ما هي طريقة النوم الاسكندنافية ولماذا يتحدث عنها الجميع؟
تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT
البوابة – مع حلول فصل الشتاء عادت طريقة النوم الاسكندنافية إلى مقدمة الأحاديث التي يتم تداولها على نطاق واسع على تيك توك فما هي طريقة النوم الجديدة ولماذا يجب أن تتعرف عليها قبل انخفاض درجات الحرارة. في هذه المقالة سنوضح لكم فوائد تطبيق هذه الطريقة.
ما هي طريقة النوم الاسكندنافية ولماذا يتحدث عنها الجميع؟لماذا سميت بالاسكندنافية؟
يشار إلى هذه الطريقة باسم "طريقة النوم الاسكندنافية" أو "أسرار النوم الاسكندنافية"، هي مفهوم مرتبط بأنماط النوم والعادات الشائعة في الدول الاسكندنافية، والتي تشمل الدنمارك والنرويج والسويد وفنلندا وأيسلندا.
الفوائد المحتملة لاستخدام طريقة النوم الاسكندنافية
لتجربة طريقة النوم الاسكندنافية، ما عليك سوى إزالة اللحاف المزدوج من سريرك واستبداله بلحافين بحجم مزدوج. يمكنك أيضًا إضافة بطانية إلى نهاية السرير لمزيد من الدفء.
إذا كنت تفكر في تجربة طريقة النوم الاسكندنافية، فإليك بعض النصائح:
اختر الاغطية ذات الوزن المناسب لك. إذا كنت تنام بعمق، فقد ترغب في اختيار لحاف أخف وزناً. إذا كنت تشعر بالبرد، فقد ترغب في اختيار لحاف أثقل.
تأكد من أن اللحاف كبير بما يكفي ليغطيك بالكامل. إذا كان لديك شريك يحب الاستحواذ على معظم الغطاء، تحدث معه حول تجربة طريقة النوم الاسكندنافية معًا. يمكنك ترك اللحاف الكبير له واستخدام لحاف مفرد خاص بك فقط.
طريقة النوم الاسكندنافية هي طريقة بسيطة ولكنها فعالة لتحسين نوعية نومك. إذا كنت تبحث عن طريقة للحصول على نوم أفضل،
اقرأ أيضاً:
مخاطر تدخين السجائر الإلكترونية في الأماكن المغلقة
5 مؤشرات على أن أحبائك المتوفين يحاولون الاتصال بك
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ النوم غطاء درجة حرارة شريك هی طریقة إذا کنت
إقرأ أيضاً:
“تلوث الدماغ ينجم عن قلة النوم..!
تمكن مجموعة من العلماء من تحديد الطريقة التي يتم بها “تنظيف الدماغ” والحفاظ على صحة الإنسان وحيويته، وتجنب أمراض الخرف وألزهايمر وما يرتبط بها.
وذكر الموقع الإلكتروني “هيلث دايجست” المتخصص بأخبار الطب والصحة العامة، يوم الاثنين، أن “تلوث الدماغ ينجم عن قلة النوم، والنوم الجيد والكافي هو الطريقة الصحيحة لتنظيف الدماغ، ما يحمي الانسان من الاصابة بأمراض الخرف”.
وأوضح تقرير الموقع الطبي أن “قلة النوم تؤدي إلى عدم القدرة على تذكر الأشياء أو نقص في الحافز لممارسة الروتين المعتاد، وتؤثر على الجهاز المناعي للشخص، ما يجعل الشخص أكثر عرضة للإصابة بنزلات البرد أو الإنفلونزا”.
وأشار الموقع إلى دراسة أجريت في العام 2021، على أكثر من 8000 شخص، بدءا من منتصف العمر، وتمت متابعتهم لمدة 25 عاما، وكان خطر الإصابة بالخرف أعلى بنسبة تتراوح بين 22% و37% لدى من ناموا أقل من 6 ساعات خلال منتصف العمر، مقارنة بمن حصلوا على 7 ساعات على الأقل من النوم.
ولفت تقرير الموقع إلى أنه من دون نوم كاف، لا تتاح لدماغ الإنسان فرصة التخلص من مواد مثل بروتينات “بيتا أميلويد”، التي تتراكم خلال النهار.
وأفاد التقرير بأنه “أثناء النوم يقوم الدماغ بتنشيط الجهاز الخاص للتخلص من الفضلات، وكما يُزيل جهازك اللمفاوي السموم من باقي أجزاء الجسم، يعتمد الدماغ على الجهاز اللمفاوي للتخلص من المواد التي قد تُصبح سامة بمرور الوقت”.
وتابع: “ينشط هذا الجهاز بأقصى طاقته أثناء النوم العميق، المعروف أيضا باسم نوم الموجة البطيئة. وفي هذه المرحلة، تتقلص خلايا الدماغ قليلا، مما يُتيح مساحة أكبر لتدفق السوائل عبر الدماغ وإخراج الفضلات منه”.
وأكد تقرير الموقع الطبي أنه “مع التقدم في السن، تقل كفاءة الجهاز الليمفاوي بشكل طبيعي. وأحد الأسباب هو أن الدماغ يُنتج عددا أقل من بروتينات قنوات الماء المعروفة باسم (AQP4)، والتي تُساعد على تنظيم تدفق السوائل بين خلايا الدماغ والسائل النخاعي”.
وكالة سبوتنيك
إنضم لقناة النيلين على واتساب
ريانة البرناوي: أكثر من 80 ألف طالب شاركوا في مسابقة “الفضاء مداك” ..فيديو