ريهام حجام تدعم غزة بهشتاج فلسطين حرة لكشف جرائم الاحتلال الإسرائيلي
تاريخ النشر: 29th, October 2023 GMT
عبّرت الفنانة ريهام حجاج، عن أسفها تجاه الأزمة التي يعيشها شعب فلسطين جراء القصف المتعمد لقطاع غزة من قِبل الاحتلال الإسرائيلي، الذي اعتمد سياسة التخريب والتدمير في القطاع وتوجيه ضربات غاشمة للمستشفيات والمنشآت والمنازل، الأمر الذي نتج عنه سقوط آلاف الشهداء والضحايا غالبيتهم من الأطفال.
وحولّت ريهام حجاج، حسابها الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات القصيرة إنستجرام، إلى ساحة لعرض جرائم الاحتلال الإسرائيلي في فلسطين، وضرباتهم الموجعة في قطاع غزة وقتل الأطفال والأبرياء.
View this post on Instagram
A post shared by Riham Hagag (@rihamhagag)
ريهام حجاج تدعم فلسطينونشرت مجموعة صور توضح الأفعال الغاشمة للكيان الصهيوني، وفعلّت هاشتاج فلسطين حرة، وجرائم إسرائيل، وإسرائيل محتلة، الأمر الذي تفاعل معه عددا من نجوم الفن الذين أعلنوا دعمهم وتأييدهم لفلسطين.
ونشرت ريهام حجاج، عبر خاصية ستوري بحسابها على موقع انستجرام، صورة تجمع بين نتنياهو رئيس وزراء إسرائيل وجو بايدن رئيس الولايات المتحدة الأمريكية، ومغرقة بدماء الفلسطينيين، وعلقت عليها بقولها: «القتلة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ريهام حجاج ريهام حجاج فلسطين غزة ریهام حجاج
إقرأ أيضاً:
ما هو الرقم الذي قد يُحدد نتيجة الصراع الإيراني الإسرائيلي؟
تحليل بقلم نيك باتون والش وجو شيلي من شبكة CNN
(CNN) -- قد تعتمد نتيجة الصراع بين إيران وإسرائيل على رقم بسيط واحد، وهو في أحسن الأحوال تقدير تقريبي.
تشير البيانات العسكرية الإسرائيلية وتحليلات الخبراء إلى أن إيران أطلقت حوالي 700 صاروخ باليستي متوسط المدى على إسرائيل خلال الأشهر الـ14 الماضية، مما يترك لها ما بين 300 و1300 صاروخ في مخزونها.
وهذه الترسانة المتبقية عُرضة للهجوم الجوي الإسرائيلي العنيف خلال الأيام الخمسة الماضية، حيث يقول الجيش الإسرائيلي إنه استهدف ما لا يقل عن ثلث منصات إطلاق الصواريخ الباليستية متوسطة المدى، مما قد يُقلل بشكل أكبر من قدرة إيران على الرد على إسرائيل.
وقال محللون إن استنفاد إيران ترسانتها قد يُفاقم رغبتها في التفاوض للخروج من الصراع، كما قد يُفاقم ضراوة الحملة الإسرائيلية في الأيام المقبلة، حيث يجد سلاح الجو الإسرائيلي نفسه بلا منازع تقريبًا، ويبدو أن هجمات إيران الليلية على المدن الإسرائيلية قد انحسرت مؤخرًا.
وتوجد تقديرات قليلة موثوقة لمخزون إيران، على الرغم من أن قائد القيادة المركزية الأمريكية، الجنرال كينيث ماكنزي، صرّح في 2023 أن لديهم أكثر من 3000 صاروخ بمدى مختلف.
قال بهنام بن طالبلو، الزميل البارز في مؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات، إن من المرجح أن يكون هناك ما بين 1000 و2000 صاروخ من هذه الصواريخ متوسطة المدى، قادرة على تغطية مسافة 1400 كيلومتر بين إيران وإسرائيل. ووصف هذا التقدير بأنه "في أحسن الأحوال تقدير تقريبي".
ووفقًا للجيش الإسرائيلي، استخدمت إيران 120 صاروخا باليستيًا متوسط المدى في هجومها على إسرائيل في 13 إبريل/نيسان من العام الماضي، و200 صاروخ آخر في 1 أكتوبر/تشرين الأول، وما مجموعه 380 صاروخًا في الأيام الخمسة الماضية.
وسيؤدي هذا العدد إلى استنفاد ترسانتها الإجمالية المعروفة بما مجموعه 700 صاروخ.
لكن مسألة ما إذا كان ذلك سيترك طهران في أزمة وجودية بشأن ردعها الصاروخي تعتمد على حجم مخزونها الأولي، والضرر الذي ألحقته إسرائيل بالبنية التحتية العسكرية الإيرانية، منذ أن بدأت بشن هجماتها في جميع أنحاء البلاد الجمعة.
وأشار بن طالبلو إلى أن هذا قد يترك إيران مع 1300 صاروخ باليستي متوسط المدى.
وكانت تقديرات أخرى أكثر تشاؤمًا.