2025-12-10@06:48:45 GMT
إجمالي نتائج البحث: 12

«نمو الورم»:

    البلاد (وكالات) كشفت دراسة حديثة أن نوعًا من فيروس الورم الحليمي البشري”HPV” قد يكون أكثر خطورة مما كان يُعتقد سابقًا، بعد أن أظهرت تحليلات جينية قدرته على اختراق الحمض النووي للخلايا البشرية وتحفيز نمو سرطان الجلد مباشرة. وأوضحت الدراسة، التي نُشرت في مجلة The New England Journal of Medicine، أن باحثين رصدوا لأول مرة اندماج فيروس beta-HPV في الحمض النووي لورم جلدي من نوع سرطان الخلايا الحرشفية ، لدى امرأة تبلغ من العمر 34 عامًا، كانت تعاني من تكرار الورم في جبهتها رغم خضوعها لعلاجات متعددة. وأظهرت النتائج أن الفيروس أنتج بروتينات ساهمت في نمو السرطان وانتشاره، ما يشير إلى دور مباشر للفيروس في التحفيز السرطاني، خصوصًا لدى الأشخاص، الذين يعانون من ضعف في الجهاز المناعي.
    صراحة نيوز- أحدث دواء جديد يُعرف باسم “أميفانتاماب” تحولًا في علاج سرطان الرأس والرقبة، بعد أن أظهرت التجارب السريرية قدرته على إبطاء انتشار المرض وتقليص الأورام خلال ستة أسابيع فقط. في تجربة عالمية شملت مرضى من 11 دولة مصابين بسرطان الخلايا الحرشفية المتكرر أو النقيلي، تلقى 86 مريضًا الحقنة بمفردها بعد العلاج المناعي والكيميائي التقليدي. وأظهرت النتائج أن أكثر من ثلاثة أرباع المرضى تحسنت حالتهم سريريًا، إذ انكمش الورم أو توقف نموه، وبلغ متوسط فترة السيطرة على المرض 6.8 أشهر، مع آثار جانبية خفيفة إلى متوسطة. ويعمل “أميفانتاماب” عبر آليات ثلاثية: إيقاف مستقبل عامل نمو البشرة (EGFR) المسؤول عن نمو الخلايا السرطانية. تعطيل مسار MET الذي تستخدمه الخلايا لمقاومة العلاج. تحفيز الجهاز المناعي لمهاجمة الورم. أحد المرضى المشاركين، كارل والش (59...
    أميرة خالد حققت تجربة على علاج تجريبي بخلايا CAR T ثنائية الهدف نتائج واعدة في إبطاء نمو أحد أشد أنواع سرطان الدماغ عدوانية، وهو الورم الأرومي الدبقي المتكرر (GBM). وبحسب موقع ميديكال إكسبريس، في تجربة سريرية من المرحلة الأولى، تقلصت الأورام لدى ما يقرب من ثلثي المرضى بعد تلقيهم العلاج المناعي التجريبي، في وقت لم تظهر فيه العلاجات السابقة أي فعالية تذكر. وأضاف الموقع، عاش عدد من المرضى 12 شهرا أو أكثر بعد العلاج، وهو ما يتجاوز متوسط البقاء المعتاد الذي لا يتجاوز عاما واحدا في هذه الحالات. عرضت نتائج التجربة في الاجتماع السنوي للجمعية الأمريكية لعلم الأورام السريري (ASCO) لعام 2025، ونشرت في مجلة Nature Medicine. وشملت التجربة 18 مريضا يعانون من ورم أرومي دبقي متكرر، خضعوا أولا لجراحة...
    ابتكر فريق من العلماء، مركّبا نوويا جديدا سيحدث ثورة في علاج “ألزهايمر”، حيث يلعب دورا محوريا في الحفاظ على صحة الخلايا وحمايتها من الأمراض التنكسية العصبية. وكشفت الدراسة، التي أجراها فريق من العلماء في الجامعة العبرية بإسرائيل بقيادة البروفيسور إيهود كوهين والطالبة هوادونغ تشو من معهد الأبحاث الطبية في إسرائيل وكندا (IMRIC)، أن “مركبا نوويا يسمى FIB-1-NOL-56 يعد أحد العناصر الرئيسية في تنظيم التوازن البروتيني على المستويين الخلوي والكائن الحي”. وبحسب الدراسة، “من خلال قمع هذا المركب، تمكن الفريق من ملاحظة انخفاض ملحوظ في التأثيرات السامة لبروتينات مثل ببتيد Aβ المرتبط بمرض ألزهايمر، مع تعزيز الدفاعات الطبيعية للخلايا من خلال التحلل المعزز للبروتينات الخطرة، ما يساهم في تقليل التسمم الخلوي في الكائنات الحية النموذجية”. وبحسب مجلة “ميديكال إكسبريس”، قال كوهين:...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق كشفت دراسة طبية حديثة، قام بها باحثو جامعة "لودفيغ ماكسيميليان" في ميونيخ عن آلية جديدة تساهم في تعزيز نمو الورم في سرطان الجلد وفقالما نشرته مجلة Nature Communications.يعد الورم الميلانيني الذي ينشأ من الخلايا الصباغية المنتجة للصبغة هو النوع الأكثر فتكا من سرطان الجلد ويعتبر التعرض المفرط للأشعة فوق البنفسجية سواء من ضوء الشمس أو مصادر أخرى هوالسبب الرئيسي في هذا النوع من الأورام حيث يؤدي إلى طفرات تعزز من تكوين الورم.وقام فريق البحث بقيادة البروفيسور كريستيان غريم، عالم الصيدلة في معهد والتر ستراوب لعلم الأدوية والسموم، والدكتورة كارين بارتيل من كلية الكيمياء والصيدلة، بدراسة الآليات الجزيئية التي تساهم في تكوّن الورم.وأوضح الباحثون أن التفاعل بين بروتينين - القناة الأيونية TPC2 والإنزيم Rab7a - له دور حاسم...
    بغداد اليوم - متابعةابتكر علماء جامعة "آي تي إم أو" في بطرسبورغ، مادة متعددة الوظائف لعلاج سرطان الجلد بواسطة التسخين، تبطئ نمو الأورام بنسبة تزيد عن 65 بالمئة.وقالت الجامعة في بيان، اليوم الجمعة (6 أيلول 2024)، أن "المبتكرين يقترحون طريقة بسيطة وسريعة لتركيب مادة الماس النانوي المطلي بالذهب، لعلاج سرطان الجلد يمكن أن تؤدي مهمتين في نفس الوقت- تسخين الورم السرطاني وقياس درجة حرارته"، مبينة ان "نتائج التجارب التي أجريت على الفئران المخبرية أظهرت أنه بعد حقن هذه المادة في الورم وتسخينه لاحقا تباطأ نمو الورم السرطاني بنسبة 65.22 بالمئة".وتابعت: "بهذه الطريقة ترفع درجة حرارة الورم الخبيث من 40 إلى 50 درجة مئوية ما يؤدي إلى تدمير بنية البروتين وتدمير الخلية السرطانية"، مؤكدة انه "يجب خلال هذه العملية مراقبة درجة التسخين...
    الثورة نت/.. ابتكر علماء جامعة “آي تي إم أو” في بطرسبورغ مادة متعددة الوظائف لعلاج سرطان الجلد بواسطة التسخين، تبطئ نمو الأورام بنسبة تزيد عن 65 بالمئة. وكما هو معروف يستخدم الأطباء في تشخيص وعلاج سرطان الجلد طريقة التسخين الموضعي للورم السرطاني، وذلك بإدخال مواد نانوية خاصة إلى المنطقة “المصابة” يمكنها تحويل الطاقة الضوئية إلى حرارة. ويشير بيان المكتب الإعلامي للجامعة إلى أن المبتكرين يقترحون طريقة بسيطة وسريعة لتركيب مادة الماس النانوي المطلي بالذهب، لعلاج سرطان الجلد يمكن أن تؤدي مهمتين في نفس الوقت- تسخين الورم السرطاني وقياس درجة حرارته. وقد أظهرت نتائج التجارب التي أجريت على الفئران المخبرية أنه بعد حقن هذه المادة في الورم وتسخينه لاحقا تباطأ نمو الورم السرطاني بنسبة 65.22 بالمئة. وجاء في البيان: “بهذه الطريقة...
    ابتكر علماء جامعة "آي تي إم أو" في بطرسبورغ مادة متعددة الوظائف لعلاج سرطان الجلد بواسطة التسخين، تبطئ نمو الأورام بنسبة تزيد عن 65 بالمئة.وكما هو معروف يستخدم الأطباء في تشخيص وعلاج سرطان الجلد طريقة التسخين الموضعي للورم السرطاني، وذلك بإدخال مواد نانوية خاصة إلى المنطقة "المصابة" يمكنها تحويل الطاقة الضوئية إلى حرارة.ويشير بيان المكتب الإعلامي للجامعة إلى أن المبتكرين يقترحون طريقة بسيطة وسريعة لتركيب مادة الماس النانوي المطلي بالذهب، لعلاج سرطان الجلد يمكن أن تؤدي مهمتين في نفس الوقت- تسخين الورم السرطاني وقياس درجة حرارته. وقد أظهرت نتائج التجارب التي أجريت على الفئران المخبرية أنه بعد حقن هذه المادة في الورم وتسخينه لاحقا تباطأ نمو الورم السرطاني بنسبة 65.22 بالمئة.وجاء في البيان: "بهذه الطريقة ترفع درجة حرارة الورم الخبيث...
