لجريدة عمان:
2025-05-11@17:07:03 GMT

كلام فنون: الموسيقى تتحدى الذكاء الاصطناعي

تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT

مبدئيا لا يمكن أن تكون الموسيقى خارج سياق الثورات التكنولوجية، بل إنها كانت وستظل دائما في خضمها، تتأثر سلبا أحيانا، وإيجابا أحيانا أخرى، كما هو الحال مع ثورة الإنترنت وما وفرته وتوفره من فرص وتطبيقات مذهلة أثرت بشكل كبير على وسائل إنتاج الموسيقى، الأمر الذي أحدث في السنوات القليلة الماضية تغييرا جوهريا في تلك الوسائل وأدواتها، وتعرض من لم يستجب لتلك التغييرات من الموسيقيين وشركات الإنتاج في الوقت المناسب لخسائر مادية بسبب توقف أعماله أو تراجعها على الأقل.

وفي هذه الأيام يتحدث الناس كثيرا عن الذكاء الاصطناعي وتطبيقاته واستخداماته في مختلف المجالات الحياتية ومنها بطبيعة الحال الموسيقى. غير أن هذا التطور المستجد الذي يقوده الذكاء الاصطناعي لا يتدخل فقط في وسائل الإنتاج فحسب بل وكذلك في وظيفة الإبداع الموسيقي نفسها والمنافسة مع الإنسان في هذه المهمة التي طالما كانت وظيفته ومهمته التي تميز بها عن باقي الكائنات على هذه الأرض.

وفي جميع الأحوال علاقة الموسيقى بهذه الثورة التكنولوجية الحديثة جدا لم تعد علاقة تنظير فحسب بل أصبحت تحديا بدأ يلوح في الأفق القريب. ومع إنني ما زلت اعتقد أن الموسيقى بشكل خاص ستظل دائما عملا إنسانيا، وأن الذكاء الاصطناعي سيقتصر على دور مساعدة المحترفين مهما بلغت الآلة من حذاقة واختزنت من بيانات موسيقية تمكنها من استنباط الجمل الموسيقية والإيقاعية وتأليف الألحان والتوزيع والأداء الفني. ولكن لا ندري ماذا سيحدث في المستقبل.. وآمل أن لا نجد أنفسنا يوما ما متأخرين في هذه التقنيات ومستهلكين غير منتجين لها الأمر الذي سيؤثر على لغتنا الموسيقية وبالتالي لغتنا العربية.

كشخص غير متخصص بأنواع التكنولوجيات حاولت أن أتابع بعض النقاشات حول مسألة الموسيقى والذكاء الاصطناعي، ولاحظت أن الأمر مثير للاهتمام على الرغم من أن هذه التكنولوجيا الموسيقية الجديدة لا تزال في طور التجربة وتواجه تحديات عديدة لعل أهمها عدم امتلاكها حتى الآن القدرة على الخلق الفني الإبداعي. وهذه القدرة في الأصل معقدة وليس بوسع كل الناس امتلاكها، ولكن يمكن في المستقبل لأي شخص حتى الذين لا يمتلكون معارف ومهارات موسيقية أن «يؤلف» بمساعدة الذكاء الاصطناعي أغنية جديدة أو مقطوعة موسيقية معقدة التأليف كالسيمفونية أو أوبرا أو موشح عربي أو مونولوج، وربما حتى محاورة عنيفة وطويلة جدا في الرزحة بين شخصيتين وهميتين مبتكرة من الذكاء الاصطناعي.

وهنا تبرز عدة أسئلة جوهرية منها ما يتصل بقدرة «المؤلفين الجدد» إن صح التعبير على تقييم أعمالهم هذه التي يطلبونها من الذكاء الاصطناعي، ثم مواجهة الموقف القانوني عند نشرها من حقوق ملكيتها الفكرية، وربما تنازعها مع الذكاء الاصطناعي. وماذا لو أن الذكاء الاصطناعي أعطى نتيجة واحدة متطابقة (أي أغنية واحدة بنفس الكلمات ونفس اللحن) لأكثر من شخص دون علمهم؟ الأمر الذي لا نعلم إنه حصل في الوقت الحاضر للموسيقيين الذين يؤلفون الألحان المختلفة بالذكاء الفردي غير الصناعي.

