وصول لجنة تحقيق لموقع سقوط صاروخ طابا
تاريخ النشر: 27th, October 2023 GMT
وصل منذ قليل مدير أمن جنوب سيناء إلى موقع حادث سقوط صاروخ على مبنى إسعاف مدينة طابا والذي أدى إلى إصابة عدد من المواطنين تماثل للشفاء 6 منهم للشفاء وغادروا مستشفى طابا المركزي.
وفرضت أجهزة الأمن كردونا أمنيا بمحيط حادث سقوط صاروخ على م مبنى إسعاف مدينة طابا والذي أدى إلى اصابة 6 مواطنين.
ووصلت قوات الأمن واجهزة المعمل الجنائي إلى موقع الحادث من أجل المعاينة والوقف على كافة التفاصيل الخاصة بالحادث.
وقال مصادر مطلع للوفد أنه جاري البحث والتحقيق بشأن مكان إطلاق الصاروخ والوقوف على الجهة المسئولة عن إطلاقه.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: صاروخ الصاروخ ووصلت جنوب سيناء أمن جنوب سيناء مدير امن قوات المسلحة سقوط صاروخ موقع الحادث 6 مواطنين مستشفى طابا إطلاق الصاروخ إصابة 6 مواطنين أجهزة الأمن سقوط طابا
إقرأ أيضاً:
مجلس مدينة دير الزور وجمعية ميديا يشكلان لجنة مختصة للحفاظ على رفات المفقودين جراء قصف النظام البائد
دير الزور-سانا
أعلن رئيس مجلس مدينة دير الزور المهندس ماجد حطاب تشكيل لجنة مختصة بالتعاون مع فريق عمل جمعية ميديا للناجين والمفقودين، بهدف الحفاظ على رفات المفقودين بالمحافظة جراء جرائم النظام البائد خلال السنوات الماضية.
وأكد مدير مجلس المدينة خلال لقائه اليوم وفداً من الجمعية أن اللجنة المختصة ترافق فريق العمل، وتشرف على المواقع الحساسة التي يُعتقد أن بعضها لا يزال تحت أنقاضها رفات لأشخاص فقدوا حياتهم جراء قصف النظام البائد، ولم يتم التمكن من إخراجهم بسبب ظروف الحرب.
وأشار حطاب إلى أنه تم اتخاذ قرار التريث في إعادة تأهيل الحدائق العامة بالمحافظة، والتي اسُتخدم بعضها كمقابر جماعية سابقاً.
وجمعية ميديا للناجين والمفقودين تأسست عام 2018، وهي منظمة مجتمعية تضم مجموعة من الناجين والناجيات من الاعتقال، وناشطين حقوقيين ومحامين، تهدف إلى تمكين الناجين وأسر المفقودين وجهود توثيق المقابر الجماعية وحماية رفات المفقودين، والعمل للوصول إلى العدالة.
يشار إلى أن النظام البائد وعلى مدى سنوات الثورة ضد طغيانه كان يقصف المدنيين في دير الزور كغيرها من المناطق السورية ويدمر الأبنية فوق رؤوس سكانها ويمنع سحب جثامينهم، إلى جانب ارتكابه مجازر جماعية في عدد من الأحياء، كمجزرة حيي الجورة والقصور في العام 2013 ومجزرة المقابر، وعمده إلى دفن ضحايا إجرامه في مقابر جماعية.
كما اضطر الأهالي إلى دفن بعض جثامين شهداء الثورة السورية حينها في الحدائق العامة، لصعوبة الوصول إلى المقابر جراء حصار النظام المجرم للأحياء السكنية، أو تمركز قواته في محيط بعض المقابر.
تابعوا أخبار سانا على