الثورة نت/

ندد الرئيس البوليفي، لويس آرسي، بالعدوان الصهيوني على الشعب الفلسطيني في قطاع غزة والضفة الغربية المحتلة، وخاصة القصف الذي طال المستشفى الأهلي في غزة.

وأفادت وسائل إعلام محلية اليوم السبت، بأن الرئيس آرسي دعا إلى “وقف فوري لإطلاق النار الذي ينتهك بشكل علني حقوق الشعب الفلسطيني”.

وقال: إن حق فلسطين أن يكون لها دولة ذات سيادة منصوص عليه في العديد من اتفاقيات وقرارات الأمم المتحدة.

وأوضح أن “عدم الالتزام بهذه الاتفاقيات هو مصدر الصراع الحالي الذي يهدد بالانتشار وحصد المزيد من الأرواح البريئة”.. داعياً مجلس الأمن الدولي إلى منع الإبادة الجماعية للشعب الفلسطيني.

بدورها، طالبت وزارة الخارجية البوليفية في بيان لها، بوقف العدوان على الشعب الفلسطيني.. مؤكدة تضامنها مع شعب فلسطين ضد نظام الفصل العنصري “الإسرائيلي”.

ودعت الوزارة في بيانها إلى حل عادل للقضية الفلسطينية حسب القانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة.

المصدر: الثورة نت

إقرأ أيضاً:

حماس: سلمنا رداً إيجابياً على مقترح الوسطاء لوقف العدوان على غزة

يمن مونيتور/ وكالات

قالت حركة حماس، مساء الجمعة، إنها أكملت مشاوراتها الداخلية ومع الفصائل والقوى الفلسطينية حول مقترح الوسطاء الأخير لوقف الحرب على غزة، مؤكدة أنها سلمت الرد للوسطاء و”الذي اتسم بالإيجابية”، وأنها “جاهزة بكل جدية للدخول فوراً في جولة مفاوضات حول آلية تنفيذ هذا الإطار”.

ويأتي ذلك بعدما نقلت وكالة رويترز عن قياديّ في حركة حماس، اليوم الجمعة، قوله إنّ الحركة سلّمت الوسطاء ردّها على “المقترح الأميركي لوقف إطلاق النار” في غزة.

وأفادت الوكالة، نقلاً عن مسؤول فلسطيني مطّلع على جهود الوساطة، أنّ “رد حماس إيجابي، وسيساعد في التوصل لاتفاق”.

وفجر اليوم الجمعة، أكّدت حركة حماس أنها ستسلم ردّها النهائي بشأن مقترح وقف إطلاق النار في قطاع غزة بعد انتهاء المشاورات التي تجريها مع باقي الفصائل والقوى الفلسطينية.

وجاء ذلك في بيان للحركة أكّدت فيه أنه في إطار حرصها “على إنهاء العدوان الصهيوني على شعبنا، وضمان دخول المساعدات بحريّة، فإنّ الحركة تجري مشاورات مع قادة القوى والفصائل الفلسطينية بشأن العرض الذي تسلّمته من الإخوة الوسطاء”، وأشارت حماس إلى أنها “ستسلّم القرار النهائي للوسطاء بعد انتهاء المشاورات، وستعلن ذلك رسمياً”.

وفي وقت سابق من اليوم، قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إنّه من المرجّح معرفة رد حركة حماس على اقتراح وقف إطلاق النار مع إسرائيل في غزة “خلال 24 ساعة”.

وكان ترامب قد قال، الثلاثاء، إنّ إسرائيل قبلت “الشروط اللازمة” لوقف إطلاق النار لمدة 60 يوماً، معرباً عن أمله في أن توافق عليها حماس.

وأثتاء حديثه للصحافيين في قاعدة آندروز المشتركة بينما كان في طريقه إلى تجمع في ولاية أيوا، مساء أمس الخميس، قال ترامب إنه يريد “الأمان” لسكّان قطاع غزة، في وقت يستعدّ فيه لاستقبال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الاثنين المقبل، للدفع باتّجاه وقف لإطلاق النار.

وردّاً على سؤال عمّا إذا كان ما زال يريد أن تتولى الولايات المتحدة السيطرة على القطاع الفلسطيني كما سبق أن أعلن في فبراير، قال الرئيس الأميركي: “أريد للناس في غزة أن يكونوا بأمان، هذا هو الأهمّ (…) لقد مرّوا بجحيم”.

مقالات مشابهة

  • الصحفيين تستضيف مستشار الرئيس الفلسطيني في لقاء مفتوح
  • وفاة محمد بنجلون أندلسي الرئيس السابق للجمعية المغربية لمساندة كفاح الشعب الفلسطيني
  • مستشار الرئيس الفلسطيني: لا يوجد مصلحة أسمى من حقن دماء الشعب الفلسطيني
  • متظاهرون في ستوكهولم يطالبون بوقف الإبادة الصهيونية بحق الشعب الفلسطيني
  • حماس تدين المجازر اليومية في قطاع غزة وتدعو المجتمع الدولي للتحرك العاجل (تفاصيل)
  • إسرائيل تستعد للرد بعد موافقة حماس على مفاوضات لوقف إطلاق النار في غزة
  • الرئيس التركي يطلب من ترامب التدخل لوقف إطلاق النار على مراكز المساعدات بغزة
  • أردوغان: نسعى لوقف إطلاق النار في غزة مثلما حصل بين إسرائيل وإيران
  • ترامب: اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة قد يبرم الأسبوع المقبل
  • حماس: سلمنا رداً إيجابياً على مقترح الوسطاء لوقف العدوان على غزة