    كشفت دراسة مجرية حديثة، أن التغيير في الأنظمة الغذائية عن طريق تقييد السعرات الحرارية والعناصر الغذائية أو الصيام المتقطع، عوامل قد تمنع نمو الورم السرطاني وتطوره. وخلصت هذه الدراسة، التي أجرتها جامعة سيملفيس، في بودابست، أن الأنظمة الغذائية التي تقيد إجمالي السعرات الحرارية أو تناول الغلوكوز أو عناصر غذائية محددة مثل الأنظمة الغذائية الكيتونية والأنظمة المقيدة بالوقت والصيام المتقطع، تمنع نمو الأورام السرطانية. وأبرزت، في المقابل، عدم وجود نظام غذائي واحد يناسب جميع الفئات ويكون بإمكانه التأثير على نمو وتطور السرطان. وبحسب القائمين على الدراسة، فإن تعزيز استجابة المريض للعلاج أضحى أمرا ممكنا، من خلال تعديل النظام الغذائي، وكذا التأثير على تطور الورم.
    البلاد – وكالات استفاد فريق من العلماء في مركز التميز لأبحاث أورام الدماغ بجامعة بليموث بإنجلترا، من ذبابة الفاكهة؛ للحصول على رؤى جديدة حول وقف نمو أورام الدماغ- وفق «إندبندنت». وتمكن الفريق من تحديد وفحص الخلايا في المراحل الأولى من نمو أورام المخ، باستخدام ذبابة الفاكهة دروسوفيلا ميلانوجاستر، المعروفة أيضاً باسم ذبابة الخل، أو ذبابة الفاكهة سوداء البطن، كنموذج. ويساعد هذا العمل على تعزيز فهم أورام الورم الدبقي، التي تشمل أنواعاً عدوانية جداً، مثل الورم الأرومي الدبقي. وقالت الدكتورة كلوديا باروس، التي قادت الدراسة الجديدة، التي نشرت في مجلة «إيمبو ريبورتس»: إن فريقها اكتشف عمليات «التجهيز» التي يمكن أن تكون حيوية لمساعدة الأورام على التشكل والنمو. وأضافت:« يسهم البحث في فهم كيفية تشكل أورام المخ، ويفتح آفاقاً للبحث للعثور...
    خلصت دراسة جديدة أجرتها جامعة سيملفيس في بودابست إلى أن التغيير والتبديل في الأنظمة الغذائية عن طريق تقييد السعرات الحرارية والعناصر الغذائية أو الصيام المتقطع، عوامل قد تمنع نمو الورم السرطاني وتطوره. اعلانتبين أن الأنظمة الغذائية التي تقيد إجمالي السعرات الحرارية أو تناول الغلوكوز أو عناصر غذائية محددة، مثل الأنظمة الغذائية الكيتونية والأنظمة المقيدة بالوقت والصيام المتقطع، تمنع نمو الأورام السرطانية.في حين أنه لا يوجد نظام غذائي واحد يناسب الجميع يمكن أن يؤثر على تطور السرطان، فقد سلط بحث جديد الضوء على كيف يمكن للتغذية أن تلعب دوراً في خطط علاج السرطان.السرطانات غير متجانسة للغاية في تبعياتها الأيضية: لا يوجد مقاس واحد يناسب الجميع.ونشرت النتائج في دراسة جديدة أجرتها جامعة سيملفيس في المجر والتي استعرضت مجموعة من أكثر من 300...
    أوضح د. علي الشهري استشاري الأمراض المعدية و رئيس قسم مكافحة العدوى في مستشفى القوات المسلحة بخميس مشيط، كيفية عمل اللقاحات على العادية على تعزيز المناعة.وأضاف الشهري بمداخلة لإذاعة «الإخبارية»، أن اللقاحات تساعد على منع نمو الورم أو انتشار ومنع عودته لدى من تعرضوا لأورام وهناك لقاحات تواجه تحديات بينما أجيز بعضها.وأكمل، خلال السنوات التالية لجائحة كورونا أصبح التركيز قويا على اللقاحات لما لها من فوائد بمنع الكثير من الأمراض؛ ومنها لقاحات وقائية وتشمل أغلب لقاحات الفيروسات، فضلا عن لقاح الورم الحليمي البشري ولقاح الالتهاب الكبدي (بي).
۱