تعلن جامعة عين شمس عن جوائز الجامعة التقديرية وكذلك التشجيعية للعام 2023

تمنح الجامعة الجوائز التقديرية بواقع عدد 17 جائزة في ثماني مجالات على النحو التالي:

العلوم الطبية(ثلاث جوائز)- العلوم الهندسية(جائزتان) – العمارة(جائزة واحدة) - العلوم التكنولوجية(جائزتان)- العلوم التربوية(جائزة واحدة)- العلوم الأساسية(ثلاث جوائز) - العلوم الاجتماعية(أربعة جوائز) - العلوم الزراعية(جائزة واحدة)

بينما تمنح الجامعة الجوائز التشجيعية للعام 2023 بواقع عدد 10 جوائز في خمسة مجالات على النحو التالي:

العلــوم الأساسية (جائزتان) تتضمـن (جائــزة فــى مختلــف العلــوم الأساسية / جائـزة للعلوم التكنولوجية المتقدمة التي تخدم مجالات العلوم الأساسية (

العلــوم الزراعية (جائزتان) تتضمن (جائـزة فى مختلف العلوم الزراعية / جائزة للعلوم التكنولوجية المتقدمة التى تخدم مجالات العلوم الزراعية).

تحقيقا لرؤية مصر 2030.. دورات متنوعة لطلاب الجامعات لتنمية مهاراتهم وتأهيلهم لسوق العمل.. التدريبات تشكل جزءًا أساسيًا من خطة الدراسة الشاملة آداب عين شمس: امتحانات الميدتيرم للفصل الدراسي الأول مقالي استشارات جامعة عين شمس يعتمد دراسة الجدوى لـ 2 من أكبر المشروعات القومية ندوة للتعريف بملتقى أسبوع التوظيف لجامعة عين شمس 2023 بكلية الآداب وفد من جامعة الأمين الإسلامية الإندونيسية يزور "عين شمس" تعليم الكبار: نستطيع التحرر من الأمية خلال عام واحد دون تكيلف الدولة أعباء ندوة للتعريف بملتقى أسبوع التوظيف لجامعة عين شمس 2023 بكلية الآداب أخبار التعليم.. بينها الميدتيرم.. الأعلى للجامعات يجتمع لمناقشة تطوير اللوائح وانتظام الدراسة.. قرار عاجل لـ دعم التلاميذ المتعثرين في القراءة بالمدارس خبير تربوي يقدم مقترحات لدعم الطبقات المحرومة من الوصول للتعليم العالي موعد امتحانات الميدتيرم للفصل الدراسي الأول بحاسبات عين شمس

العلــوم الطبيـة (جائزتان) تتضمن (جائزة فى مختلف العلوم الطبية / جائزه للعلوم التكنولوجية المتقدمة التى تخدم مجالات العلـوم الطبية).

العلــوم الهندسـية (جائزتان) تتضمن (جائزة فى مختلف العلوم الهندسية / جائزة فى العلوم التكنولوجية المتقدمة التى تخدم مجالات العلوم الهندسية).

العلوم الاجتماعية (جائزتان)

يتــم الإعلان لــدى كليــات ومعاهــد الجامعــة عــن التقــدم لنيــل جوائــز الجامعــة (التقديرية – التشجيعية) واســتلام المســتندات المطلوبــة للتقــدم حتــى 31 ديســمبر 2023  مع ضرورة التقدم قبل هذا الموعد بفترة كافية ليتسنى مراجعة جميع الأوراق المطلوبة.

لمعرفة المزيد من التفاصيل عن جوائز الجامعة التشجيعية وشروطها وآخر موعد لتقديم طلبات الترشح للعام 2023، يمكنكم زيارة الرابط التالي:

https://staff.asu.edu.eg/ar/awards-system/award/1/ain-shams-appreciation-award

لمعرفة المزيد من التفاصيل عن جوائز الجامعة التقديرية وشروطها وآخر موعد لتقديم طلبات الترشح للعام 2023، يمكنكم زيارة الرابط التالي:

https://www.asu.edu.eg/staffPortal/ar/page/1/ain-shams-university-appreciation-award


ويدعو مكتب الجوائز بالجامعة الراغبين من أعضاء هيئة التدريس والهيئة المعاونة  بكليات الجامعة المعنية  بسرعة استيفاء المتطلبات للراغبين في التقدم للجوائز ل وذلك قبل هذا الموعد بفترة كافية حتى يتسنى عمل الاعتمادات المطلوبة.

