2025-11-17@19:02:30 GMT
إجمالي نتائج البحث: 405

«السلطات الفرنسیة»:

(اخبار جدید در صفحه یک)
    شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن فرنسا محمد رباني السلطات ترحل حقوقي بريطاني مسلم كان يعتزم رصد الانتهاكات ضد المسلمين، رحلت السلطات الفرنسية الباحث البريطاني المسلم محمد رباني، والذي كان في زيارة للبلاد بهدف رصد الانتهاكات التي يتعرض لها المسلمين في فرنسا،بحسب ما نشر عرب جورنال، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات فرنسا محمد رباني.. السلطات ترحل حقوقي بريطاني مسلم كان يعتزم رصد الانتهاكات ضد المسلمين، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا. فرنسا محمد رباني.. السلطات ترحل حقوقي بريطاني مسلم... رحلت السلطات الفرنسية الباحث البريطاني المسلم محمد رباني، والذي كان في زيارة للبلاد بهدف رصد الانتهاكات التي يتعرض لها المسلمين في فرنسا. ورباني هو المسؤول في منظمة "كيج" (CAGE) -وهي منظمة معنيّة...
    أدانت المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان السلطات الفرنسية لاحتجازها أعدادا كبيرة من السجناء تتجاوز القدرة الاستيعابية للسجون، وألزمتها بدفع مبلغ قدره 50 ألف دولار للمدّعين. جاء ذلك في قرار صدر أمس الخميس، ويمثل فوز 3 سجناء سابقين بقضيتهم التي رفعوها ضد السلطات الفرنسية على خلفية الاكتظاظ المفرط في السجون. وكان السجناء الثلاثة يقضون عقوبتهم في سجن "فريسنس" جنوبي العاصمة باريس في الفترة بين 2016 و2019. وقالت المحكمة في نص قرارها إنها وجدت أن احتجاز السجناء الثلاثة (اثنان منهم فرنسيان) في سجن بنسبة إشغال بلغت 197% عام 2019 "ينتهك الاتفاقية الأوروبية لحقوق الإنسان". وتنص المادة الأولى من تلك الاتفاقية على أنه "لا يجوز تعريض أي شخص لمعاملة غير إنسانية ومهينة"، فيما تنص الثانية على أن "كل فرد تنتهك حقوقه وحرياته حتى من...
    أرسلت وزارة الداخلية الفرنسية تعزيزات إلى مرسيليا وليون بناء على طلب السلطات المحلية التي عجزت عن السيطرة على أعمال الشغب التي اشتعلت على إثر مقتل مراهق برصاص شرطي. وقالت الشرطة الفرنسية في بيان لها إنه "في أعقاب العنف الذي وقع أمس في مرسيليا، قرر وزير الداخلية تخصيص تعزيزات كبيرة، بالإضافة إلى أفراد الشرطة الوطنية ووحداتها الخاصة، ونشر مدرعات ومروحيتين لقوات الدرك".
    أعلنت وزارة الداخلية الفرنسية توقيف 994 شخصا وإصابة 79 شرطيا خلال مواجهات الليلة الماضية في كامل فرنسا، مع تواصل الاحتجاجات على مقتل فتى برصاص الشرطة في ضاحية نانتير بباريس، وفي حين توعد الرئيس الفرنسي ماكرون بمزيد من الحزم، دعت بريطانيا وتركيا رعاياها لتوخي الحذر. وأحصت الداخلية الفرنسية في بيان 31 هجوما ضد مراكز الشرطة و11 هجوما ضد ثكنات قوات الدرك. وأضاف البيان أن النيران أضرمت في حوالي 1350 سيارة، في حين تعرض 234 مبنى للحرق أو التخريب، وأحصي 2560 حريقا على الطرقات العامة. في غضون ذلك، قال وزير الداخلية جيرالد دارمانان خلال تفقده أحد مواقع المواجهات إن الجمهورية ستنتصر على "مثيري الشغب والعنف". وأعلن الوزير في تصريحات تلفزيونية نشر 45 ألف شرطي لاحتواء الاضطرابات، لافتا أنه ستكون هناك أيضًا مركبات...
    رأى رئيس منظمة عدالة وحقوق بلا حدود فرانسوا دوروش أن الاحتجاجات التي تشهدها فرنسا على خلفية مقتل الشاب نائل برصاص الشرطة تأتي بسبب عدم إنصات السلطات والمؤسسات الفرنسية لصوت الشعب. ومع تأسفه ورفضه محاولة المحتجين إسماع أصواتهم عبر التخريب دعا دوروش إلى تغيير أو تعديل القانون الذي يعطي سلطة كبيرة للشرطة لاستخدام الأسلحة، مشيرا إلى أن نوابا في البرلمان الفرنسي تقدموا بهذا الطلب. بدوره، اعتبر الباحث في العلاقات الأوروبية والدولية جيرالد أوليفييه أن الاحتجاجات الحالية تأتي من الضواحي، وهي مناطق لا قانون فيها، داعيا إلى ضرورة إحلال النظام الجمهوري في تلك المناطق. وقال إن أشخاصا يتصرفون كقطّاع طرق ويشنون في بعض الأحيان هجمات على الجمهورية الفرنسية ويخترقون قوانينها. ورغم تأكيد رفضه قتل الشاب فإن أوليفييه قال في حديثه لحلقة (2023/6/30)...