بطبيعة الحال هذه التقنية لا تزال في بدايتها، وأنا بصفة خاصة أجهل ما يجري مع الشركات الكبرى التي تعمل حسب علمي على تمكين الذكاء الاصطناعي من القدرة على تأليف الموسيقى بنوعيها. وربما لا يزال الأمر في مرحلة إدخال البيانات إلى هذه الأجهزة واختبار منتجها الفني، بمعنى إن هذا الذكاء الاصطناعي سيحتاج إلى سنوات عديدة من التعلم حتى يصنع بنفسه موسيقى وأغاني تكون مقبولة للإنسان. ولكن السؤال هنا: هل قد يصل الأمر إلى أن يصنع الذكاء الاصطناعي موسيقى لنفسه وبالتالي هو وحده الذي سيستمتع بها ويرددها إعجابا ثم يصبح لديه تراث وهوية موسيقية كما هو الحال عند البشر؟ ولمن سيعود تراث الموسيقى والغناء الصناعي للإنسان أم للذكاء الصناعي؟.

الأسئلة كثيرة ولكن، دعونا نتخيل ما قد يوفره الذكاء الاصطناعي في المستقبل من إمكانيات في مجالي التعليم والتوثيق ومساعدة المؤلفين الموسيقيين المحترفين والهواة في تحسين ومراجعة مؤلفاتهم واختصار الوقت الذي قد يستغرقه التأليف والتوزيع الموسيقي في الوقت الحاضر قبل التنفيذ والنشر. وفي مسألة التوثيق والتعليم يتطلب من الذكاء الاصطناعي إتقان مختلف اللغات الموسيقية ونظرياتها وهوياتها الثقافية وقوالبها الفنية وأساليب أدائها والقدرة على تصنيف الأنماط والأساليب حسب الأزمنة التاريخية، وربما كذلك استعادة أصوات المطربين أو أساليب أداء أشهر العازفين واستعمال الآلات الموسيقية ذات الصلة. من هنا هل سيكون بوسعنا بناءً على ما يتوفر لدينا من بيانات ومعلومات تعلمها الذكاء الاصطناعي استعادة لحن موسيقي يعود إلى القرون الوسطى في مدينة بغداد مثلا أو استشراف المستقبل؟ وهل يمكننا الاطلاع على ما قد تكون عليه الموسيقى في القرن الثاني والعشرين في مدينة مسقط على سبيل المثال؟.

وهنا أيضا مسألة جوهرية أخرى وهي أن هذا الذكاء سيتوجب عليه إتقان اللغات الموسيقية وهوياتها المختلفة عربية مثلا أو صينية وأوروبية وهندية من جهة، وتصنيف الألحان كذلك مثلا: رومانسية أو درامية أو حماسية أو غير ذلك. وقد يكون بوسعي وأنا في مدينة مسقط الحصول على نتائج من كل تلك أنواع الموسيقات وهوياتها الثقافية وربما حتى أطلب تأليف أغنية على لحن صيني بكلمات من العربية الشحرية أو الكمزارية أو بلهجة من ولاية السويق أو ولاية صور.

على كل حال الأمر يبدو ممتعا ومدهشا فعلا، ولكن أعتقد يتوجب علي في ختام مقالي هذا أن أدعو الله أن يوفق الذكاء الاصطناعي الذي قد لا يكون مؤمنا في إتمام هذه المهمة الموسيقية المعقدة لأنني قد أطلب منه تأليف أغنية تساند حقوق الشعب الفلسطيني في أرضهم الأم فلسطين ونشرها حول العالم مصورة فيديو كليب يعكس معاناة الشعب الفلسطيني دون أن يتعرض للحجب.