للتواصل مع مكتب الجوائز بجامعة عين شمس لتقديم الدعم الفنى عبر البريد الإلكتروني:
[email protected]

وللتقدم على قاعدة بيانات الجامعة لجوائز الجامعة يتم التعبئة للرابط
http://staff.asu.edu.eg/ar/ainshamsAwards/apply

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: جامعة عين شمس جوائز الجامعة جامعة عین شمس للعام 2023

إقرأ أيضاً:

البروفيسور المجاهد.. الرئيس المؤسس

 

ارتبط اسمه بجامعة ذمار، كيف لا وهو المؤسس لها، وأول رئيس تولى مهام رئاستها، لذا لا أبالغ إن قلت: إنه الأب الروحي لهذه الجامعة العريقة التي وضع مداميك أساساتها، وجذر قواعدها، واجتهد كثيرا في تسوير حرمها الجامعي، رغم كل العقبات والعراقيل التي اعترضت مساره، والتي فرضت عليه الدخول في أتون  صراعات مع قوى النفوذ والتسلط ومافيا الأراضي، انتصر عليهم في نهاية المطاف، ليبدأ بعد مرحلة التسوير، المرحلة الأهم المتمثلة في تنفيذ المخطط المعماري الخاص بكليات ومنشآت ومرافق الجامعة المختلفة، لتبدأ ذمار الجامعة انطلاقتها الوثابة بعد أن ظلت لسنوات عبارة عن كلية للتربية تابعة لجامعة صنعاء.
سخَّر كل وقته وجهده وعلاقاته من أجل أن تكون جامعة منارة للعلم والعلماء، وقبلة للباحثين عن التعليم الجامعي النوعي، ومن أجل ذلك عمل على استقدام نخبة من الأكاديميين العرب للقيام بمهمة تدريس الطلاب والطالبات في مختلف كليات الجامعة وأقسامها، بالإضافة إلى الكادر الأكاديمي اليمني، وهو الأمر الذي انعكس على نوعية وجودة المخرجات التعليمية للجامعة، حيث شكلت هذه المخرجات البذرة والنواة لتأهيل كوكبة من المعيدين الذين التحقوا بالتعليم العالي وحصلوا على شهادات علمية من مختلف الجامعات العربية والعالمية، ليعودوا لحقل التعليم الجامعي في رحاب جامعة ذمار، وسط حالة من الارتياح التي كان يشعر بها، وكان يشعر بالسعادة وهو يشاهد جامعة ذمار تنافس الجامعات اليمنية في كثير من المجالات والمعايير حتى بعد مغادرته لها وتعيينه في مجلس الشورى.
إنه البروفيسور الراحل عبدالله محمد المجاهد -رضوان الله عليه- الوطني الغيور، والأكاديمي الحصيف، والإداري المحنك ، الذي كان يمثل مرجعية إدارية فريدة من نوعها، جمع بين الذكاء والفطنة والفراسة والنباهة والنشاط والحيوية والعزيمة والإصرار وقوة الشخصية، وهي سمات قلَّ أن تجتمع في شخص واحد، ومما لا شك فيه أن كل هذه السمات والسجايا التي تحلى بها الفقيد المجاهد خلال رئاسته جامعة ذمار كان لها أبلغ الأثر في مسار بناء جامعة ذمار، حيث نجح بامتياز مع مرتبة الشرف، في إدارة هذا الصرح العلمي الشامخ، بكل كفاءة واقتدار، رغم التعقيدات والمنغصات التي كانت حاضرة في المشهد الذماري حينها، والتي كانت كفيلة بتثبيط عزيمته وتسلل اليأس والإحباط إلى داخله، ولكنه كان قوياً وأكثر صلابة، وتغلب عليها بدهاء الأكاديمي المستنير، والإداري المحنك، ونجح في تطويع وترويض تلكم البيئة وتحويلها إلى بيئة حاضنة للعلم والمعرفة، لتبدأ جامعة ذمار رسالتها التنويرية المتميزة والرائدة، وهو إنجاز يحسب له ولكل المخلصين من أبناء جامعة ذمار الذين كانوا عند مستوى المسؤولية.
