٢٦ سبتمبر نت:
2025-05-21@13:58:55 GMT

غزة .. وانظمة العبيد

تاريخ النشر: 23rd, October 2023 GMT

غزة .. وانظمة العبيد

اليوم وبشجاعة أولئك الابطال في الـ7من أكتوبر تستطيع مصر ان تستعيد مكانها ودورها بعد ان سقطت  اكذوبة الجيش الذي لايقهر والذي ثبت انه جيش من قش ضخمة اعراب النفط والغرب  ليتضح انه ليس الا كيان وظيفي لحماية المصالح الاستعمارية الامريكية والبريطانية والأوروبية وهذا يفسر لنا سبب الانهيار الذي لم يطل هذا الكيان الفاشي بل والكيانات الغربية كلها التي هبت للدفاع عن مخلوقها البشع الذي صنع وولد في معامل الاستعمار الغربي .

بعد زيارة شولتز وبايدن وريشي سوناك سيزور غدا مكرون  وهولاى ليسوا الا برز في تقاطر القيادات الغربية الى هذا الكيان ليؤكدو حقيقتها التاريخية انها ليست الا كيانات فاشية إرهابية استعمارية.

الغرب سهل التعرف عليه لمن يريد ولكن ماذا عن اعراب النفط الصهاينة الذين يتامرون ويمولون حروب هذا الكيان بأوامر أمريكية ومنذ امد بعيد .. المال النفطي القذر دمر كل شيء في المنطقة والامة من أفغانستان الى سوريا والعراق والصومال  وليبيا ، وشنت الحرب على اليمن والمستمرة للعام التاسع من هذه الكيانات ، كل هذا من اجل ما اريد له ان يكون سيدا جديدا عليهم ليتفرغ الأمريكي لصراعة مع روسيا والصين ولكن هذا لن يحدث ودماء أطفال غزة والفلسطينيين ستسقط سيدهم الصهيوني وستجرفهم مصحوبين بلعنات الله  والتاريخ والناس اجمعين ..

لم يعد خافيا على احد ماقامت وتقوم به الأنظمة النفطية من بني سعود الى أولاد زايد والبقية تاتي من خدمات جليلة للكيان الصهيوني صرفت المليارات ان لم يكن ترليونات من ثروات هذه الامة لحروب الكيان الصهيوني ولتنفيذ مخططات  أمريكا وبريطانيا لكنهم عاجزون على ادخال قليلا من الماء والدواء والغذاء للمدافعين عن كرامة وشرف ومقدسات ومصالح هذه الامة ابناء غزة التي ليست لأول مرة تقصف ويقتل أبنائها نساء واطفالا وشيوخا وجريمتهم انهم يريدون ان يكونوا احرار على ارضهم وبلدهم في وسط أنظمة العبيد والتي تخشى ان يكون هناك كرامة او عزة او حرية ومع ذلك غزة ستنتصر ومعها كل احرار هذه الامة وبل واحرار الإنسانية وسيزول هذا الكيان وتتساقط أنظمة التطبيع والخيانة والتبعية كأوراق الخريف ومعهم الهتهم من كبيرها  أمريكا وحتى العنها ما يسمى إسرائيل .. وما ذلك على الله ببعيد

المصدر: ٢٦ سبتمبر نت

كلمات دلالية: هذا الکیان

إقرأ أيضاً:

جمهور سيلتك يفضح العدو الصهيوني

في 2021، وقّع اللاعب الصهيوني لئيل عبادا عقداً لمدة خمس سنوات مع نادي سيلتيك الأسكتلندي ولم يدر بخلد هذا اللاعب أنه وقّع مع النادي الوحيد الذي لا يصلح ولا يستقيم أن يلعب معه، والسبب معروف وواضح للجميع وهو أن جماهير هذا النادي الغفيرة تدعم القضية الفلسطينية بكل قوة وتشجب من خلال أهازيجها عبر المدرجات العدو الصهيوني وترفع الأعلام الفلسطينية في كل مباراة مهمة يلعبها هذا الفريق، إلى الدرجة التي قام فيها الاتحاد الأوروبي بتغريم النادي وتحذيره من رفع العلم الفلسطيني إلا إن هذا التحذير لم يجد أذنا صاغية لدى جماهيرها الوفية لهذه القضية التي تؤرّق كل إنسان حرّ يرى هذا الظلم الذي يقع على الفلسطينيين ومازال من المجرمين الصهاينة. الكل يتذكّر هذا الفريق الجميل قبل سنوات عندما قابل فريق بئر شعبا الصهيوني في بطولة أوروبا وقد رفعت جماهيره الأعلام واللافتات الفلسطينية الأمر الذي أدّى بالاتحاد الأوروبي إلى تغريم هذا النادي العريق 100000 جنيه إسترليني. كردّ فعل على هذه الغرامة، نظّمت الجماهير الغفيرة لهذا النادي حملة إليكترونية تمكنوا فيها من جمع نفس المبلغ الذي فرضه الاتحاد الأوروبي وتقديمه كتبرّّع خيري لجمعيتين خيريتين فلسطينيتين. وجد هذا النوع من المساندة والتضامن مع قضية عادلة مثل فلسطين الكثير من الاحترام عبر العالم.
مع وجود كل هذه السمعة الطيبة للنادي الأسكتلندي إلا إن هذا اللاعب قرّر الالتحاق به. ماذا حصل بعد ذلك؟
بعد عملية الإبادة التي قام بها العدو الصهيوني في غزة في عام 2023 ومازالت قائمة حتى الآن، تزايدت الضغوط النفسية على هذا اللاعب الذي يلعب لفريق يسب ويشتم الدولة الصهيونية ليل نهار، في الملعب وخارج الملعب. وصفه أحد الجماهير بالجبان لأنه لم يستطع أن يعبّر عن رأيه وشجبه لهذه الإبادة التي يتعرض لها الفلسطينيين، وطالب آخر عدم التعاقد مع لاعبين ينتمون لدولة تقترف مثل هذه الإبادة الجماعية. امتدت هذه الضغوط إلى مضايقات تعرّض لها اللاعب في شوارع جلاسجو، وليس الملعب فقط. بعدها، فقد التركيز، كما يقول مدرّب الفريق، ولم يستطع اللعب بشكل جيد وهو يسمع أهازيج جماهير الفريق الذي يلعب له تردّد ” فلسطين حرة” و “امنعوا الإبادة والصهيونية”. غادر هذا اللاعب سيلتيك وأنهى عقده قبل أن ينتهي بثلاث سنوات وهرب إلى أمريكا ليلعب مع أحد الأندية هناك. بعد مباراة واحدة مع الفريق الأمريكي، رجع هذا اللاعب الصهيوني إلى باريس ليشارك مع المنتخب الصهيوني في الأولمبياد ليواجه نفس المصير الذي واجهه في أسكتلندا. بمجرد عزف النشيد الصهيوني قبل المباراة بدأت صفارات الاستهجان والامتعاظ من قبل الجمهور الضخم الذي كان يساند منتخب مالي ضد هذه الدولة الصهيونية ويحمل الأعلام الفلسطينية. أخرج اللاعب المالي تشيكنا دومبيا لسانه للاعبين الصهاينة بعد تسجيله هدفا في مرماهم. خرج الفريق الصهيوني من الملعب تحت حماية الشرطة الفرنسية الكثيفة ذلك اليوم مدعوما بجهاز الأمن الداخلي الصهيوني لحماية اللاعبين. العدو الصهيوني منبوذ أينما ذهب.
حري بكل رياضي عربي أن يكون من أنصار سيلتيك.

khaledalawadh @

مقالات مشابهة

  • غزة والجوع.. تحذيرات دولية شديدة واستنكار من نتنياهو لحملة الاعترافات داخل الكيان
  • جمهور سيلتك يفضح العدو الصهيوني
  • بريطانيا تعلّق مفاوضات التجارة الحرة مع الكيان وفرنسا وهولندا تدعوان لمراجعة الشراكة الأوروبية مع “إسرائيل”
  • صنعاء ترد على الاتحاد الأوروبي: حماية الكيان الصهيوني جريمة والتضامن مع غزة موقف لا تراجع عنه
  • موقع أمريكي يتحدث عن القدرات اليمنية والتهديد لعمق الكيان
  • غضب دولي متصاعد ضد الكيان: لندن وباريس وأوتاوا تهدد بـ”إجراءات ملموسة” ما لم يتوقف عدوان غزة
  • تشييع جثمان الشهيد عبده عزالدين الذي ارتقى جراء العدوان الصهيوني على ميناء الصليف
  • الحصار اليمني يجبر الشركات تحويل مسار رحلاتها من مطارات الكيان
  • 17 شهيدا في قصف العدو الصهيوني مناطق متفرقة من قطاع غزة
  • عين الإنسانية يدين جريمة جيش الاحتلال الصهيوني بحق الصحفيين في غزة