مسلم الكثيري موسيقي وباحث

المصدر: لجريدة عمان

كلمات دلالية: الذکاء الاصطناعی

إقرأ أيضاً:

كيف تعيد ميزة المهام في شات جي بي تي تشكيل علاقتنا مع الذكاء الاصطناعي؟

شهدت تقنيات الذكاء الاصطناعي قفزات هائلة في السنوات الأخيرة، ولكن التفاعل مع هذه النماذج ظل محصورًا في نطاق الأوامر النصية والاستجابات المحدودة.

ومع التطور المتسارع في تقنيات الذكاء الاصطناعي، تسعى الشركات إلى تحسين التفاعل بين المستخدمين والأنظمة الذكية، مما يجعل التجربة أكثر سلاسة وكفاءة.

وتأتي ميزة المهام في "شات جي بي تي" لتحدث تحولًا في كيفية استخدام الذكاء الاصطناعي، إذ تتيح للمستخدمين تخصيص التجربة وفقًا لاحتياجاتهم الفعلية، مما يجعلها بمنزلة تغيير جوهري في العلاقة بين الإنسان والآلة.

ما ميزة المهام؟

تتيح ميزة المهام للمستخدمين إنشاء مهام مخصصة تتجاوز المحادثة التقليدية وتخصيص طريقة استجابة الذكاء الاصطناعي بناءً على احتياجات معينة، مثل توليد تقارير مخصصة، أو أداء مهام إدارية، أو تقديم استشارات تقنية، أو حتى تبسيط عمليات معقدة، مثل تحليل البيانات.

وتتيح الميزة جدولة الإجراءات أو التذكيرات أو التحديثات لكي تجري تلقائيًا. وبدلاً من انتظارك حتى تطلب ذلك، يستطيع "شات جي بي تي" الآن إرسال تذكيرات إليك بشكل استباقي أو تنفيذ مهام في أوقات محددة.

وتستطيع إعطاء "شات جي بي تي" مطالبة تحتوي الإجراء الذي تريد أن يتخذه "شات جي بي تي" ومتى تريد حدوثه، وعندما يحين الوقت المحدد، فإن "شات جي بي تي" يولد رسالة جديدة في الدردشة بناءً على مطالبتك.

إعلان

وعلى سبيل المثال، يمكنك جدولة ذلك لإرسال ملخص يومي للأخبار إليك، أو تذكيرك بالتواريخ المهمة، مثل الاجتماعات أو أعياد الميلاد، أو مساعدتك في ممارسة مهارة جديدة، مثل تعلم لغة.

ميزة المهام تتيح للمستخدمين إنشاء مهام مخصصة تتجاوز المحادثة التقليدية وتخصيص طريقة استجابة الذكاء الاصطناعي بناءً على احتياجات معينة (شترستوك) فوائد ميزة المهام تقلل الوقت المستغرق في تنفيذ المهام الروتينية والمتكررة. تتيح أداء مهام معقدة بدقة وسرعة أكبر. تتيح للمستخدمين ضبط "شات جي بي تي" ليتوافق مع الاحتياجات المحددة. توفر استجابات تتماشى مع معايير معينة في كل مرة دون الحاجة إلى إعادة التهيئة. تساعد المؤسسات في تحسين عملياتها الداخلية وزيادة كفاءة العمل الجماعي. تقلل من الأخطاء البشرية في تنفيذ المهام المتكررة. لماذا تستخدم ميزة المهام؟

لا تعد ميزة المهام مجرد أداة للتذكيرات، بل إنها أداة لتعزيز الإنتاجية تتكيف مع احتياجاتك. وتستطيع من خلال الميزة توفير الوقت عبر أتمتة المهام الروتينية، مثل التحديثات اليومية أو التذكيرات المتابعة.

ويمكنك المحافظة على التنظيم وعدم تفويت الأحداث المهمة أو المواعيد النهائية. كما أنها مساعدة استباقية، إذ يعمل "شات جي بي تي" وفقًا لجدولك الزمني، حتى عندما تكون غير متصل بالإنترنت.

وتوفر الميزة استخدامات متعددة، سواء للعمل أو الحياة الشخصية أو التعلم، حيث يمكن لميزة المهام التعامل مع كل ذلك.

