نسرين حويلي: “التأهل لأولمبياد باريس ثمرة مجهود موسم كامل”
تاريخ النشر: 25th, October 2023 GMT
تحدثت البطلة الجزائرية للدراجات نسرين حويلي، عن تأهلها للألعاب الأولمبية 2024، كما كشفت برنامج تحضيراتها لهذه الألعاب.
وصرحت حويلي، للصفحة الرسمية للجنة الاولمبية الجزائرية: “الحمد لله على تأهلي للألعاب الأولمبية باريس 2024، والذي جاء بعد مجهود موسم كامل من جمع النقاط”.
كما اضافت: “أشكر كل من ساهم في تأهلي، وسنخوض تحضيراتنا للألعاب الأولمبية، من خلال المشاركة في سباقات بدول أوروبية”.
واعتبرت اللجنة الأولمبية الجزائرية، مشاركة نسرين حويلي، في أولمبية 2024، حدثا تاريخيا، باعتبارها أول امراة جزائرية تشارك في سباق الدراجات، في الأولمبياد.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
من أجمل ما قرأت.. قيل في “الحب”
يقولون: “الحب لم يعد له وجود في هذا العصر، الناس لم يعد لديهم عواطف صادقة، وداعاً للحنان والرقة، فالحب المزيف يزدهر وإذا اختفى الحب ستسود العالم همجية، إننا نعاني من تعطل قلوبنا”.
لكننا نقول: الحب سر الهي، الحب هو لذة الروح وروح الوجود وهو ماء الحياة بل هو سر الحياة.
تقول إحداهن: المشاعر والأحاسيس ليست قاصرة على الإنسان وحده. وإنما نجدها أيضاً في قطعان الحيوانات وأسراب الطيور والنبات وحتى الجماد الذي نظن انه لا يشعر، يتحدث الله تعالى عنه فيقول:
“لو أنزلنا هذا القران على جبل لرايته خاشعاً متصدعاً من خشية الله”، فالجبل وهو أشد المخلوقات خشونة. وصلابة يشعر بالخوف والخشية بل ويحب أيضاً”.
وقال صلى الله عليه وسلم لما نظر إلى جبل أحد: “أحد جبل يحبنا ونحبه”.
إلا أن مشاعر الحب في الإنسان تتميز تميزاً خاصاً وذلك لكونه سيد هذه الأرض بأمر الله ولكونه أيضاً كائناً مميزاً في تركيبه. فهو مركب من جانب أرضي وهو الطين وجانب سماوي رباني وهو الروح.
والحب سر وضعه الله تعالى فينا لنبحث عنه، ترى أين منبعه؟ الحب سر لدى الرحمن منبعه، الحب قبس الخلاق جذوته، وهو اليقين وكم لاحت به عبرُ.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور