2025-12-02@21:36:12 GMT
إجمالي نتائج البحث: 103

«الباحث السیاسی»:

(اخبار جدید در صفحه یک)
    تحت العنوان أعلاه، كتبت سفيتلانا ساموديلوفا، في "موسكوفسكي كومسوموليتس"، حول الورقة الرابحة التي تكسبها موسكو بقصفها الموانئ الأوكرانية. وجاء في المقال: بعد الهجوم الإرهابي على جسر القرم، واصلت روسيا قصف البنية التحتية في ميناء أوديسا وإيليتشيفسك وأوتشاكوف ونيكولاييف.يرى أستاذ العلوم السياسية في المدرسة العليا للاقتصاد، مارات بشيروف، أن المهمة الأولى هي منع إمكانية نقل الحبوب. وبحسبه، إذا شنت القوات المسلحة الروسية ضربتين أو ثلاث ضربات صاروخية أخرى، فسيتم تدمير البنية التحتية بالكامل لنقل النفط والحبوب.لكن هذه الموانئ (الأوكرانية) متعددة الأغراض. تصل إليها خطوط سكك حديدية من المؤسسات الصناعية. وتعد ورش العمل المخصصة لتجهيز الأسماك فيها ذات أهمية خاصة. من الممكن أن تكون هناك زوارق مسيرة جرى تصنيعها، لتخرج عبر ممر الحبوب وتنعطف يسارًا لمهاجمة شبه جزيرة القرم وجسر القرم.مهمة أخرى...
    تحت العنوان أعلاه، كتب سيرغي فالتشينكو، في "موسكوفسكي كومسوموليتس"، حول عدم استعداد دول الناتو الدخول في حرب مع روسيا من أجل أوكرانيا. وجاء في المقال: انتهت مسرحية "قمة الناتو في فيلنيوس". في 12 يوليو، شارك زيلينسكي في الاجتماع الأول لمجلس أوكرانيا-الناتو، وكانت مشاركته جائزة ترضية له. بعد الاجتماع، صدر بيان عن بايدن، وعقد مؤتمر صحفي بين ستولتنبرغ ورئيس أوكرانيا بعد الظهر. لكن الأمر الذي بات واضحا: تحقيق حلم زيلينسكي بعضوية الناتو بقي غامضا، بحسب عضو هيئة رئاسة منظمة "ضباط روسيا" المقدم الاحتياطي رومان شكورلاتوف.وأضاف شكورلاتوف: "لا أحد ينوي بجدية الدخول في صراع عالمي مع روسيا من أجل أوكرانيا، وكرمى لرغبات زيلينسكي العالمية، ولن يريد ذلك أحد. أصبح هذا واضحا للعالم كله، وأظن أن زيلينسكي نفسه فهم هذا الأمر، فقد غير...
    تحت العنوان أعلاه، كتبت سفيتلانا ساموديلوفا، في "موسكوفسكي كومسوموليتس"، حول حاجة نظام كييف إلى تحقيق صدمة انفعالية لدى رعاتها الغربيين، فكيف يفعل ذلك؟ وجاء في المقال:قد يشهد الأسبوع القادم قبل قمة الناتو (التي ستعقد في فيلنوس يومي 11-12 يوليو) حدثًا تاريخيًا. حول ما إذا كان ينبغي أن نتوقع أحداثًا "تصدم العالم،حول ذلك، تحدثنا مع أستاذ العلوم السياسية في المدرسة العليا للاقتصاد، مارات بشيروف، فقال:نرى غياب الوحدة بين دول الاتحاد الأوروبي، التي تقع تحت مظلة واحدة، والتي نطلق عليها حلف الناتو". "وأهم شيء هنا هو المال.عندما بدأ دعم هذا الجيش الأوكراني- الناتوي، كما هو الحال في أي مهمة أخرى، كان الجميع يحسبون المال. وحاولوا تهيئة أفضل الظروف للمشروع. أي لمشروع الضغط على روسيا.ولكن بعد ذلك، عندما لم يروا النتيجة التي راهنوا...