كيف تغير ميزة المهام طريقة التفاعل مع الذكاء الاصطناعي؟

أصبح من الممكن الآن أن يعمل "شات جي بي تي" أداة متخصصة تلبي احتياجات المستخدم بطريقة دقيقة. وبفضل هذه الميزة، أصبح من الممكن تلقائيًا تنفيذ المهام المتكررة، مما يقلل الوقت المستغرق في العمليات الروتينية.

وتجعل الميزة الجديدة التفاعل أكثر طبيعية وفعالية، حيث يصبح "شات جي بي تي" قادرًا على فهم سياق المهمة وتنفيذها بناءً على الإعدادات المحددة، دون الحاجة إلى إعادة الشرح أو إعادة ضبط التوجيهات في كل مرة.

إعلان

وتساعد هذه الميزة في تحسين تجربة المستخدم في التطبيقات الذكية والمواقع الإلكترونية، حيث يمكن تهيئة "شات جي بي تي" للعمل مساعدا افتراضيا متخصصا حسب المجال.

التأثير في الاستخدامات اليومية

الأعمال والإدارة

استخدام ميزة المهام لأتمتة التقارير الإدارية، وتحليل البيانات المالية، وتقديم ملخصات لاجتماعات العمل. تساعد في تحسين كفاءة فرق العمل من خلال تبسيط عمليات التواصل الداخلي وتقديم دعم أسرع وأكثر تخصيصًا.

التعليم والتدريب

تخصيص مهام تعليمية وفقًا لمستوى الطالب، مثل إعداد دروس مخصصة أو تلخيص المواد الدراسية. تساعد في تقديم اختبارات تدريبية تفاعلية، مما يعزز تجربة التعلم الذكي.

التسويق وإنشاء المحتوى

تسهيل إنشاء حملات تسويقية مخصصة من خلال توليد أفكار إبداعية بناءً على بيانات العملاء. تحسين إستراتيجيات كتابة المحتوى من خلال تقديم اقتراحات تلقائية متوافقة مع تحسين محركات البحث (SEO).

البرمجة وتطوير البرمجيات

استخدام الميزة لإنشاء تعليمات برمجية تلقائية تتماشى مع متطلبات المشاريع. تحسين تصحيح الأخطاء البرمجية من خلال تحليل التعليمات البرمجية واقتراح حلول مخصصة.

الرعاية الصحية والاستشارات الطبية

تقديم دعم فوري للأطباء من خلال تحليل بيانات المرضى واقتراح مسارات علاجية مخصصة. تحسين استجابات الدردشة الطبية من خلال تهيئة "شات جي بي تي" لتقديم معلومات دقيقة ومحددة بناءً على سيناريوهات شائعة. أصبح من الممكن الآن أن يعمل "شات جي بي تي" كأداة متخصصة تلبي احتياجات المستخدم بطريقة دقيقة (شترستوك) القيود الحالية

رغم أن ميزة المهام تقدم مزايا مفيدة، فإن هناك بعض القيود في الوقت الحالي، إذ لا يمكنك استخدام الصوت مع المهام، مما يعني أنه لا يمكنك إنشاء مهمة بمجرد السؤال بصوت عالٍ.

ولا يمكنك أيضًا تحميل أي ملفات، مثل المستندات أو الصور، التي يمكن لميزة المهام الوصول إليها. كما أنه من غير الممكن الوصول إلى أي "جي بي تي" (GPT) مخصصة باستخدام المهام.

إعلان

ويمكنك إنشاء مهام باستخدام "جي بي تي فور أو" (GPT-4o) فقط، وليس من الممكن حاليًا إنشاء مهمة يمكنها استخدام نموذج آخر لأداء الإجراء المطلوب.

ومع ذلك، فإن أكبر قيد هو أنك مقيد بحد أقصى قدره 10 مهام. وبمجرد الوصول إلى 10 مهام، فإنك بحاجة إلى حذف مهمة قبل أن تتمكن من إنشاء المزيد.

وتتوفر ميزة المهام حاليًا عبر الويب و "آي أو إس" و "أندرويد" و "ماك أو إس"، ولكنها غير متوفرة بعد عبر "ويندوز".

