أعلن المتحدث باسم جيش  الإحتلال الإسرائيلي أنه اغتال ثلاثة نواب لقادة حماس خلال الليل.

وأفادت التقارير أيضًا أنه في اليوم الأخير قصفت الطائرات الحربية أكثر من 400 هدف عسكري في قطاع غزة، وفق صحف عبرية.

شاهد.. اقتحام منزل نتنياهو فى تل أبيب حرب الإبادة الوحشية..صحيفة صينية: المشاعر المعادية لإسرائيل تزداد في العالم


وذكرت التقارير أن بما في ذلك مقر عمليات حماس ومناطق التجمع، بما في ذلك نشطاء مسلحون كانوا يستعدون لمهاجمة إسرائيل، حسبما زعمت قوات الإحتلال.

 

لكن على الواقع فأكثر من قصفتهم إسرائيل هم المدنيون الأبرياء الذين  كان عدد كبير منهم ضحايا من الأطفال.


وتدخل الحرب الصهيونية اليوم الثامن عشر  حيث أطلقت حماس في الساعات الماضية سراح امرأتين إسرائيليتين من أسر حماس مساء يوم الاثنين وهما يوشيفيد ليفشيتز، 85 عاماً، ونوريت كوبر، 79 عاماً، وكلاهما من كيبوتس نير عوز.


وشكرت الحكومة الإسرائيلية مصر والصليب الأحمر لدورهما في تأمين إطلاق سراح الرهائن.


سيصل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى إسرائيل صباح الثلاثاء لعقد اجتماعات مع مسؤولين إسرائيليين وفلسطينيين.


ووفقا لوزارة الصحة في غزة، استشهد  5182 فلسطينيا في كل من غزة والضفة الغربية منذ بداية الحرب.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: احتلال الاسرائيلي اجتماعات احتلال حماس الاحتلال الاسرائيلي الابرياء

إقرأ أيضاً:

كشف كواليس "الفرصة الذهبية".. تصفية السنوار وشبانة

ذكرت صحيفة وول ستريت جورنال الأميركية نقلا عن مسؤولين في حماس وعرب أن محمد السنوار قتل مع مجموعة من كبار مسؤولي الحركة كانوا في اجتماع عندما استهدفتهم غارة إسرائيلية.

وقال مسؤولون في حركة حماس ومسؤولون عرب إن الغارة الجوية الإسرائيلية التي استهدفت رئيس المكتب السياسي لحركة حماس في غزة هذا الشهر أصابته أثناء حضوره اجتماعا لكبار قادة الحركة، مما أسفر عن مقتل عدد من العناصر المهمين وترك فراغ في القيادة العليا للجماعة التي صنفتها الولايات المتحدة كمنظمة إرهابية.

وأوضح المسؤولون أن الغارة الجوية قتلت محمد السنوار، الذي تم دفنه بهدوء بعد أيام، إلى جانب قادة آخرين من بينهم محمد شبانة، قائد لواء رفح التابع للحركة.

وذكر المسؤولون أن قادة حماس كانوا مجتمعين في نفق بمدينة خان يونس جنوب غزة لمناقشة أمور، منها نهجهم في محادثات وقف إطلاق النار مع إسرائيل، عندما تعرضوا للقصف.

وخالف الاجتماع بروتوكولات حماس الأمنية خلال الحرب، وأتاح لإسرائيل فرصة لضرب عدة أهداف بالغة الأهمية في آن واحد.

وقال المسؤولون إن دقة الهجوم الأخير وتوقيته أظهرا قدرة إسرائيل الاستخباراتية الهائلة.

وأضافوا أن السنوار كان معروفًا بحرصه الشديد على البقاء بعيدًا عن الأضواء، ولم يكن يعلم بتحركاته أو كيفية الاتصال به إلا قلة قليلة من الناس.

وأشار المسؤولون العرب إلى أنه كان يعمل بشكل كبير خلف الكواليس، مما أكسبه لقب "الظل".

وعثرت حماس على جثمان السنوار بعد يوم من الغارة، ودفنته في قبر مؤقت داخل نفق آخر بعد إبلاغ عائلته، وفقًا للمسؤولين، مؤكدةً بذلك مزاعم إسرائيل بترجيح وفاته.

وأضاف المسؤولون أن حماس تعتزم نقل جثمان السنوار إلى مقبرة مناسبة بعد توقف القتال.

رجل الظل

ويعتبر السنوار واحدا من أبرز المطلوبين لجهاز الشاباك والجيش الإسرائيلي، ويُعتبر من أبرز من خططوا لهجوم 7 أكتوبر 2023، كما كان رافضا لأي تقدم في مسار مفاوضات تبادل الأسرى.

وحسب صحيفة "معاريف" الإسرائيلية، فإن محمد السنوار أكد في الفترة الأخيرة مواقفه المتشددة، ما تسبب بأزمة داخلية في الحركة، خصوصا مع قادة الخارج الذين اختار الأميركيون التفاوض معهم بشكل مباشر، متجاوزين السنوار.

وبحسب الصحيفة، فإن قادة الخارج أصدروا تعليمات بالإفراج عن الجندي الإسرائيلي الأميركي عيدان ألكسندر، ما أثار غضب محمد السنوار الذي اعتبر أن القرار فرض عليه بالقوة.

وأشارت الصحيفة إلى أن هذا الغضب دفع السنوار إلى دعوة قادة من جناحه العسكري لاجتماع موسع، دون اتخاذ احتياطات كافية، ما أتاح لإسرائيل "فرصة ذهبية" لرصده واستهدافه.

مقالات مشابهة

  • إسرائيل: إجماع بالأجهزة الأمنية على إمكانية التوصل لصفقة تبادل مع حماس
  • خطة إسرائيل لتعميم نموذج رفح واحتلال غزة.. تصعيد عسكري بحسابات سياسية
  • سقوط 16 قتيلا في غارات إسرائيلية على غزة
  • نتنياهو يهاجم 3 قادة غربيين ويتهمهم بتشجيع حماس
  • كشف كواليس "الفرصة الذهبية".. تصفية السنوار وشبانة
  • جيش الاحتلال يعلن توسيع عدوانه على قطاع غزة
  • وزير خارجية الإحتلال: التحريض على معاداة السامية تخطى كل الخطوط الحمراء
  • صحيفة: إسرائيل تواصل امتصاص الضغوط الدولية لوقف حرب غزة
  • ناطق حماس: نرفض تماما إخراج قادة المقاومة من قطاع غزة
  • نتنياهو يعلن استعداد إسرائيل لوقف إطلاق النار مؤقتا