قالت الولايات المتحدة، الجمعة، إن بعض الشركات في مجال الأصول الرقمية، لا تبذل ما يكفي من جهد لوقف تدفق التمويل غير المشروع.

وتجدد التدقيق في دور العملات المشفرة في تمويل الإرهاب والجماعات المسلحة، في أعقاب الهجمات التي شنتها حركة حماس في إسرائيل.

وقال والي أدييمو، نائب وزيرة الخزانة الأميركية، خلال فعالية في لندن، إن "الأغلبية العظمى" من المؤسسات المالية، ترغب في المساعدة في القضاء على تمويل الإرهاب.

وأضاف أنه مع ذلك "هناك من يرغبون، خاصة (في) مجال الأصول الرقمية، في الابتكار بغض النظر عن تداعياته بدلا من القيام بذلك بمسؤولية، بما يشمل الحماية من التمويل غير المشروع".

وقال "نتوقع أن تتخذ المؤسسات المالية وشركات الأصول الرقمية وغيرها في النظام البيئي للعملات الافتراضية خطوات لحرمان الإرهابيين من إمكانية الوصول إلى الموارد. وفي حالة عدم التحرك لمنع التدفقات المالية غير المشروعة، فستأخذ الولايات المتحدة وشركاؤنا على عاتقها هذه المهمة".

المصدر: سكاي نيوز عربية

كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات العملات المشفرة حماس الخزانة الأميركية الأصول الرقمية أميركا الولايات المتحدة الأصول المشفرة العملات المشفرة حماس الخزانة الأميركية الأصول الرقمية عملات مشفرة

إقرأ أيضاً:

6 طائرات شبح تقلع من الولايات المتحدة!

صراحة نيوز- أفادت شبكة “فوكس نيوز” الأميركية بأن ست قاذفات من طراز “بي-2” انطلقت من الولايات المتحدة نحو جزيرة غوام في المحيط الهادئ، بحسب بيانات تتبع الرحلات الجوية.

وتُعد هذه القاذفات الوحيدة القادرة على حمل القنبلة الخارقة للتحصينات “GBU-57” أو ما تعرف بـ”أم القنابل”، المصممة خصيصاً لاختراق المنشآت المحصنة مثل المنشأة النووية الإيرانية في فوردو.

تُعرف القنبلة رسمياً باسم “GBU-57 E/B” أو “MOP”، ووصفتها القوات الجوية الأميركية بأنها مصممة لتدمير أسلحة دمار شامل في مواقع شديدة التحصين، وهي ما يُعرف أيضًا بقنابل اختراق التحصينات (bunker-buster).

وتُعد منشأة فوردو، المبنية داخل جبل وعلى عمق كبير تحت الأرض، من الأهداف المحتملة لهذا النوع من السلاح، وسط تحذيرات من أن بقاء هذه المنشأة سليمة قد يسرّع من برنامج إيران النووي، وهو ما تسعى إسرائيل لوقفه.

يأتي ذلك في وقت أعلن فيه الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الخميس، أنه سيتخذ قرارًا خلال أسبوعين بشأن ما إذا كانت الولايات المتحدة ستشارك في الحرب الجارية بين إسرائيل وإيران، في ظل تذبذب تصريحاته بين التلويح بالعمل الدبلوماسي أو الانخراط العسكري.

يُذكر أن المواجهة اندلعت في 13 يونيو بهجوم جوي إسرائيلي على إيران، وسط تصاعد التوتر في المنطقة منذ الحرب على غزة أواخر 2023. وتعد إسرائيل الدولة الوحيدة في الشرق الأوسط التي يُعتقد أنها تمتلك أسلحة نووية، بينما إيران تنفي سعيها لامتلاكها، مؤكدة سلمية برنامجها النووي وعضويتها في معاهدة حظر الانتشار النووي، في حين تبقى إسرائيل خارج هذه المعاهدة.

مقالات مشابهة

  • 6 طائرات شبح تقلع من الولايات المتحدة!
  • البرهان إلى إسبانيا للمشاركة في مؤتمر دولي حول تمويل التنمية
  • شركات عملات مشفرة تغري الديمقراطيين لدفع أجندتها في الكونجرس
  • إيران تحذر أميركا وتتوعد بـ مفاجأة إستراتيجية
  • الأخضر يخسر من الولايات المتحدة في الكأس الذهبية .. فيديو
  • وزير الاتصالات يبحث مع شركات ومؤسسات إيطالية جذب استثمارات في مجالات التعهيد
  • وزير الاتصالات يعقد لقاءات مع مسؤولى شركات ومؤسسات إيطالية لجذب استثمارات فى مجالات التعهيد
  • شركات الطيران الأمريكية تعلق رحلاتها إلى الشرق الأوسط
  • أمريكا تشدد رقابتها الرقمية.. الطلاب الأجانب مجبرون على كشف حساباتهم الاجتماعية
  • مشروع طاقة شمسية بقدرة 400 ميغاواط في توغو للاكتفاء من الكهرباء