انتخاب السلطان إبراهيم ملكا جديدا لـ ماليزيا لمدة 5 سنوات
تاريخ النشر: 27th, October 2023 GMT
أعلنت ماليزيا اليوم الجمعة، انتخاب حاكم ولاية (جوهور) السلطان إبراهيم ابن السلطان أسكندر ملكا جديدا للبلاد لفترة خمس سنوات.
ووفقا لوكالة أنباء (برناما) الماليزية الرسمية، قام مجلس السلاطين والملوك الماليزي اليوم الجمعة، بالموافقة على أن يصبح السلطان إبراهيم سلطان إسكندر، الملك الـ17 للبلاد.
ونقلت وكالة (برنام) بيان عن حامل ختم الحكام في ماليزيا، سيد دانيال أحمد، قوله إن "مؤتمر مجلس الحكام الملايويين وافق على أن يكون السلطان إبراهيم هو الملك السابع عشر ليحل مكان الملك الحالي السلطان عبدالله ابن السلطان أحمد شاه الذي تنتهي فترة ولايته في يناير المقبل".
وأضاف أنه: "أنه “سيتم تنصيب السلطان إبراهيم رسميا ملكا للبلاد في 31 يناير 2024، ليحل محل سلفه السلطان عبد الله رعاية الدين المصطفى بالله شاه”.
كما اتفق المجلس على انتخاب حاكم ولاية فيراق الماليزية السلطان، نظرين شاه، نائبا للملك لنفس الفترة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ماليزيا ملك ماليزيا اخبار العالم
إقرأ أيضاً:
تأجيل محاكمة المتهمين في قضية الدارك ويب إلى 11 يناير المقبل
قررت محكمة جنايات شبرا الخيمة، الدائرة الأولى مستأنف، تأجيل نظر محاكمة المتهمين بقتل الصغير أحمد والتمثيل بجثته وتصوير مقاطع مرئية للجريمة وبثها عبر منصات إلكترونية بقصد تحقيق أرباح مادية، إلى جلسة 11 يناير المقبل، لعدم حضور المتهم الثاني.
وتعود تفاصيل الواقعة حينما تغيب الصغير أحمد م س الذي يبلغ من العمر 15 عاما، عن أسرته لقرابة 4 أيام، حتى عثرت عليه الأجهزة الأمنية جثة هامدة داخل إحدى الشقق السكنية المُستأجرة بدائرة قسم أول شبرا الخيمة بمحافظة القليوبية.
وأحالت النيابة العامة المتهمين: طارق أنور عبد المتجلي، 29 عاما، عامل بمقهى، ومقيم شارع الجامع من شارع أحمد عرابي بشبرا الخيمة، وعلي الدين محمد علي، 15 عاما، طالب، ومقيم بدولة الكويت، في القضية رقم 9800 لسنة 2024 جنايات قسم أول شبرا الخيمة، والمقيدة برقم 1287 لسنة 2024 كلي جنوب بنها، إلى محكمة الجنايات.
وتابع أمر الإحالة، أن المتهم الأول قتل عمدا مع سبق الإصرار المجني عليه أحمد م س م، بتحريض ومساعدة من المتهم الثاني واتفاق معه على قتله مقابل 5 ملايين جنيه، بيت النية وعقد العزم على ارتكاب جرمه، وأعد لذلك الغرض عدته عقاقير طبية حزام من الجلد، وتوجه إليه حيث أيقن وجوده بمقهى معلوم لديه سلفا، واستدرجه غدرا إلى بيته، وما أن ظفر به حتى سقاه شرابا يحوي تلك العقاقير، فلما غاب عن وعيه، خنقه بحزامه جاثما فوقه قاصدا قتله، ولم يتركه إلا جثة هامدة، فأحدث به الإصابات الموصوفة والمبينة بتقرير الصفة التشريحية - المرفق بالأوراق، والتي أودت بحياته على النحو المبين بالتحقيقات.
وأشار أمر الإحالة أن المتهم أحرز سلاح أبيض وأدوات تستخدم في الاعتداء على الأشخاص "مشرط - حزام من الجلد" دون مسوغ قانوني من الضرورة المهنية أو الحرفية.
واستطرد أمر الإحالة أن المتهم الثاني اشترك بطريق التحريض والاتفاق والمساعدة مع المتهم الأول في ارتكاب الجريمة محل البند أولا من الاتهام السابق، بأن حرضه واتفق معه على خطف الطفل المجني عليه وقتله مقابل المبلغ المالي المبين سلفا، تحايلًا إلى مسكنه، واتفق معه على قتله وساعده على ذلك بأن أمده ببيانات العقاقير الطبية التي استخدمها في جرمه، وقد وقعت الجريمة بناءً على ذلك الاتفاق والتحريض وتلك المساعدة على النحو المبين بالتحقيقات.