ولا تتكامل ميزة المهام في الوقت الحالي مع التطبيقات الخارجية، مثل "جيميل"، مما يعني أنه يتعين عليك نقل التذكيرات أو المهام يدويًا لتحقيق رؤية على مستوى الفريق.

ولا شك في أن التذكيرات في الوقت المناسب أمر بالغ الأهمية، وإذا واجه خادم "شات جي بي تي" فترة توقف أو إذا كان هناك خلل في تسليم الإشعارات، فقد يعني ذلك تفويت المواعيد النهائية.

وعندما تجدول المهام داخل "شات جي بي تي"، فإنك تشارك التفاصيل الشخصية أو المهنية مع نظام الشركة.

طرق عملية لاستخدام المهام

تستطيع ميزة المهام أن تجعل حياتك اليومية أكثر تنظيمًا وإنتاجية. وإليك بعض الطرق العملية لاستخدامها:

الحياة الشخصية

تذكيرات للمناسبات الخاصة، مثل "ذكّرني بذكرى زواجي الخميس المقبل". العادات اليومية، مثل "أرسل لي اقتباسًا تحفيزيًا كل صباح في الساعة 7 صباحًا". الصحة والعافية، مثل "ذكّرني بشرب الماء كل ساعتين".

العمل

إدارة المشاريع، مثل "أعلمني بالمواعيد النهائية للمشروع كل يوم جمعة في الساعة 10 صباحًا". تسجيلات دخول الفريق، مثل "ذكّرني بالاستعداد للاجتماع الأسبوعي كل يوم اثنين في الساعة 9 صباحًا". تخطيط المحتوى، مثل "قم بصياغة تحديث لتقويم محتوى التواصل الاجتماعي في اليوم الأول من كل شهر".

التعلم

ممارسة اللغة، مثل "علمني ثلاث عبارات إسبانية جديدة يوميًا". تطوير المهارات، مثل "أرسل لي تمارين الترميز كل عطلة نهاية أسبوع". المعرفة العامة، مثل "تلخيص أهم الأخبار في مجال الذكاء الاصطناعي كل مساء". إعلان

في الختام، تمثل ميزة المهام قفزة نوعية في تفاعل المستخدمين مع الذكاء الاصطناعي، حيث تتيح تجربة أكثر تخصيصًا وكفاءة. ومن زيادة الإنتاجية إلى تحسين خدمات العملاء وتبسيط المهام اليومية، تفتح هذه الميزة آفاقًا جديدة في مختلف المجالات.

ومع ذلك، لا تخلو هذه الميزة من التحديات، مثل الحاجة إلى الضبط الدقيق للمهام ومراعاة قضايا الخصوصية. ومع استمرار تطور هذه الميزة، قد نشهد تفاعلات أكثر تعقيدًا بين البشر والذكاء الاصطناعي، مما يمهد الطريق لنماذج أكثر قدرة على التعلم الذاتي والتكيف مع المستخدمين.

مقالات مشابهة

  • جامعة صحار تناقش أثر الشائعات في عصر الذكاء الاصطناعي
  • كيف تعيد ميزة المهام في شات جي بي تي تشكيل علاقتنا مع الذكاء الاصطناعي؟
  • أوبن أيه.آي: انتشار الذكاء الاصطناعي ليس بديلاً عن تعلم اللغات
  • في زمن الذكاءِ الاصطناعيِّ والجندرِ الحُرِّ: لماذا يعودُ العشقُ الإلهيُّ إلى الواجهة؟
  • كيف تراهن هوليود على الذكاء الاصطناعي لتقليل تكاليف الإنتاج؟
  • بابا الفاتيكان يحذّر: الذكاء الاصطناعي تحد للبشرية
  • الذكـاء الاصطناعـي «الخـارق» لـم يولـد بعـد!
  • مصر.. أسرة أم كلثوم تحذر بعد انتشار فيديو بالذكاء الاصطناعي لـ”كوكب الشرق”
  • تراجع عمليات البحث في سفاري لأول مرة بسبب الذكاء الاصطناعي
  • سعر ومواصفات موبايل هونر 400 برو.. يدعم الذكاء الاصطناعي