أنجلينا جولي تطلق مشروعاً لإعادة التدوير
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
تستعد النجمة أنجلينا جولي لإطلاق مشروعها الجديد في عالم الأزياء، الذي يقدم خدمات الخياطة وتصميم الملابس وإعادة التدوير، بالإضافة إلى مساحة مخصصة للمصممين لعرض إبداعاتهم.
وصرحت أنجلينا (48 عاماً)، بأنها لا تنوي أن تصبح مصممة كبيرة، وترغب في بناء منزل يتيح للمصممين ن يتألقوا فيه، ومن المقرر أن تقيم معرضها الجديد في منهاتن بنيويورك.
وكشفت أنجلينا عن أنه لولا مساعدة أطفالها لها في هذا المشروع لما نجحت فيه.
وذكرت أن ابنها باكس (19 عاماً)، قد ساعد في تصميم شعار العلامة التجارية للمشروع، والذي يزين المداخل بشكل مميز.
كما شاركت ابنتها زهرة (18 عاماً)، في إطلاق المعرض واختيار موقعه، ووصفتها والدتها بأنها تتمتع بشخصية قوية وتدرس قراراتها بحكمة.
وحسب موقع The Richest الكندي، فإن مشروعها هذا، ليس الوحيد الذي أشركت فيه أبناءها، فقد جعلت ابنتها فيفيان (15 عاماً)، تعمل كمساعدة لها في إنتاج عرض مسرحي في برودواي بعنوان «الدخلاء»، لشدة موهبتها وحبها للفن.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: أنجلينا جولي إعادة التدوير صناعة الأزياء عالم الأزياء تصميم الأزياء
إقرأ أيضاً:
من قلب الجيش الإسرائيلي... شهادات تفضح ما يحدث في غزة
عواصم - الوكالات
أوردت شبكة "NBC" الأميركية في تقرير جديد أن المعارضة للحرب الإسرائيلية على غزة آخذة في الاتساع داخل صفوف الجيش، مع تصاعد الأصوات الرافضة لمواصلة العمليات العسكرية التي يصفها بعض الجنود بأنها "غير أخلاقية" و"مدفوعة بأجندات سياسية".
ونقلت الشبكة عن جندي احتياط شارك في العمليات قوله: "أرفض أن أكون جزءاً من ارتكاب جرائم حرب، وأرى أن هذا هو السلوك الوطني الحقيقي". وأضاف: "أشعر بالخجل والذنب لأن الناس داخل غزة يموتون جوعاً، وكإسرائيلي وكإنسان، أطالب الحكومة بالتوقف عن تجويع مليوني شخص".
كما تحدّث طيار إسرائيلي متقاعد قائلاً إن زملاءه في سلاح الجو يطالبون بوقف الحرب، ليس بدافع الإرهاق أو التعب، بل لقناعتهم بأنها لم تعد شرعية. وأضاف أن إسرائيل أصبحت رهينة بيد شركاء رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو المتطرفين الذين يبتزونه سياسياً لضمان بقائه في السلطة.
وفي السياق ذاته، عبّر جندي آخر يخدم في القوات الجوية عن رفضه لتصريحات بعض وزراء حكومة نتنياهو، قائلاً إنها "لا تصدر عن مسؤولين يتحلون بالأخلاق". واعتبر أن القيادة الحالية أهملت ملف الرهائن وتجاوزت اعتبارات إنسانية أساسية من أجل الحفاظ على تماسك ائتلافها السياسي.
ويأتي هذا التقرير في وقت تستمر فيه العمليات العسكرية الإسرائيلية على قطاع غزة منذ شهور، وسط انتقادات حقوقية ودولية متزايدة حول الأوضاع الإنسانية الكارثية التي يعاني منها المدنيون في القطاع.