خلال استقباله وزير الداخلية.. أمير الشرقية يثمن جهود حفظ الأمن
تاريخ النشر: 25th, October 2023 GMT
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبد العزيز، أمير المنطقة الشرقية، بمكتبه في ديوان الإمارة، اليوم، صاحب السمو الملكي الأمير عبد العزيز بن سعود بن نايف بن عبد العزيز، وزير الداخلية.
وثمن سمو أمير المنطقة الشرقية، خلال الاستقبال الدعم غير المحدود الذي تحظى به المنطقة ومناطق المملكة كافة، من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء - حفظهما الله -، منوهًا بالجهود التي تبذلها وزارة الداخلية وقطاعاتها الأمنية لتوفير سبل الأمان والطمأنينة والراحة للمواطنين والمقيمين والزائرين في جميع مناطق المملكة.
أمير الشرقية يستقبل وزير الداخلية - اليوم
الحاضرون في اللقاءحضر الاستقبال وكيل وزارة الداخلية الدكتور هشام بن عبد الرحمن الفالح، ومدير الأمن العام الفريق محمد بن عبدالله البسامي، ومدير عام حرس الحدود اللواء محمد بن عبدالله الشهري، ومدير عام مكتب الوزير للدراسات والبحوث اللواء خالد العروان، ووكيل وزارة الداخلية لشؤون المناطق عبد الله بن عبد الرحمن الربيعة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الدمام أمير الشرقية أخبار السعودية وزير الداخلية الشرقية بن عبد العزیز
إقرأ أيضاً:
أمير الشرقية يهنئ جمعيات المنطقة الفائزة بجائزة الملك خالد 2025
هنأ صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز، أمير المنطقة الشرقية، الجمعيات الأهلية في المنطقة بمناسبة حصولها على المراكز الثلاثة الأولى في جائزة الملك خالد لتميّز المنظمات غير الربحية لعام 2025، في إنجاز يمثل تميز القطاع غير الربحي في المنطقة.
وأشاد سموه بتميز الجمعيات الثلاث، وهي جمعية بناء لرعاية الأيتام (المركز الأول)، وجمعية تراؤف لرعاية الأيتام بمحافظة حفر الباطن (المركز الثاني)، وجمعية البر بالأحساء (المركز الثالث)، مؤكدًا أن هذا التفوق الجماعي هو ثمرة عمل مؤسسي متقن، وبرامج نوعية، والتزام بمعايير الحوكمة وجودة الخدمات المقدمة للمستفيدين.
أخبار متعلقة الأطوّل داخل المملكة.. أمير الشرقية يُدشن الجسر البحري الرابط بين صفوى ورأس تنورةأمير الشرقية يرعى الملتقى السنوي الثالث لهيئات تطوير المناطق والمدن الاثنين القادمأمير الشرقية يستقبل سفير فرنسا ويناقشان عدة موضوعاتونوّه سموه بما يحظى به القطاع غير الربحي من دعم ورعاية من القيادة الرشيدة – أيدها الله –، وما وفرته من بيئة محفزة مكّنت الجمعيات من تطوير قدراتها والتميز في تقديم خدماتها.