2025-05-08@07:30:49 GMT
إجمالي نتائج البحث: 301

«المسرحی عبد»:

(اخبار جدید در صفحه یک)
     نــجـيب طــلال وُجـــوه: حينما تقف أمام المرآة، لتسترجع وجوها من خلال وجهك. وجوه تعْـرفها وعاشرتها وتعايشت معَـك عن قرب، طبيعي إنه ( الزمان) بعض منها تلون بتلون الوهم ! وبعض منها انسحب من المشهد الإبداعي والفني، لأسباب ذاتية ؟ وبعض البعض ظل إلى حين ينحت في الصخر، ايمانا باللذة السيزيفية،  وعشقه الأبدي لأبي الفنون.  لكن طبيعة الوضع المستهجن، وتفاقم اللوبيات، سعى من كل الزوايا أن ينسف ذاك العشق، وبالتالي انهارت قيم المسرح في المغرب، ولم يعد إلا اللهاث والهرولة نحو “الدعم” كأن المسرح يصنعه “المال” بالعكس تصنعه الإرادة والرغبة والرجالات الصادقة، فبوجود رجالات والتي كانت تضحي بوقتها وبقوت يومها.  من أجل إعلاء كلمة المسرح في الفضاء والمحيط الذي تنوجد فيه تلك الأيادي الناصعة ، ناصعة وبدون مزايدات من عملاء الإحباط.  بحيث...