لقد غادرنا البروفيسور المجاهد بعد أن ترك بصمة كبيرة، وسفراً خالداً في مسيرة جامعة ذمار، ستظل تتناقله  الأجيال القادمة جيلاً بعد جيل، لن تنسى ذمار المحافظة، وذمار الجامعة، هذه القامة الوطنية الخالدة في تاريخها، كل الشواهد اليوم تحكي عن عظمة هذا الرجل، الذي حمل ذات يوم بندقيته للدفاع عن حرم جامعة ذمار لأنه كان يرى في هذا المشروع بوابة النهوض والتطور والرقي والتقدم قياساً على المخرجات التي سترفد بها الوطن، لم يقتطع له أرضاً من حرمها، ولم يبنِ له بيتاً عليها، بل كان حريصاً على كل شبر من أرضها، وعلى كل حجرة من أحجار مبانيها، وكأنها جامعته الخاصة.
وفي ذكرى أربعينيته، فإننا مهما قلنا، ومهما كتبنا، لن نفي البروفيسور الراحل عبدالله محمد المجاهد حقه، وهكذا حال العظماء، دائماً يخلد التاريخ ذكرهم، بمواقفهم التي سطروها في حياتهم، ومآثرهم التي خلدوها بعد وفاتهم، والمار من أمام جامعة ذمار، يستوقفه سورها الكبير، وبنيتها التحتية الضخمة، والمتابع للتصنيفات العلمية والأكاديمية والبحثية التي وصلت إليها هذه الجامعة يقف احتراماً وتقديراً لكل من أسهم في صنع هذا التميز، وتحقيق هذا الإنجاز، وفي مقدمتهم الرئيس المؤسس البروفيسور عبدالله محمد المجاهد، رحمة الله تغشاه، وطيب الله ثراه، وجعل الجنة سكناه.
خلاصة الخلاصة: في ذكرى أربعينية فقيد الوطن الكبير البروفيسور عبدالله محمد المجاهد مؤسس وأول رئيس لجامعة ذمار، وأبرز المؤسسين لكلية الزراعة بجامعة صنعاء، وأحد أبرز الأعضاء الفاعلين بمجلس الشورى، أتطلع إلى أن تبادر جامعة ذمار بإطلاق اسم الفقيد على قاعة من قاعاتها الكبرى وإقامة فعالية تأبينية وفاء وتخليداً للفقيد الراحل يتم خلالها طباعة كتاب يسلط الضوء على مآثره ومواقفه الوطنية المشهودة التي ستظل شواهدها وبصماتها حاضرة في كل المواقع والمهام والمسؤوليات التي تولاها الفقيد المجاهد والتي ستظل ملهمة للأجيال المتعاقبة جيلاً بعد جيل.

مقالات مشابهة

  • تعاون استراتيجي بين «الصحفيين الإماراتية» و«جامعة زايد»
  • جامعة عجمان تعزز باقتها الأكاديمية ببرامج ماجستير وبكالوريوس جديدة
  • رئيس جامعة دمشق ‏يطلع على واقع العمل في مشروع توسع كلية العلوم ‏بالبرامكة ‏
  • بن ضو لـ Rue20: لم يتم إعفائي و مهمتي على رأس جامعة إبن زهر انتهت
  • بحث تطوير التبادل العلمي والتقني بين عمان والصين
  • مدينة دبي للإعلام ومجمّع العلوم يسلّطان الضوء على الابتكار في “ڤيڤا تك” باريس
  • جامعة سمنود التكنولوجية تختتم امتحانات الفصل الدراسي الثاني بنجاح
  • "فى اول ايام العمل" رئيس جامعة أسيوط التكنولوجية يتفقد سير العمل بالجامعة
  • البروفيسور المجاهد.. الرئيس المؤسس
  • مسرحية مايبي هابي أندينغ تحصد العدد الأكبر من جوائز توني الأميركية