برج الحوت.. حظك اليوم الأحد 22 أكتوبر 2023: احذر إهمال مواعيد الدواء
تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT
يعرف مواليد برج الحوت هؤلاء الأشخاص المولودون بالفترة من 19 فبراير إلى 20 مارس في أي عام ويتميزون بالحس المرهف والحدس العالي.
ونستعرض لكم في هذا التقرير توقعات برج الحوت وحظك اليوم الاحد 22 أكتوبر 2023 على الصعيد المهني والعاطفي والصحي.
برج الحوت حظك اليوم مهنيا
قد تحصل على معنويات وطاقة إيجابية غير منتظرة ترفع منسوب حماستك وقد يؤدى إلى التهور فى بعض الأحيان، لكن هناك تطورات إيجابية تدعم موقفك فى العمل.
برج الحوت اليوم ماليا
برج الحوت اليوم تحقق نجاح مالي قد تجد فرصًا غير متوقعة للحصول على دخل ، انتبه إلي عادات الإنفاق ، وقم بإجراء استثمارات حكيمة تتماشى مع أهدافك طويلة المدى لتوفير احتياجاتك المالية وسترى الازدهار في حياتك.
برج الحوت حظك اليوم عاطفيا
تهتم بمسألة تتعلق بالشريك وبمحيطك العائلى، ما يستوجب منك التأنى فى التعامل معه، وقد يمر بك فى هذا اليوم بعض الشجارات والنزاعات مع شريك حياتك ولكنها غير مهمة ولن تؤثر على علاقتك به.
برج الحوت حظك اليوم صحيا
حتى تتمكن من التغلب على المرض والسيطرة على الأمور والحصول على استقرار الحالة الصحية احذر من إهمال مواعيد تناول الدواء.
برج الحوت وتوقعات علماء الفلك خلال الفترة المقبلة :
يتوقع علماء الفلك أنك سوف تتمتع بحالة صحية جيدة هذه الأيام بفضل الانتظام على ممارسة الأنشطة الرياضية والمواظبة على أداء التمارين، وعاطفيًّا سيشهد الشهر توتّرًا طفيفًا فى العلاقة مع شريك حياتك.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: برج الحوت برج الحوت وحظك اليوم برج الحوت مهنيا برج الحوت عاطفيا برج الحوت صحيا حظک الیوم برج الحوت أکتوبر 2023
إقرأ أيضاً:
خطط إسرائيلية لاغتيال قياديي حماس قبل هجمات 7 أكتوبر: فرص ضائعة وخلافات سياسية وعسكرية
صراحة نيوز-تكشف شهادات ضباط كبار في جيش الاحتلال أمام لجنة تورجمان، المكلفة بمراجعة جودة التحقيقات بشأن إخفاقات 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، عن وجود خطط إسرائيلية سابقة لاغتيال قائدي حركة حماس في غزة، يحيى السنوار ومحمد الضيف، وشن عدوان على القطاع قبل عملية “طوفان الأقصى”، لكن هذه الخطط لم تُنفذ.
تشير الشهادات التي نقلتها صحيفة “يديعوت أحرونوت” إلى أن قيادة المنطقة الجنوبية بلورت خططاً عملياتية محددة لاغتيال السنوار والضيف، لكنها لم تُنفذ بسبب تركيز الجيش على الجبهة الشمالية، وإصرار المستوى السياسي على عدم القيام بأي عملية في غزة خلال فترات التهدئة.
وأظهرت مواد استخباراتية ضبطت في حواسيب حماس خلال الحرب أن الحركة كانت تخطط لهجوم بين عيد الفصح العبري لعام 2023 و”يوم الاستقلال” الإسرائيلي، في ظل شرخ داخلي متصاعد بسبب خطة الحكومة لتقويض القضاء والاحتجاجات المناهضة لها.
ووفقاً لإحدى الشهادات، فقد كانت هناك خطة أوسع أُعدت مطلع العقد الأخير، تشمل أربع مراحل: اغتيال السنوار والضيف مع عدد من كبار قادة الحركة، قصف مواقع التعاظم العسكري لحماس، تنفيذ طلعات جوية تدريجية، وأخيراً دخول ثلاث فرق نظامية في مناورة برية محدودة ضد منصات إطلاق الصواريخ.
وأشار التقرير إلى أن المستوى السياسي برئاسة نتنياهو طالب بالإبقاء على حكم حماس في القطاع، لذلك لم تكن الخطة تهدف إلى إسقاط الحركة، بل لإلحاق ضرر شديد بها وردعها لسنوات. هيئة الأركان العامة رفضت المبادرتين، المحدودة والواسعة، رغم توصيات أقسام العمليات والاستخبارات.
وفي شهادة متناقضة، أفاد ضابط آخر بأن قيادة الجنوب أوصت بتنفيذ النسخة المصغرة للاغتيال، بعد فرصة متاحة إثر “هجوم الفؤوس” في إلعاد 2022، ودعم الشاباك الفكرة، بينما كان تحفظ رئيس الأركان هليفي مبدئياً، استناداً إلى السياسة الحكومية القائمة على إبقاء حماس ضعيفة ومرتدعة.
وأضاف التقرير أن قائد المنطقة الجنوبية آنذاك، أليعازر توليدانو، التقى هليفي وطلب الموافقة على التخطيط للعملية، وحصل على الضوء الأخضر، لكن التنفيذ كان مرتبطاً بتصعيد مبرر سياسياً، لأن نتنياهو لن يوافق إلا خلال توترات تتيح تبرير الاغتيال.
وأوضحت الشهادات أن الاستعدادات في عام 2023 كانت موجّهة أساساً للجبهتين اللبنانية والإيرانية، بينما كرر المستوى السياسي التأكيد على إبقاء غزة جبهة ثانوية وهادئة، مع التمسك بسياسة التهدئة والتقدم نحو تسوية مع حماس لفترات طويلة.
ويخلص التقرير إلى أن الجزء المؤسف ليس الخلافات بين الجنرالات أو تبادل الاتهامات، بل غياب أي جهة تحسم ما حدث خلف الأبواب المغلقة، ولماذا أصر المستوى السياسي على إبقاء حماس في الحكم بغزة رغم الفرص المتاحة لاغتيال قيادييها.