مصطفى بكري يبكي على الهواء بسبب جرائم الكيان الصهيونى على غزة.. فيديو
تاريخ النشر: 28th, October 2023 GMT
دخل الإعلامي مصطفى بكري في نوبة بكاء على الهواء بسبب جرائم الحرب الإسرائيلية التي ترتكبها قوات الاحتلال بحق الأشقاء الفلسطينيين، بالتزامن مع الاجتياح البري لقطاع غزة مؤكدا أن الأهالي في غزة لا يجدون المياه أو الدواء أو الكهرباء أو حتى المستشفيات أو حتى الأكفان.
وقال مصطفى بكري خلال تقديمه برنامج «حقائق وأسرار» المذاع على قناة صدى البلد، : «لا يوجد أكفان في قطاع غزة، هل ضحينا بالشعب الفلسطيني، هل ضحينا بـ2.
وتابع مصطفى بكري: «أليس أننا أمة واحدة، أليس يجب علينا الدفاع عن قضيتنا، يجب علينا أن نتحد أمام العدو الإرهابي الغاشم الذي يرتكب كل الجرائم وينتهك كل القوانيين في غزة».
اقرأ أيضاًاستمرار القصف الإسرائيلي العنيف على قطاع غزة
مصطفى بكري: الرئيس الفلسطيني أصبح مستهدفاً
خالد مشعل لـ «حقائق وأسرار»: المقاومة تتصدى بكل قوة للهجوم البري على غزة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مصطفى بكري الشعب الفلسطيني غزة الإعلامي مصطفى بكري مصطفى بکری
إقرأ أيضاً:
إبراهيم عسكر: هناك جرائم خلال السنوات الأخيرة بسبب المخدرات التخليقية
كشف الدكتور إبراهيم عسكر، مدير البرامج الوقائية بصندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي، أن العالم كله، وليس مصر فقط مصر، يواجه وحش المخدرات التخليقية الذي يغزو العالم، وقد وصل الأمر في كثير من الأحيان إلى الانتحار والقتل والعنف المتزايد في المجتمع.
وتابع، خلال لقائه مع الإعلامية لميس الحديدي في برنامج "كلمة أخيرة" عبر قناة ON:"هناك جرائم خلال السنوات الأخيرة بسبب المخدرات التخليقية، من بينها حادثة الإسماعيلية الشهيرة، وتكررت المشاهد بشكل مختلف وفي أماكن مختلفة، وهناك مشاكل في بعض المحافظات."
وأضاف:"لدينا مشاكل في بعض المحافظات، لدرجة أن ارتفاع معدل الجريمة يعود في أساسه إلى تعاطي المواد المخدرة. ومن أهم أسباب انتشار هذه الأمور هو سهولة الحصول على هذه النوعية من المخدرات، بالإضافة إلى البحث عن المتعة الزائفة والرغبة في التجربة."
ولفت إلى أن هناك هجمات من المخدرات على مدار عشر أو عشرين عاماً، بدأت بالمخدرات الطبيعية، ثم الصناعية، بدءًا بالترامادول، ووصولًا إلى المخدرات التخليقية التي بدأت بالفودو والاستروكس، وانتهاءً بالشابو المنتشر حاليًا بشكل كبير، بالإضافة إلى البودر الذي بدأ يدخل إلى الساحة.
واختتم:"تناول تلك المخدرات وانتشارها بين الشباب له أسباب خفية، إما القبول الاجتماعي، أو الرغبة في زيادة التركيز أو القدرة الجنسية، أو العمل لساعات طويلة دون وعي، بالإضافة إلى فئات من الشباب تندفع بدافع التجربة، أو بسبب رخص الثمن وسهولة الحصول عليها."
العروبة يتغلّب على التعاون بثلاثية في آخر جولات الدوري السعودي للمحترفين