أنجلينا جولي تدعم إسرائيل وتساند سكان غزة في نفس المنشور
تاريخ النشر: 30th, October 2023 GMT
أثارت النجمة العالمية "انجلينا جولي" موجة من الغضب ضدها بعد موقفها الصادم واللاإنساني الداعم للاحتلال الإسرائيلي والجرائم التي يرتكبها ضد الشعب الفلسطيني وسكان قطاع غزة.
اقرأ ايضاًومع ذلك فإن منشور جولي حظي بإعجاب البعض حيث انه بالرغم من دعمها لإسرائيل إلى انها ساندت الشعب الفلسطيني في نفس المنشور.
وشاركت النجمة العالمية التي اشتهرت بمواقفها الإنسانية منشور لها عبر حسابها الخاص على موقع التواصل الاجتماعي "انستغرام" وصفه البعض بالمتأخر بعد 24 يومًا من الحرب على غزة والتزامها الصمت طوال الفترة الماضية.
وقالت جولي في منشورها: "مثل ملايين الأشخاص حول العالم، قضيت الأسابيع الماضية وأنا أشعر بالمرض والغضب بسبب الهجوم الإرهابي في إسرائيل، الذي أدى إلى مقتل العديد من المدنيين الأبرياء، متسائلة عن أفضل الطرق للمساعدة".
وأضافت: "أصلي من أجل عودة آمنة لكل رهينة، ومن أجل العائلات التي تعيش الألم الذي لا يمكن تصوره لمقتل أحد أحبائها".
View this post on InstagramA post shared by Angelina Jolie (@angelinajolie)
وكشفت جولي إنه بالرغم من دعمها إسرائيل إلا أنها ساندت الشعب الفلسطيني وقال: "ما حدث في إسرائيل عمل إرهابي. ومع ذلك لا يبرر الخسائر في الأرواح البريئة جراء قصف السكان المدنيين في غزة".
وأردفت حول سكان غزة: "لا يملكون مكان للذهاب اليه، ولا يمكنهم الحصول على الطعام أو ماء، ولا يملكون حتى حق الإنسان الأساسي في البحث عن ملجأ".
اقرأ ايضاًواستطردت: "شاحنات المساعدات القليلة التي تدخل القطاع جزء صغير مما هو مطلوب (وكان يتم تسليمها يوميا قبل النزاع)، الحرمان من المساعدات هو عقاب جماعي للشعب".
وختمت منشورها قائلة: "يجب منع سقوط ضحايا بين المدنيين وإنقاذ الأرواح. اخترت دعم عمل منظمة أطباء بلا حدود وكنت أتابع تقاريرهم".
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ أنجلينا جولي أخبار المشاهير أخبار طوفان الاقصى أنجلینا جولی
إقرأ أيضاً:
زاخاروفا: الدول الغربية لم تدعم القانون الدولي
أعلنت المتحدثة الرسمية باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، أن الدول الغربية لم تعد تدعم القانون الدولي، بل باتت تدعم ما تسميه النظام القائم على القواعد.
وقالت زاخاروفا، خلال كلمتها في منتدى "حوار حول الأخبار الزائفة 3.0"، المنظم من قبل الجمعية الدولية للتدقيق في الأخبار:"العديد من دول العالم بل الأغلبية تؤيد القانون الدولي، وترى فيه الأساس الحقيقي لاستعادة العلاقات أو ببساطة للمضي قدما. لكن بعض الدول، وهي أقلية، وتحديدا الدول الغربية وأعضاء الناتو والدول المتحالفة معه، لم تعد تدعم منظومة القانون الدولي. عوضا عن ذلك، تقدم ما يسمى بالنظام الجديد القائم على القواعد".