمر السينمائي”
  • أمن المقاومة بغزة: 8 من منتسبي الميليشيات المدعومة “إسرائيلياً” سلّموا أنفسهم
  • “الشرق الأوسط الجديد” ما بين المقاومة والاستحالة
  • “أمن المقاومة” .. 8 منتسبين للميليشيات المتعاونة مع إسرائيل سلموا أنفسهم
  • الفريق أول ركن “صدام حفتر” يلتقي وفد الاتحاد الأوروبي لبحث التعاون المشترك
  • “الشعبية” تشيد بالدور الصيني الداعم للشعب الفلسطيني ووقف العدوان “الإسرائيلي”